وزارة التربية والتعليم الحديثة هل من جديد ..؟!
هذه الكلمات كتبتها سابقا وسوف اكتبها لاحقا واكررها بين الفينة والاخرى إلى ان تجد من يعظ بها ويفقهها ، تطالعنا الاخبار لمشاهد يذرف الدمع لمرآها، ويتفطر الفؤاد لمجراها ومن هذه المشاهد مسلسل حوادث المعلمات (...)
لا أعلم ما هو سر الأجواء المتقلبة التي تعصف بأروقة البيت النصراوي فما أن تهدأ عاصفة وتسكن إلا وتتأجج عاصفة أخرى تهيج وتعصف بمن حولها.
أجواء متقلبة تحيط بأروقة هذا الكيان فترة تلو الأخرى مزعزعة هذا الكيان ومخلفة الخراب والدمار.
فعاصفة تهيج على الجهاز (...)
نسمع بين فترة وأخرى تداول فكرة أن الشباب السعودي غير مؤهل ولا يعتمد عليه ولا يصلح للعمل لدى القطاع الخاص وأنه كذا وكذا وأخذت هذه الفكرة تتداول هنا وهناك.
أخذت هذه الفكرة تتداول دون الرجوع إلى الأسباب وعدم تقصيها..!
الأسباب المؤدية لذلك وخصوصا لداء (...)
الإنجاز المفخرة الذي تحقق بقيادة المدرب الوطني عبدالعزيز الخالد ومساعديه، ليس إنجازاً عابراً بل يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار وأن تكثف الجهود ليبقى هذا المنتخب قوياً في إرادة لاعبيه ونموذجاً مثالياً في التغلب على العوامل التي تضعف الهمة لهؤلاء الأبطال (...)
أمراض خطرة وأعمال دنيئة تسرح وتمرح بيننا.. والمصيبة أن تجد من هذه الأمراض والأعمال من يحملها ويجلبها لنا.. بل وفي قعر بيوتنا.. تلهو هنا وتمرح هناك.. وتتخذ من أرضنا متكأً ومرفئاً لها.. والمصيبة العظمى كيف سمح لها بأن تتجول وتجوب بيننا ومن حولنا دون (...)
وفعلا ذهبوا ليكتبوا أحاسيسهم الشعرية أحرفا وقاموا بإرسالها إلى إحدى تلك المطبوعات الصحفية التي تهتم بالشعر وأهله والأمل والثقة عنوانهم بأنها سوف تنشر دون معوقات، ولكن تتفاجأ مرآتهم الشعرية العاكسة والتي أوهمتهم أنهم كذلك لتصطدم بمجرد قراءة رد مسؤول (...)
أندية عندما تقابل أندية أخرى باستثناء نادي الهلال تجد الملل والطفش عنوان ذلك اللقاء، لقاء باهت ومتواضع يجعل حواسك تهيم بالرحيل وتطلب السبات وتفضله..!
ولكن..!!
تجتذب حواسك رغما عنها..
وتصبح شعلة مضيئة..
وكلها شوق وحماس..
عندما تشاهد الهلال أمامها وهو (...)
كلُّ من تصفَّح جريدة الجزيرة في عددها (12262) الصادر بتاريخ 27-3-1427ه لا شك أن وقع نظره على صفحة (المجتمع) وعلى هذا الخبر (مريض نفسي يؤذي سكان اليرموك) إشارة إلى مريض نفسي تائه في الأرض لا يعلم أين يهيم..!
فمن منا لم تقع عينيه على هذه الفئة الذين (...)
كل من تصفح جريدة الجزيرة صباح الأحد الموافق 26 - 2 - 1427ه في العدد (12232) ربما وقع نظره على ما كتبه الأخ سلطان المالك في الصفحة الاقتصادية مقالة بعنوان:(سمو أمين الرياض أنموذج للمسؤول المتجاوب) إشارة إلى سرعة تجاوب أمين الرياض مع ما كتبه الأخ (...)
فقد محبو صفحات الإعلام المقروء من صحف ومجلات بإمتاع عيونهم من قراءة شعر الشعراء المتميزين والمبدعين والمنثور في صدور صفحات تلك المجلات وتلك الصحف..!
محبو صدور تلك الصفحات يشتكون من ندرة وعزوف هؤلاء الشعراء من بين طياتها ويتساءلون عن سبب ذلك!
كنا (...)
أشهر معدودة وتنطلق ساعة الصفر لأكبر تظاهرة كروية في العالم ينتظرها القاصي والداني تجمع أكبر فرق العالم وأشهرها وهم يداعبون الكرة بأرجلهم فناً وإبداعاً وأعين العالم تراقبهم وأيديهم تصفق لهم، يحضر فيها منتخبنا الأخضر بينهم ويمثّلنا ويرفع رؤوسنا (...)
قرأ كل من تصفح جريدة الجزيرة في العدد 12232 في صباح الأحد الموافق 26-2- 1427ه اللقاء الذي أجرته (الجزيرة) مع وكيل الرئيس العام لهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور إبراهيم الهويمل حول الهيئة ما لها وما عليها.
ولدى قلمي بعض النقاط التي يريد (...)
تطالعنا صحيفتنا الجزيرة وصحفنا اليومية الأخرى بأخبار يذرف الدمع لمرآها، ويتفطر الفؤاد لمجراها ومن هذه المشاهد مسلسل حوادث المعلمات المميتة، فإلى متى ونحن نشاهد حصاد هذه الأرواح أمام أعيننا ونحن مكتفي الأيدي ودون عمل أي شيء..؟!
إني ومن خلال جريدتنا (...)
لفت انتباهي ذلك الرسم الكاريكاتيري للرسام (هاجد) العدد (12194) في تاريخ 17-1- 1427ه، إشارة إلى فتاة وهي بكامل زينتها متعطرة متبرجة وهي تتمخطر في الأسواق أو في أحد المنتزهات والحدائق العامة، وقد أبدعت أنامل رسامنا تصويراً وحاكياً لواقع بعض فتياتنا (...)
الفريق الحاتمي استهل قنصه الذي قام به في رحلته الدورية إلى ربوع نجد بظفر صيد كبير بفوزه على الزعيم ورجوعه إلى منطقته رافع الرأس.
وهذا القنص الذي قام به قادني إلى أخذ غنائم من دروس وعبر يجب الوقوف عندها:
- أن الكرة لا تعترف بالأسماء والألوان بل تعترف (...)
المتابع للساحة الشعرية وخصوصاً الشعر الغنائي يشاهد ويجد من السقطات والمهاترات والتي تحدث بين أروقتها جهراً أو دون الجهر وبين كواليسها وقد فاح ريح بعضها وانتشرت وبانت للملأ.
فنجد السرقات ونجد التعدي على حقوق الغير ونجد اتمام الصفقات من بيع وشراء (...)
إعلامنا الرياضي لدينا يشتكي ويصرخ من سوء حاله الذي يعصر به وينادي ويستنجد: انقذوني..!.. إعلامنا الرياضي يحتضر ويريد من ينقذه وينتشله من هذا الاحتضار.. إعلامنا الرياضي يمر بمراحل أفقدته من مكانته وهيبته.
أردت ومن خلال هذه الأسطر أن أضع قلمي على طاولة (...)
قرأت كما قرأ غيري ما كُتب في الصفحة الاقتصادية بالجزيرة في العدد رقم (12168) في تاريخ 21-12- 1426ه وذلك بزاوية (عاجل للإفادة) إشارة إلى تواضع سياسات التدريب والتأهيل التي تطبقها كثير من الشركات السعودية في ظل المتغيرات والمؤثرات التي نواكبها.. فنحن (...)
تعقيبا حول ما ذكرته الأخت (هدى عبد الرحمن المشحن) في صفحة (عزيزتي الجزيرة) بعنوان (لم الأقلام صامته) معاتبة الأقلام الصامتة حول الذود عن مكانة رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - وقد صاب قلمي شيء من التردد في سيلان حبره عن كتابة هذه الكلمات ولكن (...)
بينما كانت عيناي تتصفحان صفحات جريدتنا العزيزة، وقع نظري على الرسم الكاريكاتيري الذي رسمته ريشة الفنان (الماضي) في العدد رقم (12164) الموافق 17 - 12 - 1426ه.
وقد شدني ذلك الرسم، بل عرج بفكري إلى الحال الذي نحن عليه الآن والخوف من المستقبل في ظل ما (...)
قرأت كما قرأ غيري ما كتبه الأخ (صالح التويجري) في العدد (12160) الموافق 13-12-1426ه إشارة لما كُتِب عن الهيئة مسبقاً من لدنا معقبا عليها ومبديا أسفه ومتهما إيانا بأننا من ينالون من هذا الجهاز وأهله.
1- ذكر الأخ من بين أسطره وقد ألصق التهم جزافا بنا (...)
للمعلم دور كبير في ترغيب الطالب لمقاعد الدراسة وترهيبه منها فهذا ينجلي ويوضح من خلال معاملته لطلبته.
أحد الطلبة المستجدين لمقاعد الدراسة سألته ذات يوم ما رأيك في الدراسة؟
أجابني وعلامات التذمر والتأفف باينة على محياه وقد خص إحدى المواد بكرهه لها (...)
قرأت كما قرأ غيري ما كتبه الكاتب (عبد الله بخيت) في زاويته (يارا) في العدد 12135 بتاريخ 17- 11-1426ه بعنوان: (الهيئة مرة أخرى) إشارة للسلبيات التي تحدث من قِبل أفراد محسوبين على هذا الجهاز.
وإني ومن خلال قلم الكاتب أنثر حبر ريشتي مؤيداً لبعض ما تحدث (...)
تشتكي معظم الأندية الكروية من افتقارها إلى اللاعب الهداف الذي يعتبر عملة نادرة الوجود.. عملة شحيحة بين انديتنا رغم العدد الهائل من اللاعبين الذين تزخر بهم ملاعبنا.. عملة كل ما تخطر على البال من قلتها يحلق الفكر بل يعرج ويذهب إلى عالم الذكريات (...)