أعلن الرؤساء الثلاثة السابقون في أوكرانيا, دعمهم للحراك الاحتجاجي المؤيد لأوروبا, منبهين إلى احتمال أن يكون لهذه الأزمة "انعكاسات خطيرة" على سيادة هذه الجمهورية السوفيتية السابقة التي تعتبر "رهينة تجاذبات" بين الاتحاد الأوروبي وروسيا. وكتب, ليونيد كرافتشوك, وليونيد كوتشما, وفيكتور يوتشينكو في رسالة مفتوحة" "نعبر عن تضامننا مع التحركات السلمية لمئات الآلاف من الشبان الأوكرانيين".
وأضافوا: "الأزمة السياسية العميقة المتنامية في أوكرانيا قد تكون لها انعكاسات خطيرة على وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها".