أكدت إدارة التربية والتعليم في عسير، أنها ليست لها علاقة برصيف المشاة الخطر الذي ظهر في أحد مقاطع الفيديو المتداولة بمواقع التواصل الاجتماعي. وحملت أمانة المنطقة مسؤولية الرصيف، مؤكدة أنه خارج مبنى الإدارة، وأن أمانة المنطقة تسببت في ذلك بعد إقامتها مشروع جسر عقبة ضلع. من جهته، أوضح المتحدث الرسمي باسم أمانة منطقة عسير محمد البشري ل«الشرق»، أن الموقع تم تحويطه بمصدات وحواجز خرسانية لحماية المارة، مؤكداً أن عقبة ضلع منطقة جبلية ولا يوجد عليها جدران استنادية، وأضاف «تم معالجة الموقع المشار إليه في حينه بشكل مؤقت، وجارٍ حالياً اعتماد مخطط تنظيمي لتطوير رأس عقبة ضلع». وشدد البشري على أن جل هم الأمانة يكمن في تقديم أفضل الخدمات والمرافق لأهالي المنطقة.