- التغير المفاجئ في العطاء والروح ما بين تلك المستويات التي قدمها الهلال في الاستحقاق الآسيوي والمستوى الذي ظهر به أمام الشباب يؤكد قناعتي، وإن اختلف معي البعض، وبما يدع مجالاً للاجتهاد و(التحليل)، بأن سبب تلك الحالة مزاجية بعض النجوم وغياب الروح (...)
- كنت واحدا من ملايين داخل وخارج الوطن في انتظار إطلالة أمير التحديث ورجل التطوير والتجديد وفارس رؤية الوطن الطموحة الأمير محمد بن سلمان ولي العهد حفظه الله.
- لم يكن أمامنا من خيار آنذاك سوى أن ننتظر ونستمع وما على (الآخرين) سوى الصمت!
- تحدث فكان (...)
-(6) أندية فقط من أصل (20) ناديًا من الدرجة الأولى استحقت بطاقة الدعم. هذا ما أعلنته مؤخرًا لجنة استراتيجية دعم الأندية!
-نسبة متدنية - بلا شك - مقارنة بعدد الأندية، تبعث على الأسف كونها مؤشرًا غير مطمئن، يعطي دلالة على أن العمل الإداري في غالبية - (...)
- ليس من باب تخفيف الصدمة ولا (الطبطبة) عندما أقول إن نادي كميت بمحافظة مرات حتى وإن لم يوفق في البقاء ضمن أندية الدرجة الثانية في تجربته الأولى إلا أنه لم يفشل ولم يخسر الرهان فقد خرج بتجربة ثرية وبثقافة جديدة وتراكم خبراتي جديد بفكر متجدد، من شأنه (...)
- لا يمكن أن نتجاهل كثرة إصابات اللاعبين في الآونة الأخيرة مقارنة بمواسم فارطة!
-تحسنت بيئة الملاعب عن ذي قبل وتوفرت الأجهزة والأدوات الحديثة المعنية بالإعداد البدني واللياقي وتنمية المهارة، واستقطبت أفضل الكوادر الطبية ونخبة الكفاءات التدريبية (...)
- ايميليو زيلايا محترف ضمك والفنزويلي خوانبي محترف العين وكويفا في الفتح وكاكو التعاون وفي الباطن فابيو أبرو ومن الفيصلي جوليو تا تفاريس والمعار من الحزم لأبها كارلوس ستراندبيرج. أسماء لمحترفين أجانب أثبتوا أنهم إضافات فنية عالية الجودة لفرقهم خاصة (...)
- لعل حراك تصحيح الأوضاع الذي جاء كإجراء طبيعي لواقع غير طبيعي وصلت فيه الأمور المالية والإدارية إلى حد لا يمكن السكوت عليه نتيجة أخطاء قانونية وتجاوزات مالية ومخالفات إدارية في نادي النصر. لعله يقنع أصحاب القرار بأهمية إعادة النظر في لائحة (...)
-قيل عنا بأننا مقصلة للمدربين !
-والشواهد كلها تؤكد اننا بالفعل كذلك .
- ( 33 ) مدرباً أقيلوا في موسم واحد وبعض الفرق اشرف على تدريبها ( 3 ) مدربين خلال موسم واحد !
-وفي موسمنا الحالي وبرغم انظمة وضوابط الصرف المالي والمتابعة الجادة تم حتى الان (...)
- إذا كان ما يتناقله الرواة صحيحاً بأن هناك نية لتقليص عدد المحترفين الأجانب فإن هذا بلا شك وحسب اعتقادي الشخصي سيصب في مصلحة كرتنا السعودية. كيف؟ سآتي على ذلك لاحقاً.
- أفهم بأن وجود العنصر الأجنبي وبهذا العدد أسهم في رفع المعدل الفني للمسابقة وقلص (...)
- في البدء أشفق على الهلال من جماهيره التي دائما وأبدا تريده بطلا متوجا لكل المسابقات، وما عدا ذلك يتساوى عندها المركز الثاني مع الأخير!
- وأشفق أكثر على جماهيره منه خاصة عندما يخسر في وقت يكون بإمكانه أن يكسب!!
- استرد الفريق بعض عافيته وفاز على (...)
- أبداً لا يمكن أن نعد فوز الهلال على الاتفاق بالثلاثة وظهوره بذاك المستوى المطمئن لعشاقه إلى حد الإقناع بسبب إقالة رازفان ولا لقدرة خلفه روجيرو ميكالي على إحداث كل هذا التغير الفني والعناصري والنفسي خلال هذه الفترة الوجيزة!
-عودة (بعض) من روح (...)
- لم يكن أكثر المتفائلين من جمهور وعشاق هذه الفرق يتوقع أن يتصدر الشباب ولا أن ينافس الأهلي ولا أن يكون الاتحاد ضمن أوائل الترتيب وكان غالبية الهلاليين يراهنون على حسم بطولة الدوري قياساً على البداية الإيجابية للفريق!
- فالشباب لم تكن بدايته مطمئنة (...)
-قياساً بالمحصلة المخيبة للآمال للفريق الهلالي خلال (11) لقاء ثبت بما لا يدع مجالاً ( للمكابرة ) انه بحاجة ل(هزة) أو (صعقة) تعيد بعض أموره لنصابها وتعيد للفريق بعض توازنه بما يحفظ له (كبرياءه) وتاريخه، ليس من بينها بالطبع إقالة مدربه رازفان على (...)
انتهى الدور الأول من مسابقة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين ولم تكن جولاته بذلك المستوى الذي ينشده عشاق اللعبة من المتابعين والمشجعين والمهتمين أسهمت عدة عوامل في ظهوره الباهت غير المقنع لعل من أبرزها سوء إدارته تحكيمياً، حيث أسهمت وأثرت (...)
- من غير المعقول ولا المقبول أخلاقياً وأدبياً ما يتعرض له الحكم المحلي من تجريح وإساءة لدرجة السب والشتم والدعاء عليه !
- وفي المقابل أجدني شخصياً ضد المطالبات (العاطفية) بتحمل أخطائه وتبريرها بل ودعمه وتشجيعه بالرغم من هذا كله ! !
- فأخطاؤه (...)
انقضت (13) جولة وبقي جولتان فقط وينتهي الدور الأول من مسابقة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين لهذا الموسم.
-شخصيًا لا يمكن لأي أحد أن يقنعني بأن تلك الجولات فاقت جولات الموسم الماضي من حيث الإثارة والقوة والمستوى، وهذا ما يجعلني مقتنعًا تمامًا بأن (...)
في مباراة تحديد طرف نهائي بطولة كأس العرب للأندية الأبطال لم أكن متحمسًا لأي من طرفَي اللقاء، سواء الاتحاد أو الشباب. ما كان يهمني يومها أن هناك فريقًا سعوديًّا سيصل للنهائي؛ وبالتالي سيكون سفيرًا لكرتنا ومنافستنا المحلية وأنديتنا السعودية. وهذا هو (...)
- لا يمكن إغفال تأثير الإصابات ولا القفز على الأخطاء التحكيمية فيما وصلت إليه الحال الهلالية فقد كان لها تأثيرها الواضح سواء فيما يتعلق بالمستوى أو النتائج إلا أن (اختراعات) رازفان (كملت الناقص) ! فلم تتوقف عند تكليف بعض العناصر بمهام وواجبات لا (...)
-لدي قناعة بأن المستوى الباهت الذي قدمه الهلال أمام الرائد، وفوزه بتلك المباراة (بطلعة الروح)، هو أولى بوادر التعثر الهلالي؛ ولهذا جاءت خسارته أمام الوحدة دوريًّا، وخروجه المبكر من مسابقة كأس الملك أمام الفتح امتداد لذلك المستوى، وتأكيد على أنه لا (...)
- غالبًا ما يكون انتقال اللاعب من فريقه إلى فريق آخر إما بقصد تحسين دخله المادي باعتبار الكرة مصدر رزقه، أو محاولة لزيادة مساحة شهرته من خلال فريق آخر أكثر جماهيرية وحضورًا إعلاميًّا، أو بسبب البحث عن بيئة أفضل.. وكلها مبررات مشروعة، وحق مشروع، (...)
- يبدو أن هناك علاقة ود بين الهلال و(الوسم) - فترة نزول الأمطار - الذي يصادف شهر نوفمبر من كل عام ميلادي؛ ففي هذا الشهر من العام الفارط أهدى للوطن بأكمله كأس كبرى القارات كإنجاز سيظل محفورًا في ذاكرة الإنجازات السعودية، وفي الشهر نفسه، وبالتزامن مع (...)
في الإعلام الرياضي وبالتحديد في بعض برامجه المشاهدة أشك لدرجة اليقين أن بعض وأقول (بعض) حتى لا أتجنى على البقية الباقية من (العقلاء) يحضر للبرنامج وفي نيته – والأعمال بالنيات – أن يقدم ما يليق ويرتقي بذائقة المتلقي ويضيف ما يفيد المتابع من خلال (...)
- على عكس توقُّع غالبية الهلاليين من أن الاستبعاد (التعسفي) لفريقهم من البطولة الآسيوية، وإصابة عدد من نجومه بفيروس كورونا، سيترك أثره السلبي في بداية مشواره بالدوري المحلي، إلا أنه أنهى جولاته الأربع متصدرًا بالمناصفة مع فريق الشباب، ووصل لنهائي (...)
- كم كانت رياضتنا وبالتحديد في كرة القدم بحاجة لهذا الحراك التصحيحي ولتلك القفزات التنظيمية والخطوات التطويرية ولهذا التوجيه الملزم الواضح غير القابل للتأويل والتفسير، إذ لا يمكن أن نستمر وتستمر كرتنا بتلك الاجتهادية والعشوائية غير المسؤولة وبتلك (...)
- رغم أن الحكم ما زال مبكراً إلا أنه يمكن أن نقول إن عدداً من اللاعبين سواء من الأجانب أو المحليين ممن شاركوا أنديتهم قبل أن يجف حبر توقيع عقودهم نجحوا في التجربة حتى الآن مما يعني أن القضية تكمن في اختيار العنصر القادر على صنع الفارق بعيداً عن أي (...)