أكدت المغنية الأمريكية الشهيرة جنيفر لوبيز أن اهتماماتها في الحياة تغيرت تماما عقب انجابها طفليها التوأم ماكس وإيمي /عامين/. قالت لوبيز في مقابلة مع صحيفة "بيلد" الألمانية : "بدأت حياتي من جديد ، لأن حياة طفلي التوأم بدأت ، فطفلاي هم رقم 1 ، وكل شيء آخر رقم 2". وحول فلسفتها في الحياة، قالت لوبيز /40 عاما/ المتزوجة من المغني الشهير مارك أنتوني: "على المرء أن يحاول أن يكون إنسانا جيدا ، فكل يوم أحاول أن أكون أما جيدة وزوجة جيدة وصديقة جيدة وممثلة جيدة". وفي معرض ردها على سؤال عما إذا كانت تنام مع طفليها في سرير واحد ، قالت لوبيز: "لا للأسف ، فزوجي يعارض ذلك ، ينبغي أن يكبر الطفلان بشكل مستقل ، وقد كان بكاؤهما عاليا في الحجرة المجاورة ، إلا أن هذا هو الصواب". أكدت لوبيز أنها لا تخشى أي منعطفات في سيرتها الفنية ، وقالت: "مهمتي في الحياة حاليا هي أن أجعل أطفالي سعداء وأن أشعر بالحب". وفي ردها على سؤال حول كيفية العثور على شريك الحياة المناسب، قالت لوبيز التي دخلت في علاقات عديدة وتزوجت مرتين من قبل: "يتعين أن تقبل الكثير من الضفادع حتى تصادف أميرك ، وهذا ما فعلته".وحول سمات الرجل المثير في وجهة نظرها، قالت لوبيز: "الثقة في النفس والمرح والجاذبية". أما عن سر جمالها، فقالت النجمة الحسناء: "النوم الكثير والابتعاد عن الكحول والتدخين وعدم التعرض للشمس... وإنجاب أطفال".