في الاتحاد ، قلت إن الوضع (مخيف) جداً! لاعبون (يسافرون) وآخرون (يريحون) والجماهير تحترق منهم وعلى عميدها! حتى الآن ، لم أسمع لمن يعلّق الجرس (فعلاً)! الكلّ (يصرخ) و (يئن)! الاتحاد السعودي ومن خلفه الرئاسة العامة لرعاية الشباب في (سبات عميق)! الهم الأول (الاستثناء) حين تسجيل اللاعبين ! وهي إبرة البنج مع كل حادثة لهذا العميد الثمانيني ! من خذل الاتحاد وأغرقه بديون حتى الآن لم نقف على الرقم الصحيح لها ! كيف يخرج الاتحاد من مصائبه ! أعضاء الشرف مبتعدون (تماما) ! كانيدا لا يمتلك القرار في (حضور) و (انصراف) اللاعبين! رئيس الاتحاد لا يمكن أن يسير بالمركب ! رجل (بركة) لكنه أبعد ما يكون عن (كرة القدم) ! محترف يأتي بعقد (خرافي) يضيف على ديون العميد (هموم) ! فجأة، يرفض اللعب ! ثم يعد الجمهور بكشف الحقائق في مؤتمر ! لا شك أن الإدارة الحالية لا تتحمل (كل شيء) ! لكنها تتحمل (جزءاً) من المسؤولية ! جدولة (الديون) ليست حلاً ! البداية تكون في معرفة مكامن (الخلل) المالي وكشفها للجميع ! الرئاسة حتى الآن (ليست راغبة) في الكشف عن (مستور) العميد ! والاتحاديون يتحدثون (برموز) و (شفرات) ! إن استمر حال الاتحاد على ما هو عليه ، سيتحول (لنصر) آخر ! ليجتمع (الأصفرين) في قهر جماهيرهم ! همس هنا وهناك عن (أصابع) تدير الاتحاد من الخارج ! مجموعة شباب الكل يسأل ماذا يفعلون ! أهم مجموعة (مستقبل) أم (ظلام) ! سألوا الفشّار عن حال الاتحاد ! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (شاورما ) !