قصيدة القيت بمبنى المؤسسة بمناسبة حفل تكريم المتميزين بالمؤسسة لموسم حج 1431ه حققت لنا بفضل الله أحلاما وآمالا فيها السبق عظاما ومازلت ترسم الحب ملحمة حتى الريادة صارت وساما فمن حقق النجاح في حكمة لابد انه خطط وسهر ما نام ولابد أحب الطوافة عمره فتحولت ولهاً وعشقاً وهياما فلأنت هكذا يابن محمد كاتب الخير قد أفهمتها إفهاما ولإن اشتكت ام البنين بحرقة فسلام حتى ترضى سلاما لكنها تعرف أن الحب تضحية وانها أيضاً لضيف الله خدامه يسألونا الصحب كيف أنتم ؟! وكيف للطوافة صرتم علامه!! فتشرئب أعناقنا فرحا بما اشادوا بنا وترتفع عاليا هامه ونقول: إنه فضل الله علينا ثم عدنان وأعوانه بيننا شامه قد سهلوا لنا كل صعب وخططوا لاخوانهم حبا وكرامه مجلس هو للالتفاف عنوان وتعاميمه نلتزم بها التزاما لا نذكر في جلسة إلا بخير وثناء على ما نقدمه دواما فاصبحنا بعون الله قدوتهم ومضرب الأمثال قيمة وقامه فلله درك ياعدنان من رجل لن أوفيك قدرك شعراً وكلاماً جمعت رجالا امارة نفوسهم وكظمت غيظك ودا واحتراماً وسعيت للم الشمل مجتهداً وأخرست اللسنا كانت وأقلاما وافهمتهم ان الحج تعاون والله قد شرفنا بفضله خداما كيف تكظم غيظك بالله دلني؟! رغم تطاول بافتراء وملامه وكيف يصير الكره محبة؟!! وتقرب من كان لك ظلاماً أي سر فيك لست أدري؟!! كل ما فيك يفرض علينا احتراما فوالله لن يبقى إلا صالح ثم ما ينفع الناس يبقى مستداماً صلى الاله على النبي محمد خير من تعبد وصلى وصاما