حجبت، الخميس 28 ابريل 2011، صفحة (حملة طلاب كندا ضد الملحقية الثقافية.. التظلم والمشاكل) في فيس بوك. وكانت الصفحة قد وجهت اتهامات للملحقية السعودية بإيقاف الصرف عن بعض الطلبة، ما أدى إلى لجوء بعضهم لقبول مساعدات مادية من الجمعيات التنصيرية "العام الماضي كتب احد المبتعثين عن تنصير 4 طلبة سعوديين ونشر تحقيق عنهم ولم تحرك الملحقية اي ساكن". وأشارت إلى أن الملحقية أوقفت القبول في عدد من الجامعات الكندية "بسبب أنها تدرس مواد دينية مسيحية مثل: ترنتي وسترن، علماً أننا في دولة مسيحية، وجامعاتها تتبنى الفكر المسيحي كما أغلقت كل برامج الماجستير التحويلية لإدارة الاعمال (مثل برامج كلية دورست وتومسن ريفز وترنتي وسترن). وذكرت الصفحة بأن الملحقية قلصت فترة دراسة اللغة الإنجليزية، وألزمت الطلاب بالحصول على استدي بيرمنت (رخصة دراسة)، ما أدى إلى تضرر الطلاب الذين يدرسون على حسابهم الخاص "شهدت الملحقية ولا زالت تشهد تخبطا في النظام الإشرافي، فكل يوم لك مشرف وقد مر على بعض الطلاب 10 مشرفين أو أكثر خلال عام واحد".