لو نطقت وسائل.. الإعلام.. لو تحدثت الصوره.. ومهما.. باحت الأفواه.. حتى لو.. وصلت.. كاميرا الاقتحام وصحف.. منشوره ومداد.. قد حكاه.. كي.. يصفُو.. براعة الأنام.. بقدرات.. محكوره في العجز.. تتحداه إنجاز.. قد فاق من الوصف التمام.. قصته.. مشهوره لمن هم في الخلق.. اشباه سمعنا.. ونظرنا.. وبكل الاهتمام بالصوت.. والصوره لكنها.. لم تف.. بمستواه.. ذاك الربيعة.. وفريقه الطبي.. الكرام وكفاءة.. محصوره داخل هذا الوطن.. لا سواه.. لله دركم.. لهذه المواقف العظام ومساعي.. مشكوره ودعاءً منا.. نرجي مبتغاه. نجاح لمفخرة.. من ينكره يلام وصفحة.. محفوره في تاريخ الطب.. ومحتواه حدثٌ تكرر.. وانتهى بسلام بعد صعب.. ووعوره وبعد ان كان اليأس.. طواه. ولأن العلم.. في قفزه دام ودام في ارضي المعموره في أقصى حدودها.. وادناه والاصل في كل هذا.. لشخصها المقدام ولنفسه.. المغموره لفعل الخير.. قل ما نسمع نداه.. ولي العهد.. ولي الأمور الجسام وبلغةٍ.. مبروره اعطى.. بل فاض من كرم.. حواه اطفال.. كما شاء الله في التحام.. وفي خلقه.. اسطوره في العلم جد وتفوق وانتباه.. ففصل التوائم.. كالمعجزات تمام للواقع.. محظوره فقدرة الله شيء من.. سناه بلدي.. هنيئاً.. لمواقف الحسام امامنا.. منظوره ليس وهماً.. بل مشهد نحياه فمزيداً.. ومزيداً للأمام.. لتجديد.. وضروره.. لعز وطن.. قلوبنا تفداه..