• توقفت حملة (تدسيم الشوارب) بعد أن توقف الدعم من المصدر الرئيسي فتوقفت الإشادة وغابت الصورة التي كانت فيما مضى لا تغيب! • يتعمد وضع اسمه على المواضيع التي تخص بعض الشخصيات التي تنتمي إلى ناديه المفضل بينما يترك المواضيع الهامشية لبقية زملائه! • قال للشرفي سنضع صورتك في الصفحة الأخيرة وبشكل بارز إذا ما لبيت بعض المطالب التي اعتاد عليها (ساذج الصحافة)! • عندما أصبحت القناة تستضيفه بصورة متقطعة وطريقه لا ترتقي إلى طموحه انتقدها لماذا تستضيف أصحاب الميول الأخرى كدليل على اعترافه بأنها تكرس برامجها لأصحاب الميول الواحد في وقت مضى! • المذيع لا يجيد من أدوات الحوار والتحاور إلا عبارة (ربما والى حد ما) ومع هذا يتولى تقديم أحد البرامج التي يدعون أن لها شعبية! • الاتصال الهاتفي تخللته عبارات لا يمكن أن تصدر من شخصية تجلس على كرسي المسؤولية وسرعان ما وضع المتصل نفسه في موقع ضعف عندما علم أن المكالمة مسجلة! • أزمة طارئة تنتظر احد الأندية الكبيرة بعدما قررت أحد الشخصيات توقفها عن الدعم لظروف غامضة! *صاحب المقترح (الخطي) بدأ يستنجد بأصحاب القرار في اتحاد اللعبة المختلفة من أجل الغاء القرار التاريخي الذي سيعصف بفريقه! • اداري الفرق السنية المشكلجي لم يكتف بتجاوزاته الداخلية بل امتد الى معسكر فريقه الخارجي عندما اشتبك مع اداري الفريق المقابل وزاد على ذلك بظهوره بمنظر لا يرتقي إلى مكانة من يفترض أن يقتدي به اللاعبون الصغار. • المجاملات ستنعكس سلبا ليس على فئة معينة انما ستشمل الجميع والسبب عدم محاربة المحسوبيات ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب! • طلبوا خمسة ملايين ريال من اجل أن يتولى من ينتمي للنادي الآخر كرسي (النائب) بدلا من الحالي الذي يعيش صراعاً غير معلن مع الرئيس! • الانتقادات التي واجهها حكم مباراة ما قبل النهائي للبطولة الدولية، جعلته يتحول 180 درجة ويصدق انه جامل الفريق المحلي، لذلك ظهر في المباراة التالية بوجه (عبوس) وتغاضى عن الضرب المتعمد والاخطاء الفادحة لصالح الفريق الكبير في سبيل ان لايهاجمه أحد منهم على شاكلة (الخراطين) ومتسلقي (الشهرة)! • علاوة على تواضع مقدم الأستوديو ازداد سوء البرنامج بسبب سوء الصوت وضعف المعلومات لديه أحد الخبثاء علق قائلا: "كأننا نستمع لمضارب البادية وليس لبرنامج رياضي يفترض فيه حسن إدارة الحوار وطرح الأسئلة".! • كل ما نسيه الجمهور والإعلام أثاروا موضوعا ليس ذا أهمية من اجل أن يتذكره البعض خصوصا الذين عاصروا جيل الاسود والابيض وقبل الاحتراف! • ربما يصلح لأي شيء إلا أن يكون مقدما للبرامج ومع هذا لا يزال يحظى بالمجاملة دون سبب واضح! • عندما تسيطر المناطقية على أي عمل سيكون الفشل حليفه كما هو الحال لبعض البرامج التي ولا يعمل بها إلا القريب أو من يجيد ادوار اللعب على الذقون! • يحاول تسلق سلم (الشهرة) من خلال خربشاته التي تعكس فكره الضعيف ومع فشل نتيجة تواضع أدوات الكتابة لديه! • الخلافات بين الرئيس والنائب وصلت حد القطيعة لذلك أصبح تغيير الأخير أمراً حتمياً! • عشرة مشجعين ذهبوا للمطار بقيادة رئيس الرابطة المتنقل فكتبوا أن الممرات ازدحمت بالجماهير! • لم يتبق إلا أن تتم استضافة الجمهور بعدما أصبح الضيوف يعتذرون نتيجة تواضع البرنامج والتقليدية في طرح الأسئلة واختيار المواضيع! • المدرب الوطني لم يفلح مع فرق الدرجة الثانية ومع هذا كان متوترا من النقد تجاه رفاقه الذين أخفقوا مع الفرق السنية! • الإداري أصبح الآمر والناهي في النادي العاصمي الأمر الذي جعله يظهر أمام الجميع وكأنه الرئيس! • حاول أن يظهر بالصورة وان يكون هو الرمز وعندما لم يفلح أعلن ابتعاده عن ناديه! • اللاعب السابق الذي أصبح إداريا في غير ناديه الأصلي وضيفا دائما على القنوات دافع عن المدرب الوطني بطريقة الهدف منها التقرب من المسؤولين! • على طريقة مسلسل درب الزلق وادوار بيع (الفلج) يحاول التعيس ان يوجد له مكان بين الكبار! • الإداري الذي يطالب بعودة اللاعب الأجنبي لملاعب اللعبة المختلفة وحرية انتقال اللاعبين تناسى أن فريقه جلب لاعب نادي الدرجة الأولى بمبلغ 1000 ريال وبعد (المكاسر) وصل حصل اللاعب على 500 ريال فقط في بطولة النخبة! • (فتى حلب) لم (تثمر) محاولاته عن الوصول الى هدفه لذلك كان مصيره التطنيش من إدارة ناديه! • مدير اللعبة المختلفة أراد من تمرير القرار الأخير والسبب حرصه المستمر على السمسرة التي سيجنيها من صفقات الانتقال. •طلب من الادارة ان يكون لمطعمه نصيب في تقديم الوجبات والمشاركة في بعض المناسبات الخاصة يعني يستثمر النادي اعلاميا وماليا! (صياد)