عانت جلّ إدارات الأندية من «الديون»! تأتي إدارة ! تخطط ! تنفذ ! تتعاقد ! تستدين ! ترحل ! تخلف ديوناً لا حصر لها ! هذا واقع حال الأندية ! كم نادٍ «أغرقته» إداراته المتعاقبة بديون لا حصر لها ! الاتحاد المثال «الأبرز» حالياً ! غياب المؤسسة الرياضية عن الرقابة واتخاذ قرارات جريئة ساهم في ذلك ! المضحك، هي ديون «الاتحاد السعودي» برمتها ! الاتحاد «المنحل» خلف تركة «ثقيلة« جداً ! بسبب (تخبّطات) الاتحاد (المنحل) و اتحاد (الظل) ! عقد ريكارد «كلهم« تبرأ منه ! التصريحات «الرسمية» تضاربت ! أن تكون الأندية «مديونة» فذاك أمر (على علاته) نتفهمه ! أما أن تكون الجهة المسؤولة (غارقة) في الديون ! فتلك ( كارثة) ! في الأندية ، يشترط كل رئيس (جديد) خلو النادي من (الديون) ! حتى لا يتورط ! فلا (ينجز) ! ويتحول ل (ATM) تسدد الديون ! ذات الأمر قد يحدث في اتحاد (الكرة) ! وهنا يبرز دور (الجمعية العمومية) ! فدورها ( إشرافي – رقابي) ! إن لم تقم الجمعية العمومية بذاك الدور فهي (للتبصيم) فقط ! ترفع لها التطورات (لتبصم) عليها ! لجوء الاتحاد في كل شاردة وواردة لوزارة المالية (عجز) ! كرة القدم (منتج) ربحي ! دوري الدرجة الأولى (مثال) ! من لا يعرف كيف يسوق (يترجل) ! حتى في ظل غياب (الخصخصة) ! سألوا الفشار ما أكثر ما يقلقك في الجمعية العمومية ! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (الشخير) !