إن تغير وزير لآخر لا يعني بالتأكيد عدم صلاحية نتاج الأول أو حتمية نجاح الأخير.. ولكن في الأمر أسس ونظريات قد تواجدت ثم درست وبعدها قُرر الأمر.. ومن الضروري جداً ألا يبنى على المجهول في مثل هذه القرارات بل إن النتاج السابق الذي ننتظره لاحقاً هو مقياس (...)
أسعد قبل أن اشرع في موضوعي هذا إلى توصيل وكشف مشاعري كواحدة تستأنس حينما تجد هذه المساحة اليومية وقد وزع فيها تلك المواضيع المختلفة والتي تتناول شؤون وجوانب عديدة تحمل آراء وقضايا وهموم.. هذه الصفحة التي سنحت لأكثر من قلم بالافضاء والادلاء حينما (...)
إليك يا من توليت.. أمر التعليم
وقبلها قررت..
أن يكون للتربية مجال..
من حبري هذا.. كتبت المقال
وبقوة أصررت..
أن تنظروا لحرفي.. ورجائي في الحال
أتدري يا سيدي.. وشخصك من الكبار
بقولك أكدت..
أنك تسعد.. بالطرح والحوار..
فجودك يشجع.. لطلب المنال..
فهلا (...)
أتمني أن نجد على هذه الصفحة ما نحن بحاجة إلى معايشته وليس قراءته فقط.. آمل أن يتجدد حبر من يكتب بأسلوب نتشوق للحصول عليه.. حيث إن الإبحار في الكتب ليس مستحيلا والبحث عن راحتنا وسلوانا حيث نتجول داخلها لا نستطيعه دائما، فنحاول أن نجد بديلا سريعا (...)
في زمن غاب كنا ننتظر
ومن أعمارنا بقينا منتظرين
في ساعة النهار إلى زوال الليل
في لكها.. في جمها نعتصر
لم نتحدث .. لا نستطع.. تائهين..
حتى من قال وتحدث إلى حين
فجاء صوته واعتلى في مؤتمر..
ليتنا كنا هناك.. ليتنا كنا حاضرين
قد يكون لسماعنا نجدة أو (...)
كم من قارئ يتساءل.. لماذا صحفنا اليوم باتت.. بعيدة عنا.. وعن حياتنا.. متفرقة الأحوال.. الاجتماعي منها والمادي وحتى السيكيولوجي وما يتعلق بكل هذا من ارتباطات مختلفة تمس شؤون حياتنا وتؤثر فيها.. ويتساءل ثانية هل الحدث أو الخبر الخارجي.. أهم وأولى.. من (...)
الانسان بعقله.. مسير حيث يختار.. جانباً من الصحيح والاخر معاكسه ويتحكم في ذلك مدى الاستيعاب.. بمشاركة الجزء العصبي المرتبط بعملية الارسال والاستقبال.. والعقل وهو يدرك حاجته.. يسانده العصب في تحريك هذه الحاجة والوصول إليها.. وكل إدراك يتوقف على النمو (...)
لو نطقت وسائل.. الإعلام..
لو تحدثت الصوره..
ومهما.. باحت الأفواه..
حتى لو.. وصلت.. كاميرا الاقتحام
وصحف.. منشوره
ومداد.. قد حكاه..
كي.. يصفُو.. براعة الأنام..
بقدرات.. محكوره
في العجز.. تتحداه
إنجاز.. قد فاق من الوصف التمام..
قصته.. مشهوره
لمن هم في (...)
بداية.. كنت اتمنى وغيري ا لكثيرون.. ان تقوم الجهات المسؤولة.. منذ وقت مضى.. بعمل استفتاء عام.. يطرح فيه.. استجواب شامل.. يتعلق بآراء المعنيين بالعملية التعليمية.. يرصد من خلاله النسب المؤيدة.. وما يقابلها من نسب اخرى غير قابلة بكون ان هذا الشهر.. (...)
كنت قبل وقت.. قبل زمن
يجبرني التألم..
كنت في انتظار.. في أمل.
يضعفني السقم..
حتى ارتويت من الآه واكتويت
ظللت أحكي.. ثم أحكي.
الى نفسي شكوت..
كم يؤرقني.. كم يؤذيني.
وله في داخلي.. قلم..
هل تعرفون.. من هو..؟
ماذا يعنيني..؟
هو بالنسبة لي.. ولقلمي.. (...)
سعودية أنا وبعروقي الجنسيه
وأحب السعودي اللي تعلق بالسعوديه
أنا اللي سقتني ديرتي حنيه
ومنها تغذيت لُقمات هنيه
المملكة تاريخ ارموزه قويه
المملكة عنوان الرَّخا معالمها جليه
من عبدالعزيز لفهد صفحات غنيه
عبدالله وسلطان مخلصين النيه
الماضي والحاضر أصول (...)
جعل الله تعالى.. القراءة.. وسيلة وعبوراً.. وهي التي نصل بها إلى العلم وبحوره وبكلمة اقرأ.. امر الله تعالى نبيه - صلى الله عليه وسلم - بها، حيث من خلالها يتم بتبليغ ما سيوحى إليه في تلك الفترة.. وهي الطريقة التي قضى بها عليه السلام على كل معالم الجهل (...)
كنت قبل وقت.. قبل زمن
يجبرني التألم..
كنت في انتظار.. في أمل.
يضعفني السقم..
حتى ارتويت من الآه واكتويت
ظللت أحكي.. ثم أحكي.
الى نفسي شكوت
كم يؤرقني.. كم يؤذيني.
وله في داخلي.. قلم..
هل تعرفون.. من هو..؟
ماذا يعنيني..
هو بالنسبة لي.. ولقلمي.. (...)
اكتب هذه الاسطر وانا ارجو من غيري ممن سخروا اقلامهم لإنارة طرق غيرنا في مسالك عدة، ارجوهم ان يميلوا باقلامهم قليلا ليحتووا هذه الفئة الموجودة بيننا، حيث علينا جميعاً ضم هؤلاء وتقريبهم ومحاولة تقديم الفرص المتنوعة امامهم بالاسلوب الذي يجعلهم يقدمون (...)
أرجو أن تجد كلماتي فرحة الانضمام وآمل أن تسطر على هذه الصفحة التي هي منبر اصواتنا.. وواسطة ما نود الافصاح والاعلان عنه حيث لا يعلمه كثيرون الا عن هذا الطريق..
في مستهل الحديث.. أعلن كغيري سعادتي العظيمة واستبشاري خيرا بفكرة انضمام بحر الثقافة إلى (...)
قرأت على صفحات محليات الأربعاء 11/4/1424ه العدد 11213 مقالة كاتبنا (عبدالرحمن العشماوي) في زاوية (دفق قلم) عنوانها (ابتسموا لهم) ولقد تأثرت كثيراً ليس للكم الذي سطر ولكن ذلك كان من خلال المعاني المؤثرة التي تكبح في موضوع كهذا نحن أبعد ما نكون عنه (...)
من المعروف أن اي دولة تقطن الوطن، فتكون تابعة له، وتملك زمام أموره كلها، وهي بمثابة العرش الذي يرتفع عليه الوطن ويحظى بخدمة الجميع ممن هم حوله.. وكلمتا الوطن والدولة ليستا من الكلمات المبهمة المعاني، فقلما هناك انسان لا يدرك مغزاهما.. ولست هنا أهدف (...)
قرأت على صفحة محليات الأربعاء 11/4/1424ه العدد 11213 مقالة كاتبنا «عبدالرحمن العشماوي» في زاوية «دفق قلم» عنوانها ابتسموا لهم.. ولقد تأثرت كثيراً ليس للكم الذي سطر ولكن ذلك كان من خلال المعاني المؤثرة التي تكبح في موضوع كهذا نحن ابعد ما نكون عنه (...)
قبل ايام مضت.. انحرفت الاقلام إلى تعبير آخر.. إلى تفاصيل مختلفة.. تركزت على احداث الزمن.. وتوقفت عند وقوعها.. قبل ايام.. ومازالت الاحرف.. الكلمات.. تسطر.. المعاني تصور.. والكل تناثر حبره.. وأجبره تفكيره.. إلى مسايرة الحدث.. بهذا القلم.. الصحف (...)
هذه الصفحة التي انفردت بين غيرها.. باستقبال مختلف الآراء المعلقة تأييداً أو نقداً.. وهي الصفحة التي تفسح لنا المجال.. لإراحة الجعبة مما يحل بها أحيانا.. موقفا.. تحمله احساساً وشعوراً.. ثم تتنهد حين تتاح لهذا النفس.. النقاء.. والفرصة..قرأت على صفحة (...)
منذ فترة مضت وما زالت، صحت عقولنا ولامست مشاعرنا بل وقلوبنا ومجمل كياننا، منذ ذلك الحين ونحن غير من كنا، من حولنا يلهثون، يتجاورون، يبحثون.. وعن ماذا يبحثون؟ يترددون ومن بين كل الاخبار يتناقلون.. والاطفال حولهم يتعجبون .. خائفون قد يصيبهم من الامراض (...)
بكت كثيراً.. واشتد بكاؤها.. وجدت نفسها في غورقة الدموع.. وأحست لذلك هدوءها الكاذب.. وطمأنيتها العابرة.. كانت تلمح طفلها الطريح في نظرات مسروقة.. تعجز عن التحديق.. تأبى عواطفها أن ترسل صورة لعينيها...! كي تخفي عالم طفلها إلى البعيد.. حيث لا تشعر.. (...)
الحديث عن الأبناء بكل ما يتعلق بهم.. جميل.. والاطلاع عليه والتوسع في ذلك.. أجمل.. ولكونهم يعتبرون عناصر أساسية في كل أسرة.
وداخل كل مجتمع فإن الحديث عنهم شيء ضروري لمن يحتاج التذكر والمعرفة.
وحين نتكلم عن الابن داخل الأسرة فإن هذا سيكون أشكالاً (...)