اللي طرق باب الطواريق مشتاق ماهز شوقه غير حرف الكتابه واللي طرق باب المعاليق وأنساق ماهز غير أقصى المحاني صوابه واللي على باب الرجاء دمعة أفراق وأنا أشهد إن الدمع مابه رحابه مايبرد الغربي على نون الأحداق ولاكف دمع ٍ فوق خدي سحابه الحلم جرحه ينتهيبه ليافاق ولاحدٍ شكى من جرح حلم ٍ سرابه الموت جرح ٍ مسكنه ٍ وسط الأعماق كم واحد ٍ قبلي شكاه وغدابه يامن يعاهدني على كل ميثاق صندوق مغلق والحكي ماسعابه من حمله وقته على غير ماطاق يصبر على بلواه ماقال جابه حبل الوريد اللي سكن تحت الأعناق ماقدّر المولى عليه قضابه ثلاث في عمري يجنّي على ساق الأسم يفرق والمواجع تشابه الأوله عوج الزمن مالها فاق من درّها ماقدمت لي شرابه تعبت أكافح لين وجه الزمن ضاق وأصبحت لقمه بين ضرسه ونابه والثانيه للمرجله رجل عشاق قرم ٍ على الطالات كل ٍ يهابه أمتس حبلي وأرتخى كل فهاق وعيب الرجل مايسترنه ثيابه والثالثه لاشفت أنا نوض براق ترعد مقاديمه ويمطر عقابه دارت بي الذكرى على نار الأشواق ولميت طيفه وأستلذ بعذابه مامات جمرٍ فالمعاليق حراق يدفع قدم رجلي وقلبي شقابه فديت روحه وأرخص الروح زهاق طوع الرضاء كلي لحضرة جنابه غيره من الترفات فالعين مالاق ماله حلي ولاشبيه وقرابه فتحت صندوق المغاليق مشتاق وأبديت سر ٍ مبطي (ن) بي صوابه