تسعى النجمة الأميركية جنيفر لوبيز، للحصول على أمر أساسي من طلاقها من المغني مارك أنطوني وهو شهرتها، لتعتمد رسمياً وفنياً اسم جنيفر لوبيز وليس جنيفر مونيز. وأفاد موقع «تي إم زي» الأميركي أن لوبيز ردت على طلب أنطوني الطلاق، الذي سبق أن تقدم به قبل 18 شهراً، مطالبة باستعادة شهرتها وشطب شهرته الحقيقية (مونيز) عن اسمها الرسمي. وطالب كل من لوبيز وأنطوني بالوصاية القانوينة والجسدية المشتركة على توأمهما. يشار إلى أن لوبيز وأنطوني تزوجا عام 2004، وانفصلا في عام 2011، فيما تقدم أنطوني بطلب الطلاق في نيسان (أبريل) 2012. ويذكر أن أنطوني أقام علاقة بعد انفصاله مع عارضة الأزياء الفنزويلية، شانون دي ليما، فيما تقيم لوبيز بدورها علاقة مع مصمم الرقص كاسبر سمارت الذي يصغرها ب 18 سنة.