* «تدريب المحامين بين الواقع والمأمول» كان عنوانا لمقالي - بتاريخ 23 فبراير من العام الجاري- وتحدثت فيه عن معاناة خريجي الحقوق الراغبين في الالتحاق بالتدريب اللازم لاستخراج رخصة المحاماة.. وكانت خلاصة المقال تتمحور حول التساؤل التالي:
أليس من (...)
* كثير من المعاملات الحياتية نجريها يوميًا، ونتجاهل توثيقها أو نتكاسل، أو نخجل من الآخرين.. بحجة أن العلاقة في أفضل حالاتها. ولكن من يضمن دوام الحال؟
* أقصد بالتوثيق معناه الواسع، في كل شيء، فالذي يوثق رحلاته يحظى بذكريات جميلة، والذي يوثق إنجازاته (...)
قرأت ذات مرة أن أكثر ما أثار استغراب ضيف ألماني رسمي لدى إحدى الدول العربية هو كثرة عيادات الأطباء ومكاتب المهندسين فيها. وعلق بعد جولته على ذلك: «هنا يبدو لي أن جميع الناس يريدون أن يكونوا أطباء أو مهندسين على
حساب المهن الأخرى التي لا تتطلب دراسة (...)
سمعت في إحدى المناسبات رجالًا متعلمين يتحدثون عن أبنائهم؛ فأحدهم مسرورٌ بدخول ابنه كلية الطّب، كما أراد له لحظة ميلاده، أما الآخر فيروي ما جرى بألم: «ابني علاماته عالية وتدخّله هندسة وطب، لكن الله يهديه -مجنّني- مُصرّ يدخل إدارة!»
ثم يستغرب الجميع، (...)
• يصادف رمضان الجاري الذكرى السابعة لوفاة معالي الدكتور غازي
القصيبي، أسكنه الله فسيح جنّاته.
هذا الرجل الثقيل في المكانة والتأثير، لم يستطع الموت أن يمحو أثره.. بل ذاع صيته أكثر، وأصبح أول المادحين «منتقديه»، وبات اسمًا عظيمًا مخلّدًا، كقدوة ومثل (...)
قِيل
عن أحد الحكماء : علاقاتنامع الناس تدوم وتستمر بالتغاضي، وتزداد انسجامًا بالتراضي، لكنَّها تمرض بالتدقيق، وتموت وتنتهي بالتحقيق .
كتبتُ مقالاً عن التغافل قبل سنتين بعنوان ( طنِّشْ.. تعشْ.. تنتعشْ).. ووجدتُما يحرِّكني لأكتبَ عن ذات الموضوع المهم (...)
يقول غاندي في مقولة طريفة: «الاختلاف في الرأي ينبغي ألاَّ يؤدِّي إلى العداء، وإلاَّ لكنتُ أنا وزوجتي من ألدِّ الأعداء».
وحيث تُظهر لنا الإحصائيَّات معدلات الطلاق المروِّعة والمرعبة، نستذكرُ أنَّ التعدُّد في وجهات النظر قد أدَّى إلى كوارث أكبر، (...)
عندما كتبتُ مقالاً بعنوان «سينما سعوديَّة في الشوارع»، أتحدَّثُ فيه عن مشاهد (المرور) المرعبة، وإحصائيَّات الحوادث، وعن حاجتنا الملحَّة لقيادة السيارة بأخلاق (مروريَّة)؛ أتاني أحد الأصدقاء بعد صدور أوَّل مخالفة مروريَّة لي.. وقال: يا أويس.. كيف (...)
يقول مغزى المثل الصيني:
لا تعطني سمكة، بل علِّمني الاصطياد!
•••
يُعدُّ قطاع المحاماة والاستشارات القانونيَّة من أبرز المتأثِّرين بعجلة النمو الاقتصادي في المملكة، خصوصًا بعد انضمامها لمنظَّمة التجارة العالميَّة في 2005؛ حيث زاد عدد الشركات (...)
يُحكى أنَّ لويس الرابع عشر (1638- 1715م)، قال: «لو لم أكن ملك فرنسا، لوددتُ أنْ أكونَ مُحاميًا».
***
لا أعتقدُ أنني أُبالغ إذا قلت: إنَّ مهنة المحاماة، وتخصص القانون عمومًا، بات من أكثر التخصُّصات ذات المستقبل الواعد لممارسيه وطلابه، سواء من (...)
- (9',3,6,2).... هذه ليست أرقاماً إنجليزية عزيزي القارئ، بل هي حروف يستخدمها الكثير من الشباب اليوم لكتابة الكلمات العربية في المحادثات والتغريدات والرسائل. فهل هذا طبيعي؟
مشاهد الطوابير المكتظّة بالنساء والرجال والاطفال في المعرضين الدوليين للكتاب، (...)
كشف ل«عكاظ» عميد القبول والتسجيل في جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أمين نعمان، عن وجود فرز ثان للطلاب والطالبات للكليات الخارجية الراغبين الدراسة في المركزالرئيسي، موضحا أنها تبدأ بعد انتهاء عملية الفرز الأولى الأربعاء المقبل، ثم نتابع الأماكن (...)
أحيانًا أتمنى لو كنت شخصية خيالية من نسج أفلام الكرتون. فما أصبح يحدث من العجائب في زمننا كفيل بأن يوضع في أقوى الرسوم المتحركة والأفلام الكوميدية.
هناك من العجائب والمضحكات ما يغنيك عن التسمر أمام التلفاز لمشاهدة "فنون" أو ال MBC، وتغنيك أيضًا عن (...)