شعر- عبدالله فليج الليل هذا كئيب ويحيي اشواقي لو كنت اهادي جروحي بك واصبرها ي عمري اللي مضا او عمري الباقي على كثر ما بصدري ضيقه استرها اخاف من شرهة الدمعه على احداقي لو مرني الشوق لحظه بايش ابررها؟ ي غيمةٍ كم تشح ب يابس اوراقي ي ضحكةٍ لليال السود ذاخرها لو ما المشاوير تستاهل تعب ساقي ما كان داجت دروبي معك لاخرها بنتٍ لها القلب بيت وعرقي الساقي يضيق حتى الفضا لا ضاق خاطرها يستبشر الفَرح مبسم ثغرها الراقي ويستاذن الدمع قبل يمر محجرها من كثر ما احسها تتوغل اعماقي اغار في خدها من حك اظافرها