* اين شجاعة «شاعر القلطة» عندما شبه صديقه «الشبيه» الشخصية الاعتبارية بالمطرب الشعبي ام ان للاتفاق في الميول دور في غض الطرف؟! * متذوقو الشعر اصبحوا يخشون عليه من «التلوث» فالصغير عقلا والكبير سنا، دخل الى مهنة المتاعب والشعر والمجالات الاخرى من «الباب الخلفي»! * مدير المركز الإعلامي جعل المتحدث الرسمي يرتبك وترتعد فرائصه ويعلق على كل طريقة الصدقي وصدق من قال بيانات وشكاوي!! * فكرة الهجوم ضد لاعب الوسط بسبب عدم قبوله بلائحتهم صدرت من العاصمة ومن صاغها كان يقطن في الساحل الغربي "واللي تغلب به العب به"! * كانت معظم صفحات الحياة الرياضية للمهاجم المعزول بالتجاوزات وقرارات الشطب، ومع هذا انتقد تصرفات لاعب الوسط في فريقه السابق! * في النادي الغربي ينتقدون اللاعبين المحليين والأجانب والإداريون يشيدون بالإدارة والشرفيين ونسوا ان هولاء هم من احضر الأجانب وجدد مع المحليين! * اراد ان يبين قربه من الشخصيات المهمة فتورط المعلق بحكاية القلم على الهواء لذلك لم يكن منه الا الاعتذار خلال دقائق معدودة! * في ختام الموسم سيفوز المتحدث لجماهير فريقه فالنسبة اكتملت صفراً مكعبا والوعد الموسم الجديد! * الان تم اكتشاف لماذا هاجم المهاجم المعزول لاعب الوسط عندما دارت انباء انه مرشح للعمل في الجهاز الاداري! * المتحدث الجديد ليس له من له من منصبه الا الاسم خصوصا ان لغة الخطاب التعصبية يشارك بها مجموعة تنحاز دائما للبيانات والشكاوي برئاسة "الامين الكحلي". * في اول الليل يعلق على المباريات وفي اخر الليل في مجلس "المعزب" لذلك لا غرابة ان تتغير لهجته ضد الفريق الكبير و"يحمد" من كان له الفضل في دعمه! * يدعي الشجاعة والحرص على قول الحقيقة وهو الذي عندما سئل قال انه يقصد مطبوعة أخرى! * رسب في "شعر القلطة" والان في طريقه للرسوب في النقد الذي دخله من الباب "المشبوه"! * الشرفي وضع المحاور واختار المقدم وحدد الضيوف في الحلقة غير الجديدة وذات النقاش المستهلك من أجل ان يظهر فقط وينظر كالعادة! * الاستفتاء الانتخابي لعبة قديمة اراد ان يمررها قريب الاداري المطرود ولكن هيهات فالجميع يعرفون ان قريبه لن يعود! * ليته ادرك ان هناك فرقا بين "شعر القلطة" وبين النقد الذي يراد به الاصلاح لا التملق الذي اعتاد عليه! * كالعادة ظهر "شاعر القلطة" متملقا وهو يشيد بالمداخلة التي رسمت العديد من علامات الاستفهام! * ربما المداخلة تمت لأنه "خط ناديهم" الذي يشجعه ولايزال يغض الطرف عن تجاوزاته! * المتحدث تفاجأ بالحديث المنسوب اليه وهو اخر من يعلم عنه ويبدو ان شروط التكليف تتطلب ذلك! * حاول الالتقاء بالشخصية الكبيرة مرات عدة ولكنه لم يفلح في اشارة انه لايزال غير مرغوب فيه! * طرق جميع الابواب من اجل رفع الحظر ولكنهم قالوا له: "اقضب الباب وليس لك مكانة في الاجواء النقية بعد الحادثة الشهيرة". * انتشروا بسرعة وبدأوا في الدفاع والمديح وفعلا ما يمدح السوق الا من ربح فيه! * ادرك الصغار ان الذي بيته من زجاج لايرمي الناس بالحجارة فالرد كان قويا والقادم سيكون اقوى مما يتصورون! * يبدو ان الشرفي لن يكون له نصيب من الترشيح على الرغم من تكثيفه لحملته "خلوها تعدي". * تحركات الامين السريعة اسفرت عن تغيير الطاقم خلال فترة وجيزة والسؤال ماذا لو كان الذي طلب التغيير هو الطرف الاخر حتما سيردد: "لا أسمع.. لا أرى"! * الكثير من ابناء النادي لايريدونه ومع هذا كثف حملته عسى ان "تعدي" ويظهر بالصورة ولو لفترة مؤقتة! * كالعادة استخدم اسلوبا لايليق الا به لتنكشف مثالية "شاعر القلطة" المزعومة خصوصا امام من يتملق لديهم ويمسح الجوخ من اجل رضاهم! * ليت "عميد الكذابين" يتذكر جيدا وصفه ب"الشبيه" وعندها اين كان قانونه واحتجاجاته! * المعلق الخليجي انقلب 180 درجة وعندما تم البحث عن السبب اتضح انه من مرتادي مجلس المطرود! * "ابو المداخلات" لايزال مختفيا ويبدو ان غيابه سيطول خصوصا ان الاجواء غير مناسبة له في ظل التغييرات الجديدة! * "كاتب التوبليس" طار في خط "شاعر القلطة" وشخبط مدافعا لعل وعسى ان يحظى بنصيبه! * "خزعبلات الملعب" وحضور الرئيس المطرود لم تؤت ثمارها فالمراكز لم تتبدل! * فارق كبير بين من يقدم النصح لمصلحة المنصوح وبين من يرفض ويدافع على امل ان تستمر التسهيلات والدعم الخفي! * محاولاتهم باءت بالفشل في الحصول على مداخلة اخرى بعد انكشاف نواياهم! *المتملق الذي "شمر" عن قلمه على امل ان يجد من يلتفت له اسقط في يده والمحلل الحصري يكشف حقيقته! * هات الجماهير ورد الجماهير وآخرتها مقاطعة ربما تشمل نشيد الصباح! * "عاشق الابل" اعترف ان مسؤولي ناديه طردوه خمس عشرة مرة فماذا ينتظر من مسؤولي الفرق الاخرى! * "المحلل التحكيمي" لا يزال يتجاهل ابرز اخطاء ذلك الفريق ضمن الخطة لاسترضاء مسؤوليه الذين لايزال المذيع يعتذر لهم بين فترة واخرى! * "مساعد الحكم" الذي طنش حالة التسلل الواضحة والخشونة من المدافع يحمل درجة مشجع في رابطة ناديه! * "المتملق" احتار بين تحميل الخسارة للاعبي فريقه والاشارة لاخطاء الحكم على الرغم من ادراكه ان الخسارة طبيعية وتتناسب مع مركز فريقه! * حتى برامج الشعر اصبحت تخشى ان يلوثها بفكره و"مجاراته" التي دائما ما يتندر بها الجمهور! * لعبوا للتعادل لادراكهم ان الفرق الاخرى ستستأسد امام الفريق وتشرع أبوابها لهم! * لم يتبق الا ان يرمي المدافع الخشن بكامل جسمه على حكم المباراة على طريقة المصارع الشهير سنوكا! * يدافعون عن البرنامج من اجل المرتب ولايدافعون عن تشويه رياضة بلدهم من خلاله! * المعد على تواصل مستمر مع رموز ناديه على طريقة "مايطلبه المشاهدون، ومع هذا يدعي الحياد! * في عملية الاعثار قال ان الصورة غير واضحة على الرغم من وضوحها وعندما حدث الاحتكاك لصالح فريق الاداري المطرود قال: "فيها ان" ويبدو انه يعلق من مجلس "معزبه"! * المشكلجي استغل علاقة المدافع "الرحالة" بالحارس لذلك مارس الضغط عليه من اجل اقناع لاعب الوسط بالتنازل ويبدو ان المحاولات ستنجح! * بدلا من ان يقف مع زميله الذي تعرضت اسرته للاهانة تحول الحارس الى "واسطة" بحكم علاقته مع مختلف الاطراف! * اتضح ان المتحدث يحتاج الى متحدث آخر خصوصا في الصياغة والعناصر التي لابد من التركيز عليها! "صياد"