كشفت دراسة أن مواطني أستونيا هم أكثر شعوب العالم حرية فيما يتعلق بتصفح شبكة الإنترنت، فيما جاء سكان الولاياتالمتحدة في المركز الثاني بالدراسة التي شملت 47 دولة على مستوى العالم. وأفاد "تقرير الحريات على الإنترنت" الذي أجرته مؤسسة "فريدوم هاوس" الأميركية بأن العديد من الدول شهدت هجمات استهدفت مدونين وإجراءات رقابية ذات دوافع سياسية وتلاعب الحكومات في محتوى بعض المواقع الإلكترونية وإصدار ضوابط للتحكم في حرية التعبير عن الرأي على الإنترنت. وجاء في التقرير أن 20 من بين الدول ال47 التي شملها التقرير شهدت تراجعا في حرية الإنترنت لديها فيما جاءت باكستان وإثيوبيا على رأس الدول من حيث تدني مستوى حرية الإنترنت.