تحس سلمى بالخوف والتوتر، ولم تستطع المذاكرة، ولاحظت والدتها تغيرها وخوفها، وأخبرتها أن أسئلة الاختبار ستكون سهلة حينما تذاكر جيداً ولا داعي للخوف ولا التوتر، وطلبت منها ترديد «أنا لست خائفة من الاختبار»، حتى شعرت سلمى أنها ستكون قوية، وبعد انتهاء الاختبار شكرت أمها لأنها لم تشعر بالخوف والقلق. حنين باجنيد – الرياض