سأحتفظ بصوتي في هذه الدورة الانتخابية لأسباب عديدة منها: تغييب مشاركة المرأة وهي نصف المجتمع.. دون (مسوّغ شرعي) وتمديد الدورة الأولى لمدة عامين دون إيضاح لأسباب هذه التمديد المفاجئ، ولمحدودية صلاحيات أعضاء المجالس البلدية الذين لا يملكون ما نأمله من الصلاحيات التي لا تلامس بشكل مباشر اهتمامات رجل الشارع.. باختصار لن أشارك.. وهذا رأيي.