برعاية وزير العمل الدكتور غازي القصيبي وحضور نائبه الدكتور عبد الواحد الحميد، تحتفي مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر مساء اليوم في مقرها في جدة، بالفائزين بجائزة عكاظ للقوى العاملة السعودية لعام 1430 ه. برنامج الحفل يشتمل برنامج الحفل على تكريم الفائزين، وتبدأ مراسم الحفل بكلمة مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر يلقيها الدكتور وليد جميل قطان، ثم كلمة راعي الحفل يلقيها نائب وزير العمل الدكتور عبد الواحد الحميد. بعد ذلك يتم تكريم الفائزين وتسليمهم الجوائز، كما يتم تكريم مدير عام الجائزة وأعضاء لجنة التحكيم. ويشهد الحفل كذلك تكريم راعيه الدكتور غازي القصيبي. الجوائز والمكرمون رصدت مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر الجوائز التالية للمكرمين والمكرمات: 10 جوائز لعشر منشآت مثالية 10 جوائز لعشرة موظفين / موظفات مثاليين . جائزة مميزة تمنح لمنشأة العام جائزة مميزة تمنح لموظف / موظفة العام وستوزع الجوائز على المكرمين وهم: - المنشآت المثالية، حيث تمنح كل منشأة مثالية شهادة تقدير، درعا تكريمية، ومساحات إعلانية بقيمة 20 ألف ريال. - الموظفون / الموظفات المثاليون، يمنح كل منهم شهادة تقدير، درعا تكريمية، جهاز حاسب آلي، ومبلغا نقديا قدره خمسة آلاف ريال. - منشأة العام، وتمنح شهادة تقدير، درعا تكريمية، ومساحات إعلانية بوسائل مؤسسة عكاظ بقيمة 40 ألف ريال. - موظف / موظفة العام، شهادة تقدير، درع تكريمية، جهاز حاسب آلي، ومبلغ نقدي قدره 20 ألف ريال. تهدف الجائزة إلى تشجيع وتحفيز العاملين السعوديين في المنشآت للوصول إلى ما وصل إليه قرناؤهم، بالإضافة إلى تشجيع المنشآت على توظيف العاملين السعوديين لديها وزيادة نسبتهم عن الحد الأدنى. وتأتي جائزة عكاظ للقوى العاملة السعودية تأكيدا لتوجه مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر في علاقة تكاملية تكافلية مع المجتمع، حيث تتبنى عكاظ فكرة هذه الجائزة السنوية المعنية بالكفاءات الوطنية تحت رعاية وزارة العمل بمسمى(جائزة عكاظ للقوى العاملة)، وهي للاحتفاء بالمميزين والمثاليين والمبدعين العاملين في القطاع الخاص على مختلف المهن والوظائف، وتكريمهم وتكريم منشآتهم إعلاميا بجوائز مادية ومعنوية. كما تأتي تفاصيل الجائزة وأهدافها لتؤكد أهمية إنتاجية الفرد التي تعكس إنتاجية المنشأة ومن ثم إنتاجية المجتمع، وجاءت فكرة الجائزة، والتي تعنى بتحفيز الكوادر الوطنية لعكس الصورة المشرفة التي يتمتع بها عدد كبير من الشباب السعودي في منشآتهم والأدوار الهامة والبناءة التي قاموا بأدائها إلى أن أصبحوا على منصات التتويج من خلال (جائزة عكاظ للقوى العاملة) وخدموا منشآتهم بشكل يستحق التكريم. وتعنى جائزة عكاظ للقوى العاملة السعودية بالكوادر الوطنية من موظفي وموظفات القطاع الخاص في المملكة، وهناك مرشح (أو مرشحة) سيحمل لقب موظف العام، بالإضافة إلى تمثال الجائزة ومبلغ مالي كبير وعدد من الجوائز الأخرى، بالإضافة إلى أن منشأته ستحصل على جائزة و لقب شركة العام لجائزة عكاظ للقوى العاملة، وهناك عشرة مرشحين أو مرشحات سيفوزون بجائزة الموظف المثالي وهي عبارة عن تمثال الجائزة ومبلغ مالي كبير وجوائز قيمة أخرى، وكذلك ستحصل المنشآت، التي فاز مرشحوها، على جوائز ولقب الشركة المثالية لجائزة عكاظ للقوى العاملة. الدور الريادي وتؤكد الجائزة الدور الريادي لمؤسسة عكاظ للصحافة والنشر في خدمة المجتمع السعودي. كما تؤكد دور المؤسسة في دعم المنشآت الخاصة في المملكة لرفع نسبة العمالةالمواطنة والسعودة، فضلا عن دعم وإبراز الكوادر والكفاءات الوطنية، توطيد ودعم علاقة مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر مع الشركات والمنشآت السعودية. لجنة التحكيم وقد تم اختيار الفائزين من قبل اللجنة المنظمة والمسؤولة عن عملية الترشيح والفرز، والتي تم تكوينها من قبل أكاديميين ومختصين في دراسات واستشارات الموارد البشرية وخبراء في القانون والإعلام وهم: - فوزي بن جعفر الدهان (مدير الإدارة العامة لتخطيط القوى العاملة في وزارة العمل). - إبراهيم بن صالح القرناس (مساعد الأمين العام للتوطين في مجلس الغرف السعودية). - الدكتور عبد الله محمد زمخشري (أستاذ الراديو والتليفزيون المساعد كلية الآداب والعلوم الإنسانية). - خالد سامي أبو راشد (محام ومستشار قانوني). - عمر حسين سراج (استشاري موارد بشرية). - ياسر جعفر عيد (المشرف العام على التسويق في مؤسسة عكاظ، ممثل عكاظ). - طارق محمد صادق (مدير مشروع الجائزة). - علي سعيد العمري (مدير إدارة الملاحق والإصدارات الخاصة في مؤسسة عكاظ). - عبد الله الحسون (مدير العلاقات العامة في مؤسسة عكاظ). - رشدي محمد الطرابزوني (ضابط الاتصال) .