لي صاحبٍ «شوقه» على فضواته كل مافضى جاني يوسع صدره ومن قبل لايبدي سبب غيباته يشره علي من قبل يبدي عذره وحبل الوصل كنّي السبب بافلاته وهْو الذي دايم يقوم اببتره ايصب سوطن من عتب شرهاته عينه وسيعه بالعتاب ويشره والى قضى كل العتب بحكاته يبدا بموجز من هموم النشرة يشكي عليّ من لوعته وآهاته يشكي الزمن وظروفه المنحدره يشكي ويسكب من كدر دمعاته وانا مَاغير أونس بصدري جمره حقه علي آقوم بمواساته وحقه علي لازم أقوم بشكره لنه تكرم بالوصل وأوقاته هذاك مفهومه وهذا فكره ومن بعد ما ألملم جميع أشتاته كل ماسفهل يقطع بواقي السهره يبغى يقضّي اللازم وحاجاته يقفي ويبعد ويتدراك عمره ايغيب عني لا لهى بفرحاته من نبعي الصافي نِمَت به بذره لين اينعت كل الورود بذاته يعطي ورودي للوجيه الودره وانا حصيلي كلها شوكاته ياحظ غيري بالفرح محتكره ماطالني منه سوى شكواته عرفت بأنه ماخذٍ له فكره ايجيب همه مقفي بضحكاته وياقل نفعاته ومااكثر هذره