- ينسقون اللاعبين بالمجان ثم يشترونهم بالملايين.. انه سوء التصرف وعدم التقييم وفق معايير فنية لاتقبل المجاملة وعبارة (نسقوا فلان وابقوا على علان)! - على الرغم من تعمد تجاهلها له إلا أن المدرب الوطني لايزال يطبل للإدارة لعل وعسى أن توجد له مكانا للعمل بالنادي! - تمنوا لو ان عقله يزن جسمه حتى يستقل بذاته ولايكون أشبه بالريموت كنترول الذي تحركه أكثر من يد وتوجهه نحو أكثر من قناة! -شتان بين من يأتي ليسدد الديون وينقذ النادي من أزماته المحلية والخارجية وبين من كان يعتمد على (الهيلمان الإعلامي) والتطبيل! - انتقد الاستفتاءات بشدة واعتبرها لاتخضع لأي معايير واضحة وعندما سئل عن الاستفتاء الذي فاز به فريقه تلعثم بالكلام و (طلب) الخروج من الموضوع! - ستثبت الايام بعد نظر مؤسس النادي الذي نصحهم بعدم استقطاب اللاعب المنسق منذ ثلاث سنوات! - الثنائي في الشمال والآخر في المنطقة المجاورة لايزالان يخفيان ميولهما الأصلية والتظاهر بأنهما يشجعان النادي الكبير على الرغم من عشقهما الأزلي للنادي المنافس! - كانوا يهاجمون تواضع المسابقات وسوء برمجتها وعندما جاء النقد من جهة أخرى شمروا عن سواعدهم ودافعوا بطريقة (ممسوخة)! - اللاعبون مستاؤون من الأنباء التي تشير الى تولي اللاعب السابق للمنصب المهم خلفا خصوصا بعدما كان ينتقدهم في السابق ويصفهم بالمدخنين! - تجاهلوا توجيه الدعوة للرمز الكبير والذي أرسى دعامة إدارية كبيرة في النادي وجعلته يحصد الألقاب على مختلف الأصعدة! - غير أن إمكانياته لاترتقي الى مستوى اللاعبين المميزين فهو غير منضبط ويسير على خطى قريبه الذي ترك الكرة! - مدير الكرة أصبح هو من يرد على مكالمات الرمز الكبير بعدما (....)! - أصبحت الاستضافة تتم من مبدأ (التنفيع) وبند الأصدقاء الذين أصبحوا يتهافتون على البرامج أشبه بطيور الليل! - رئيس النادي الصغير أصبح في وضع حرج للغاية بعدما أصبح مدانا بأكثر من قضية ربما تدخله السجن مالم يتنازل الطرف المشتكي! - "تنكره" بثوب غيره لم يمنعه من تولي منصبه الحالي بمباركة ممن لم تصلهم (الرسائل) او هم تجاهلوا تصرفه الذي يعد سابقة غريبه على المجتمع الرياضي! - لايعرفه أحد على الرغم من تنقله بين مطبوعات عدة بسبب لغته الركيكه لذلك حاول ان يتحدث عن اللقب القاري الذي تحقق وفق ارقام لاتعرف المجاملة بطريقة تدل على ضعف وعيه قبل ان يخرج الاداري عبر الفضاء ويضعه في حجمه الطبيعي! - المذيع والمعد اصبحا يحرصان على تشكيل تكتل قوي داخل القناة في سبيل ان لايزحزحهما أحد عن مكانهما على الرغم من استياء زملائهما منهما! - التوسلات اعادته الى الواجهة بعد سقوطه المريع في المناسبة الرسمية! - العبث بالاسماء من اجل بقاء الادارة اصبحت ماركة مسجلة بأسم احد الاندية الذي اصبح يرزح تحت المشاكل والوصاية! - بالاستراحة يقبل رأس من يسيره على مزاجه وفي الصباح يدعي الحياد وانه صاحب استقلالية في الرأي! - جاء من مكان بعيد ليحضر المناسبة الخاصة ظنا منه ان هناك حملة جديدة ل(تدسيم الشوارب)! - الاستفتاء الماسخ جاء امتدادا للمحاولات المستمرة لذلك البرنامج في خلق (فتنة) مستمرة بين اعضاء الوسط الرياضي في البلد الواحد! «صياد»