الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
المصارعة والسياسة: من الحلبة إلى المنابر
فرصة لهطول الأمطار على معظم مناطق المملكة
"فيصل الخيرية" تدعم الوعي المالي للأطفال
الرياض تختتم ورشتي عمل الترجمة الأدبية
حلف الأطلسي: الصاروخ الروسي الجديد لن يغيّر مسار الحرب في أوكرانيا
لبنان يغرق في «الحفرة».. والدمار بمليارات الدولارات
«قبضة» الخليج إلى النهائي الآسيوي ل«اليد»
رواء الجصاني يلتقط سيرة عراقيين من ذاكرة «براغ»
«آثارنا حضارة تدلّ علينا»
«السقوط المفاجئ»
الدفاع المدني: هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة
«استخدام النقل العام».. اقتصاد واستدامة
التدمير الممنهج مازال مستمراً.. وصدور مذكرتي توقيف بحق نتنياهو وغالانت
إجراءات الحدود توتر عمل «شينغن» التنقل الحر
أرصدة مشبوهة !
مشاعل السعيدان سيدة أعمال تسعى إلى الطموح والتحول الرقمي في القطاع العقاري
«المرأة السعودية».. كفاءة في العمل ومناصب قيادية عليا
أشهرالأشقاء في عام المستديرة
الثقافة البيئية والتنمية المستدامة
عدسة ريم الفيصل تنصت لنا
المخرجة هند الفهاد: رائدة سعودية في عالم السينما
«بازار المنجّمين»؟!
مسجد الفتح.. استحضار دخول البيت العتيق
د. عبدالله الشهري: رسالة الأندية لا يجب اختزالها في الرياضة فقط واستضافة المونديال خير دليل
تصرفات تؤخر مشي الطفل يجب الحذر منها
«إِلْهِي الكلب بعظمة»!
المياه الوطنية: واحة بريدة صاحبة أول بصمة مائية في العالم
محافظ عنيزة المكلف يزور الوحدة السكنية الجاهزة
وزير الدفاع يستعرض علاقات التعاون مع وزير الدولة بمكتب رئيس وزراء السويد
البيع على الخارطة.. بين فرص الاستثمار وضمانات الحماية
أخضرنا ضلّ الطريق
أشبال أخضر اليد يواجهون تونس في "عربية اليد"
فعل لا رد فعل
5 مواجهات في دوري ممتاز الطائرة
لتكن لدينا وزارة للكفاءة الحكومية
ترمب المنتصر الكبير
صرخة طفلة
إنعاش الحياة وإنعاش الموت..!
المؤتمر للتوائم الملتصقة
دوري روشن: الهلال للمحافظة على صدارة الترتيب والاتحاد يترقب بلقاء الفتح
رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير سلطان يوجه باعتماد الجامعة إجازة شهر رمضان للطلبة للثلاثة الأعوام القادمة
الأمن العام يشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل
إطلاق 26 كائنًا مهددًا بالانقراض في متنزه السودة
محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تكتشف نوعاً جديداً من الخفافيش في السعودية
مدير عام فرع وزارة الصحة بجازان يستقبل مدير مستشفى القوات المسلحة بالمنطقة
ضيوف الملك: المملكة لم تبخل يوما على المسلمين
سفارة السعودية في باكستان: المملكة تدين الهجوم على نقطة تفتيش مشتركة في مدينة "بانو"
"التعاون الإسلامي" ترحّب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة التعاون معها
«المرور»: الجوال يتصدّر مسببات الحوادث بالمدينة
«المسيار» والوجبات السريعة
أفراح آل الطلاقي وآل بخيت
وزير العدل يبحث مع رئيس" مؤتمر لاهاي" تعزيز التعاون
رسالة إنسانية
أمير الحدود الشمالية يفتتح مركز الدعم والإسناد للدفاع المدني بمحافظة طريف
أمير الرياض يرأس اجتماع المحافظين ومسؤولي الإمارة
أمير منطقة تبوك يستقبل سفير جمهورية أوزبكستان لدى المملكة
وصول الدفعة الأولى من ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة للمدينة المنورة
سموه التقى حاكم ولاية إنديانا الأمريكية.. وزير الدفاع ووزير القوات المسلحة الفرنسية يبحثان آفاق التعاون والمستجدات
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وَأقْبَلَ أَمِينْ
نبيه بن مراد العطرجي
نشر في
البلاد
يوم 03 - 02 - 2011
لَم يَمضِ عَلى رَحيل ابْني البِكر "أَمِينْ" الذِي اغْتالَه صَديقَه فِي عُقر دَارنا يَوم الأرْبعَاء 8 / 9 / 1431ه بِدون ذَنب يَدعُوا لِتلْك الجَريمَة النَكرَاء فِي خَير شُهور العَام حَتى أكْتسَى القَلب حُزناً وَألماً لَا يَعلَم بِه غَير الله عَز وَجل ، وَكُل مُصيبَة تُصيب الإنْسَان فِي هَذه الدُنيَا الفَانِية وَيحتسِبهَا فَله أجْر عَظيم مِن لَدن رَب العَالمِين ، لِذلِك أحْتسبْت ذَلك عِند مَن بِيده تَصريف الأمُور {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} رُوي عَن المصْطفَى عَليه الصَلاة والسَلام أنَه قَال : "إذَا مَات وَلد العَبد ، قَال الله عَز وَجل لملَائكتِه : قَبضتُم وَلد عَبدِي ؟ فَيقُولُون : نَعم ، فَيقُول : قَبضتُم ثَمرة فُؤَاده ؟ فَيقُولُون : نَعم ، فَيقُول : مَاذا قَال عَبدِي ؟ فَيقُولُون : حَمدَك وَأستَرجع ، فَيقُول : أبْنوا لِعبْدي بَيتاً فِي الجنَة ، وَسمُوه بَيت الحَمْد" وَقَال عَليه الصَلاة وَالسَلام : "لَا يَقضِي الله لِلمُؤمن قَضَاء إلَا كَان خَيراً لَه" وَعنْدمَا تَمعَنت فِيمَا فَعلَه سَيدنَا الخِضر عَليه السَلام بِالغُلام وَتوضِيحه لِسيدنَا مُوسَى عَليه السَلام عَن سبَب فِعلَته {وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً * فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً} وَما أوْضحَه قُتادة رَحمة الله تَعالى فِي ذَلك - قَد فَرح بِه أبوَاه حِين وِلِدْ ، وَحزنَا عَليه حِين قُتل ، وَلو بَقي كَان فِيه هَلاكهُما ، فَليرض امْرؤ بِقضَاء الله ، فَإن قَضاء الله لِلمُؤمن فِيما يَكره خَير لَه مِن قَضائِه فِيمَا يُحب – فَحمَدت الله تَبارَك وَتعَالى عَلى قَضائِه وَقدرِة ، وَأيقَنت قَول الهَادي البَشِير عَليه أَفضَل الصَلاة والسَلام : "لَا يُؤمن عَبد حَتى يُؤمِن بِالقَدر خَيره وَشَره حَتى يَعلَم أَن مَا أصَابه لمَ يَكن لِيخْطِئه وَما أَخطَأه لمْ يَكن لِيصِيبَه" وَأن رَحمة الله وَاسِعة ، وَكرَمة لَا يَنقَطِع ، وَنِعمه لَا تُحصَى ، فَفي الوَقت الذِي أُعانِي فِيه مِن فُراق "أَمِينْ" وَالحسَابَات التِي أتْعبَت النَفسْ أَكرمَني الموْلى تَبارَك وَتعَالى بِمولُود يَوم الثُلاثَاء 29 / 2 / 1432ه يُطفِي شَيئا مِن لَهيب ابْني الذِي فَارق الحيَاة مَغدُوراً بِه أسْميتُه "أَمِينْ" لِيظَل بَيننَا وَإِن رَحلْ ، وَتبْقى ذِكرَاه حَاضِرة لَا تَغيب عَن النَظر ، فَالحمْد لله عَلى جُوده وَفضْله ، وَالشُكر لَه مَا تَعاقَب اللَيل وَالنَهار ، وَأن يَجعَل الموْلُودْ "أَمِينْ" مِن مَوالِيد السَعادَة الذِين كُتبَ لَهمْ الخَير فِي الدَارِين .وَالتَهنِئة مَوصُولة لَزوجَتي "سُوزَانْ" التِي تَحمَلت الآلامْ ، وَسهِرت اللَيالِي تَرعَى أَبنَاءهَا فِي الوَقت الذِي كَانَت تَحتَاج إلَى مَن يَرعَاهَا .
يَا الله أَنت عَالم بِما فِي القَلب ، وَأنْت المعِين ، فَأهدِي ذُريتِي يَا أرْحم الرَاحمِين ، وَأجمَع الشَمل يَا أكْرم الأكْرمِين ، وَأسْبل عَليهِم السِتر فِي الدَارِين ، وَأجعَلهُم هُداة مُهتَدين ، لَا يُفرقَهم شَيطَان رَجيمْ .
هَمسَه : الأبْنَاء نُورْ الحَياةْ .
وَمَنْ أَصْدَقْ مِنْ الله قِيلاً :"الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً".
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
استكمال قصة النبي موسى والإيمان والرضا بقدر الله
أداء صلاة الميت على الأميرة مشاعل بنت فيصل بن عبدالعزيز
حق الأموات على الأحياء
الخلافة الراشدة والحقائق العظيمة
الأَمْوَاتْ الأَحْيَاءْ
أبلغ عن إشهار غير لائق