أعلنت وزارة العمل في الجزائر، أن 17 فقط من أصل 65 نقابة سيُسمح لها بتنفيذ نشاطات في المستقبل، وبينها إجراء مفاوضات مع الحكومة وتنظيم إضرابات، في وقت تواصل الحكومة «غربلة» تراخيص عدد كبير من النقابات في إطار عملية مراجعة أعقبت إضرابات هزت خصوصاً (...)
هاجم وزير جزائري مقرب من الدائرة الرئاسية، بأشد العبارات، التصريحات المثيرة لمدير الاستخبارات العسكرية المعزول الفريق محمد مدين (توفيق) الذي هاجم الحكم القضائي بسجن الجنرال حسان، مسؤول مكافحة الإرهاب السابق لخمس سنوات. وعكس رد الوزير عدم استساغة (...)
أفادت مصادر طبية فرنسية، بأن الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، متواجد منذ أول من أمس، في مستشفى مدينة غرونوبل حيث يعالَج لدى طبيبه الخاص (عالجه أول مرة في مستشفى فال دوغراس). وكان لافتاً في الإعلان عن سفر بوتفليقة للعلاج هذه المرة، أنه تم عبر (...)
اعتبر وزير الخارجية والتعاون الدولي الجزائري رمطان لعمامرة أن تصريحات المسؤولين المغاربة ضد الجزائر «استعراض مؤسف» و «رهان مغربي على الأسوأ»، متمنياً فتح مفاوضات «جادة» بين المغرب وجبهة «بوليساريو» عقب جولة مبعوث الأمم المتحدة الخاص كريستوفر روس (...)
استدعى الجيش الجزائري، تجهيزات عسكرية إضافية إلى غابات ولاية تيزي وزو في منطقة القبائل (120 كيلومتراً شرق العاصمة)، بعد اكتشاف مواقع لعناصر إرهابية هناك، فيما ذكرت مصادر أمنية ل «الحياة» إن قوات حكومية جزائرية قتلت 4 إرهابيين يُرجَّح انتماؤهم إلى (...)
احتج آلاف العمال في منطقة صناعية شرق العاصمة الجزائرية أمس، ضد برنامج فتح رأسمال شركات عامة أمام القطاع الخاص، بعد ساعات من مشادات وتضارب غير مسبوق داخل البرلمان الجزائري بين نواب المعارضة والموالاة ضد البرنامج الاقتصادي الجديد الذي أُقرّ ضمن إطار (...)
أمرت المحكمة العسكرية في البليدة (50 كيلومتراً غرب الجزائر) بوضع اللواء جمال كحال مجدوب القائد السابق لحرس الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تحت الرقابة القضائية بعد توجيه الاتهام له في قضية إطلاق نار في محيط مقر الرئاسة. ووجِّه الاتهام إلى 4 ضباط آخرين (...)
قاطع أكبر أحزاب الموالاة في الجزائر، تجمعاً هو الاول من نوعه لحزب الغالبية، خصص لإطلاق مبادرة لدعم الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة، وسط تساؤلات مراقبين عن هذا التباين في مواقف «أحزاب السلطة» حول دعم بوتفليقة.
وقاطع «التجمع الوطني الديموقراطي» بزعامة أحمد (...)
حكمت المحكمة العسكرية الدائمة في مرسى الكبير بوهران (400 كيلومتر غرب العاصمة)، على الجنرال عبد القادر آيت وعرابي القائد السابق لوحدة مكافحة الإرهاب في جهاز الاستخبارات الشهير ب«حسان»، ب5 سنوات سجن نافذة، بعد محاكمة استغرقت يوماً واحداً، فيما قال (...)
رفضت محكمة عسكرية غرب الجزائر، طلب محامين بمحاكمة علنية للمسؤول السابق لوحدة مكافحة الإرهاب في جهاز الاستخبارات الجنرال عبد القادر ايت وعرابي المعروف ب «حسان»، وقالت مصادر مأذونة إن قائد الاستخبارات المقال الفريق محمد مدين (توفيق) لم يحضر المحاكمة (...)
هاجمت وزيرة التضامن الجزائرية مونية مسلم، أحزاباً إسلامية عدة تتهمها بالوقوف وراء «تجميد» قانون يعاقب «تعنيف المرأة» منذ أشهر على مستوى مجلس النواب بعد مروره بشكل عادي في الغرفة السفلى، وقالت إن «بعض الشخصيات الإسلامية قدم آراءاً مفاجئة (...)
أعلنت السلطات الجزائرية مقتل 18 مهاجراً أفريقياً وجرح 43 آخرين نتيجة حريق اندلع ليل أول من أمس، في مخيم استقبال للمهاجرين في ورقلة (على بُعد 800 كيلومتر جنوب شرقي العاصمة) يؤوي نحو 650 مهاجراً يتحدر غالبيتهم من النيجر ومالي.
واستيقظت مدينة ورقلة على (...)
قال الأمين العام لجبهة «بوليساريو» محمد عبد العزيز، إن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، أبلغه «موقف الجزائر الثابت واللامشروط إزاء القضية الصحراوية». ونقل التلفزيون الجزائري وقائع اللقاء بين بوتفليقة وعبد العزيز، مساء أول من أمس، في خطوة أتت (...)
انقسمت «تنسيقية الانتقال الديموقراطي» في الجزائر، وهي ثاني اكبر تجمع للمعارضة، حول فكرة اشراك شخصيات «مجموعة ال 19- 4» التي تطالب منذ فترة بلقاء الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، في لقاء للتجمع مطلع الشهر المقبل، اذ رفضت أحزاب إسلامية مشاركة فيه، (...)
أفاد مصدر ديبلوماسي جزائري «الحياة» بأن الجزائر أصرت على إتمام جولة مفاوضات السلام في مالي، وذلك غداة تحرير 7 جزائريين بينهم قائد كبير في جهاز الاستخبارات (المديرية الخارجية) كانوا في الفندق الذي تعرض لهجوم ارهابي في العاصمة المالية باماكو. ولفت (...)
استقبل الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في العاصمة رئيس وزراء مالطا جوزيف موسكات الذي وصل أول من أمس، في زيارة رسمية للجزائر تدوم يومين، ما شكّل أول ظهور له في نشاط بروتوكولي رسمي، منذ آخر استقبال خص به وزيرة خارجية كولومبيا في مطلع الشهر (...)
أعلنت الحكومة الجزائرية أنها وجهت دعوات لكل من تونس ومصر والسودان وتشاد والنيجر وليبيا، لحضور الاجتماع السابع ل «دول جوار ليبيا» والذي سيعقد في 1 كانون الأول (ديسمبر) المقبل، فيما تعهدت مالطا على لسان وزير خارجيتها الذي يزور الجزائر، بإطلاع (...)
أعلن وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية الجزائري عبدالقادر مساهل، أن بلاده «لم تغير موقفها من الصحراء الغربية»، وذلك توضيحاً لتصريحات «غامضة» صدرت عن الأمين العام لحزب «جبهة التحرير الوطني» الحاكم عمار سعداني، قال فيها أنه (...)
أعلن وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية الجزائري عبدالقادر مساهل، أن بلاده ستستضيف في عام 2016 المقبل، مؤتمرين دوليين حول مكافحة الإرهاب والقضاء على التطرف، أحدهما يجمع دول جوار ليبيا، لمناقشة انتشار الأسلحة في هذا البلد (...)
ذكر مسؤول جزائري رفيع إن عدد الجزائريين الذين تعتقد أجهزة الاستخبارات أنهم ضمن جماعات إرهابية تنشط في سورية والعراق أقل بقليل من مئة، فيما بدأت الجزائر بنشر قوات أمنية وأخرى مدنية قرب المباني الديبلوماسية التابعة لبلدان الاتحاد الأوروبي.
ودعت (...)
طلبت باريس تعزيز الإجراءات الأمنية حول المنشآت الفرنسية في الجزائر، بما في ذلك المعاهد والمدارس. وأعلن السفير الفرنسي لدى الجزائر برنار إيميه، أنه وجه طلباً رسمياً بذلك الى السلطات الجزائرية، بناء على مذكرة واردة من مصالح الأمن الفرنسية استناداً الى (...)
انتقد أئمة سلفيون جزائريون تصريحات نُسِبت لزعيم «تيار الصدر» العراقي مقتدى الصدر عن الشيعة في الجزائر. وقال أحد الأئمة ل»الحياة» إن «ما ورد في بعض خطب الجمعة لم يكن توجيهاً رسمياً لكن بعض أئمة المساجد انتقدوا بحدة تصريحات الزعيم العراقي (...)
أعلن ثلاثة موقّعين على الرسالة الموجهة إلى الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة لطلب لقائه، عن «عدم انتمائهم من الآن فصاعداً إلى هذا المسعى» الذي بادرت به 19 شخصية وطنية. واستغلت جهات جزائرية حكومية هذا الانسحاب لتوجيه مزيد من الاتهامات لأصحاب (...)
طعن الأمين العام لحزب «جبهة التحرير الوطني» الحاكم في الجزائر، عمار سعداني بصدقية التحقيقات التي قادها جهاز الاستخبارات ضد وزير الطاقة السابق شكيب خليل، الذي أعلن القضاء الجزائري منذ عامين ملاحقته بموجب مذكرة توقيف دولية ضده. وقال سعداني: «شكيب خليل (...)
أعلن رئيس الحكومة الجزائرية عبدالمالك سلال أن مَن يريد كرسي الرئاسة عليه إنتظار الانتخابات الرئاسية المقبلة في العام 2019، وذلك في أول رد فعل رسمي على مطلب ما سُمي «جماعة ال19» التي طلبت لقاء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ل «الإطلاع إن كان مدركاً لما (...)