•يستغل مكانته في القناة ويوظفها لصالح ميوله من خلال إظهار (مساوئ) النادي المنافس ونقلها بشكل مبالغ فيه لدى منهم اعلى منه حتى تكون الحظوة والاستضافة لمن يوافقه الميول! •مبلغ الألفي ريال التي قدمت قبل المباراة كانت شؤما على اللاعبين الذي فكروا بإعادتها! •غاب عن المباراة ففاز فريقه لأول مرة منذ فترة طويلة وعندما حضر طارت النتيجة أحدهم علق قائلاً: «ليته يقضي معظم وقته في غرف البالتوك بعيدا عنا»! •كالعادة اختار المحلل والمستشار اللقطات بصورة انتقائية كشفت عدم شجاعته في إظهار الحقيقة وخوفه من ذلك النادي! -مع كل نقد يوجه للاعب المشكلجي الذي تربطه به صلة قرابة (تنفلت) أعصابه ويهاجم من ينتقد تصرفات (ولد الخالة)! -على الرغم من انه لم يتطرق أحد لترشيحه إلا أن البيان كالعادة كان جاهزا وكل الهدف من ذلك أن ينفي قرار الإبعاد! -(عريف الأمسيات) ثارت ثائرته مجرد ان تحدث أحد أساتذته عن واقع جماهير فريقه الحالي ولماذا شجعته؟ - النفي كان تأكيدا غير مباشر للخلاف بين المهاجم والاداري، ولكن اصحاب القرار تكتموا عليه لعل وعسى! - عدم اكتمال الاوراق كان الطريقة التي فضلوها على الانسحاب لعلمهم ان لا أحد يقف معهم في العودة! - نشروا الشائعة على موقعهم فصدقوها، وعندما اتضحت الحقيقة عادوا ونفوا على انفسهم بطريقة مضحكة! - قال إن هناك من يترصد له مع فريقه الحالي الذي اثبت من خلاله فشله وكثرة غياباته، ولم يعلم انه مطرود وفريقه السابق لايريده! -نتائج زيارة (شقة المحمدية) ظهرت نتائجها بين المدرب واللاعب، والاخير لم يتعظ مما حدث للاعب الوسط الذي كاد ان ينتهي مبكرا! -تم (تدسيم شواربهم في المساء) وفي الصباح اختلقوا المشكلة مع المدرب والحارس، ربما ذلك ضغط جديد عسى ان يحظوا بالمزيد! -قال انقذوا التعليم من المتعصبين وليته صاغ الجملة بعبارة أخرى وهي انقذوا الصحافة المحلية من بعض (الوافدين)! - المدرب كان صارماً وهو يشترط على الحارس الجلوس احتياطا ان اراد الدخول الى معسكر المباراة الكبيرة! - رفس بالقدم ولكم وخربشة باليد، ومع هذا ظلت اللجنة المعنية تتفرج على تصرفات اللاعب الذي يبدو انه اصبح (غاليا) لديها! - فضحته المطبوعة الكبيرة بعدم مقابلته للطبيب، فهاجم المحرر النشط بطريقة غبية كشفت أن ليس لديه شيء يقدمه باستثناء بقائه قريبا من العيادة! -المخيم البري كان وراء تواضع مستوى المهاجم العاصمي الذي أصبحت تنخفض شعبيته ويتعرض للنقد بدلا من المدح الذي كان يحظى به! -الطريقة الوحيدة أمامهم كي يلفتوا الأنظار هي ممارسة التجاوزات فقط، ام سلك الطريق الصحيح فيعني اختفاءهم عن الأنظار! -(شبيه البرنس تاجو) حاول أن يروج لكتابه الجديد والغريب عبر الصحف والفضاء لكنه لم ينجح لأنه جاء بسيناريو مكرر ومواضيع تخلو من أسلوب التشويق! -لأنه طوال حياته يعاني من النقص وحب تضخيم الذات فقد حاول أن يستغل حادث السير ويوحي انه مستهدف على الرغم من لا أحد يعيره أي اهتمام! -تصرفات ذلك الحكم (وتطرفه) في الميول توجها بتصرفاته التي كاد أن يدفع ثمنها ب(العجراء)! -ادعى انه أنهى أزمة الحجوزات للفريق الشمالي، وعندما أقلعت الطائرة وجدوا أن نصف المقاعد خالية كتأكيد على انه لم يقدم اي جهد! - كالعادة مارس اللاعب العربي خروجه عن النص، ومع هذا ستلتزم اللجنة اياها الصمت خوفا من الهجوم ضدها تارة والتعاطف مع الفريق (المحبب لها) تارة أخرى! - (استلافه) لقيمة تسديد العضوية الشرفية قبل أكثر من سنة جعله يحفظ الود للمبعد ويثني عليه عبر الصحف وعبر الفضاء على الرغم من نكباته التي اختفى على أثرها! - حركة المدرب لن تمر مرور الكرام لو أن هناك من يطبق اللوائح ويقف بشدة تجاه التصرفات المرفوضة! - الحملة التي استهدفت اثارة المشاكل في الفريق الكبير قبل اللقاء جاءت نتائجها عكسية، وكانت سببا رئيسيا في الخسارة والخروج المر! - حضر ظنا منه انه فريقه سيفوز كي (يلف) على القنوات الفضائية بعد نهاية اللقاء ويصرح لها جميعا، ولكن النتيجة جعلته يخرج من الابواب الخلفية قبل صافرة النهاية! - العضو الشرفي بدلا من ان يدعم فريقه ويسهل له طريق الفوز، أخذ المهاجم معه بسيارته إلى المخيم البري الأمر الذي جعل الادارة تنقم عليه، ولكن دون ان تصرح للاعلام! -انتظروا ظهوره في المواجهة الاهم فوجدوه ثقيل الحركة، وغير قادرا على تشكيل اي خطورة على مرمى الخصم! (صياد)