أطلق مجموعة من الشبان حملة جديدة تحت اسم حملة «أبو سروال وفنيلة» ووجهوا من خلالها الدعوة إلى شباب الرياض للخروج ب»السروال والفنيلة» إلى شارع التحلية. وتوقع الجميع عبر أجهزة البلاك بيري والآيفون بأن الحملة لن تخرج عن إطار المزاح و»التقليع»، خصوصا أن عبارة «أبو سروال وفنيلة» أصبحت تحمل في طياتها الكثير من المواقف والمشاركات والتعلقيات والصور والأفلام، إلا أن الشباب خرجوا في الأماكن العامة والأسواق بسروال وفنيلة. وترجع تفاصيل الحملة إلى حملة أخرى سبقتها حيث سخر عدد من الشباب ببنات السعودية مما دعا البنات يستنفرون للرد على الشباب وقيادة حملة مضادة للنيل ووصف الشباب بأبو سروال وفنيلة والتي تحمل دلالات سلبية في تدني (الإيتكيت).