يا خادم البيتين يا رمز الانسان علمت شعبك كيف يبعد نظرها بأرض المطار ووقفتك بر واحسان واتعبت نفسك ما شعرت بخطرها علمتنا وشلون تقدير الاخوان في ساعة دمع العيون يحضرها والمملكة تبكي على فقد سلطان من برها لا مدنها لا بحرها هزتني الدمعة من عيون سلمان دمعة عزيز من عيونه نثرها على فراق اللي له المجد عنوان رجل محيطات المراجل عبرها ايه والله انه صدق ما فيه بهتان مثل المزون اللي غزير مطرها بنك الغناه اللي عطا سر وإعلان وانهار جوده للمواطن فجرها حتى المرض ما عقد احجاج سلطان ضحكة حجاجه فالزمن ماهجرها هذا دليل أنه تحلى بالايمان مؤمن برب عالم في قدرها والله وعد في محكم آيات قرآن ان الكريم بجنةٍ ينتظرها مخرب فلاح بن ضيطان آل روق