شن الكاتبان احمد العرفج محمود صباغ هجوما على الحزبي الاخواني عبد العزيز قاسم قوقندي ونشرته صحيفة مصدر والوئام وكشف الرجلان ما يمارسه القوقندي من كذب ودجل وافتراء على الامانة والوطنية والعروبة فقد كتب محمود صباغ في موقع تويتر العالمي عن استغلال القوقندي عمله في مؤسسة عكاظ للصحافة للاتصال لاعمال تخص محطة تلفازية محلية دون مراعاة لخلق الأمانة ؟ فقد قال الصباغ : يوم الاثنين وردني اتصال من مؤسسة عكاظ. المتصل عرف نفسه بأنه معاون عبد العزيز قاسم، يعرض علي المشاركة في حلقة برنامجه عن محاضرة الغذامي...وخلافاً لكوني اعتذرت، كيف يتصل فريق قناة دليل من أرقام مؤسسة عكاظ المميزة، للتنسيق مع ضيوف برنامج مؤسسة إعلامية أخرى؟ أين الأخلاق المهنية؟ ) اما الكاتب احمد العرفج وفقا لمصدر فقد بشن هجوما على قوقندي حيث قال تمتد معرفتي بما يسمّى -مجازاً دكتوراً- عبد العزيز قاسم لأكثر من 15 عاماً، لذلك فأنا أعرفه منذ أن كان غلاماً يجمع قصاصات الصحف ويضعها في ملف يسمى “قطوف” يُرسَل للناس مقابل جُعل مالي ؟ ثم كبُر وبدأ يتقمص أدواراً ليس بحجمها، ويلعب ألاعيب تدل على الانتهازية والاستغلال البشع، ومن يعرف عبد العزيز قاسم حق المعرفة يدرك أن ما عاناه وما واجهه في طفولته وشبابه انعكس على شخصيته ” . فهو يعاني من ثلاثة أمراض مستعصية، هي نقص في المواطَنة ونقص في السلفية ونقص في العروبة، لذلك يسعى جاهداً بأن يرمم هذه النواقص الثلاث بكل ما يستطيع، بحيث مرة يرمم سلفيته وأخرى يرمم وطنيته وثالثة يرمم عروبته، متخذاً من اللعب على تناقضات المدرسة السلفية أو الحركات الدينية المتنوعة سبيلاً لهذا اللعب، مع أن ولائه لمصلحته. وتدور في الاوساط الفكرية والثقافية السعودية اخبار عن حصول القوقندي على شهادة الدكتوراه بالشراء