كتبت تحت هذا العنوان قبل هذه المرة.. وفي يومنا الوطني 91 يتكرر العنوان ويجدد الولاء ونكرر العهد والحب والوفاء، ولا عجب فالوطن دومًا في الفؤاد وفي العينين.. وفي كل مفاصل الجسد..
وطن يمنحنا فرصة حبه ليل نهار.. وطن نتنفس هواءه.. ظله.. شمسه.. برده.. (...)
في ظل الحراك الذي ينتهجه بعضهم سعيًا للتطوير والتجديد لعمل ما، تجد البعض الآخر له وجهة نظر مخالفة (وجهة خاصة به).. لا بأس من تقبل وجهات النظر.. والأخذ ببعض ما يقوله الناس مطلب..
إذا كانت الآراء مقبولة وتهم الجميع ومبنية على أسس متينة وأركان وزوايا (...)
قد تمر بالإنسان بعض الأوقات أو بمعنى أصح لحظات «غطرسة» يرى فيها أنه الأفضل والأحسن من بين سائر أقرانه.. سواءٌ في منظومة العمل بشكل خاص.. أو في معترك الحياة بشكل عام.. قد يكون لديه بعض المقومات التي تسهم في بروزه.. لا نختلف في هذا.. وقد يكون خلفه من (...)
تأخذني بعض الذكريات للأيام الأولى منذ التحاقي بالعمل الحكومي وتحديدًا في الأعوام (1408 - 1410) التي عملت فيها بمدرستي عبادة بن الصامت الابتدائية ومتوسطة ابن تيمية بآل معمر - سراة عبيدة.. تعرفت خلالها على مجموعة من الزملاء الأفاضل.. وأولياء الأمور (...)
وصيته (1)
كتب وصيته بخط يده سنة 1250ه، وذلك قبل وفاته بإحدى عشرة سنة، ولوصيته ثلاث نسخ نُقِلَتْ عنها، جميعها بخط الشيخ سليمان بن محمد بن عبدالرحمن القاضي، أرخ نقل الأولى سنة 1330ه، والثانية سنة 1340ه، والثالثة سنة 1346ه، ولا تزال قطع من الوصية (...)
نسبه
هو: الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن إبراهيم بن عبدالرحمن بن محمد بن عبدالرحمن ابن الشيخ العلامة محمد (القاضي) بن أحمد بن محمد بن منيف بن بسّام بن منيف بن عساكر بن بسّام بن عقبة، الوهيبي الحنظلي التميمي.
جده الخامس محمد بن أحمد هو الملقب بالقاضي، (...)
انتشر في وسائل التواصل مقطع لطفلة تقوم بأكل الفلفل الحار وسط قهقهة المتواجدين.. (أعرف قبل أن أُكمل مقالي هذا بأنه ورد تبرير أحد أقاربها.. وقد سمعته مثلما سمعه غيري في وسائل التواصل -التي أتت على الأخضر واليابس- ولكنه من وجهة نظري عذراً أقبح من (...)
بينما سويعات الأصيل.. في هذا اليوم تعتزم الرحيل.. دار حديث.. بيني وبين القرى.. حينما وقفتُ على قمة جبل في وادينا يسمى الخطام.. تأملتُ المكان.. بعد التقاط الأنفاس.. وناظرتُ القرى.. فوجدت أن القرية الأم بالنسبة لي تحاكيني.. «موطن الرأس ولكلٍ موطن».. (...)
لا شيء أغلى من الوطن.. ولا صوت يعلو على صوت الوطن.. يجود الناس بأموالهم وأنفسهم دون أوطانهم.. وهاهم جنودنا البواسل يقدمون دماءهم وأرواحهم فداء للوطن.. لا يقارن بين من يقدم نفسه دفاعاً عن وطنه وبين الآخرين.. وإن لم تتح للبعض أن يكون ضمن الجنود (...)
حرص العلماء المتقدمون والأثرياء على اقتناء الكتب وتوقيفها طلباً للأجر والثواب من الله، ونشراً للعلم النافع الذي ينتفع به صاحبه وينتفع به غيره من أبناء مجتمعه، وعملهم هذا دافعه الأول حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من (...)
في مثل هذه الأيام تكثر الاجتماعات والمناسبات الاجتماعية والزواجات وهو شيء طيب أن يشارك الناس بعضهم بعضا في مناسباتهم.. أفراحهم.. وأتراحهم..
لكن الملاحظ أن بعض من يتقدم المجموعات المشاركة في الزواجات تحديدًا ممن يستطيع الحديث أمام الصفوف يسمح لنفسه (...)
يعتقد البعض (وهم الأغلبية) بأن العمل في المنشأة التي ينتمي إليها حكر عليه.. هي له وهو لها.. فلا يبخل عليها بشيء من الجهد والبذل والعطاء آناء الليل وأطراف النهار.. وهذا جميل ولا شك يحسب له.. ويدفع للنجاح وتحقيق الإنجازات الذاتية.. والمؤسسية -إن جاز (...)
في مقال قبل هذا تطرقت إلى أثر العلاقات الإنسانية في الأداء المدرسي.. واليوم أحاول أن أذكر بعض ما يجب على مدير المؤسسة التربوية القيام به في مجال العلاقات الإنسانية؛ لأهميته في تيسير وتسيير العمل التربوي بشكل عام.. والوصول إلى نتائج تربوية متنوعة ذات (...)
أذكر بأنني كتبت تحت هذا العنوان قبل هذه المرة في فترة سابقة.. واليوم يتكرر العنوان ولا عجب فالوطن دومًا في الفؤاد وفي العينين.. وفي كل مفاصل الجسد..
وطن يمنحنا فرصة حبه ليل نهار.. وطن نتنفس هواءه.. ظله.. شمسه.. برده.. وحروره.. لنعيش.. نعم لنعيش.. (...)
كتب الكثير حول ما حدث من الحكومة القطرية ودعمها- مع الأسف- للإرهاب.. بكل صوره وأشكاله.. واستضافتهم ودعمهم لذوي الفكر المنحرف وكل من يزرع الفتن ويؤجج العامة ولم يعد هذا خافيًا على أحد.
الكل شاهد وسمع وأعاد مرة وأخرى مشاهدة المقاطع والتسجيلات، التي (...)
الحب قيمة جمالية عظيمة.. لها مذاق رائع يشعر به كل من أحب.. الحب عاطفة جياشة تهز أضلاع المحب.. اسألوا الأم أي أم.. واسألوا الأب.. والأخ.. الصديق الوفي.. والزميل العادل.. الحب دعوة إلى الخير بل إلى خصلة من خصال الإيمان .. قال صلى الله عليه سلم: (لا (...)
هكذا هي القوة الداخلية المعتمد صاحبها على الله ثم على ما يملكه الإنسان الواثق بنفسه وبمن حوله من النجاح فيما يقوم به من أعمال في مجملها تهدف إلى مزيد من الأمن والطمأنينة.. وهدم المشروعات التي يسعى أصحابها إلى زعزعة أمن البلاد والعباد لا لشيء سوى (...)
الحمد لله .. أنني لم أكن مديراً في تلك المدرسة التي رمى طلابها كتبهم بعد أن أثقلت كواهلهم في تعبير غير مرغوب .. ولكن !!
الحمد لله .. أنني لم أكن معلماً في تلك المدرسة التي أساء طلابها للمارة في سلوك غير مقبول .. ولكن !!
الحمد لله أنني لست مديراً (...)
بقلم | مفرح عبد الله البسامي
تلقيت دعوة غاااالية من أخي الاستاذ بدر بن محمد الصنيج مساعد رئيس تحرير صحيفة الرأي للكتابة في هذه الصحيفه التي انبثقت من طريب فوافقته دون تردد .. كيف لا وطريب جزء غال وحبيب… من كيان دولة الريادة والحراك والفكر …دولة (...)
فضل الله سبحانه وتعالى الإنسان على سائر المخلوقات بنعمة العقل، ليتفكر ويتدبر ويسلك طريق الخير ويبتعد عن طريق الشر، لكن البعض رضي لنفسه أن يكون بهائميا متوحشا، ينام ويصحو على جثث وجماجم البشر ناسيا قول الحق تبارك وتعالى: (من قتل نفسا بغير نفس أو فساد (...)
إذا كنت من أصحاب القلوب السليمة -جعلني الله وإياكم من أصحابها- فإنك تتألم حينما تشاهد مقاطع متنوعة يندى لها الجبين، بل تقطع نياط القلوب ألماً وحسرة على ما آل إليه الأمر من ممارسات سلبية لدى البعض من محبي الظهور والوهج الإعلامي (وهج إعلامي مزيف (...)
نشرت وسائل التواصل الاجتماعي صورة لحارس مدرسة وهو يؤدي أعمالا جليلة ويقدم خدمات كبيرة لتلميذات الصف الأول.. ليست من مهامه لكنها الرغبة الصادقة في التعامل الأبوي التربوي وحب المبادرة والتحلي بالخلق النبيل.. ذلك الرجل اللذي بلغ من العمر عتيا، لكنه (...)
نشرت وسائل التواصل الاجتماعي صورة لحارس مدرسة وهو يؤدي أعمالا جليلة ويقدم خدمات كبيرة لتلميذات الصف الأول.. ليست من مهامه لكنها الرغبة الصادقة في التعامل الأبوي التربوي وحب المبادرة والتحلي بالخلق النبيل.. ذلك الرجل اللذي بلغ من العمر عتيا، لكنه (...)
واصل فريق التسويق تميزه في بطولة «عكاظ» الرمضانية لكرة القدم الحادية والعشرين، بعد فوزه بستة أهداف لهدف أمام فريق الإعلان، في مباراة كان شوطها الأول نديا، ولكن الأمر اختلف في الشوط الثاني بعد أن فرض التسويق تفوقه على الملعب.
فريق التسويق افتتح (...)