* لم تعد الاستضافة في البرامج الرياضية قائمة على أصحاب الخبرات والحياد والطرح المتعقل بل أصبحت على الاكثر تعصبا ولو كان سنة أولى صحافة والبركة على الداعم الخفي! * أصبحت برامج الظهيرة الرياضية أشبه بموقع رابطة مشجعي أحد الفرق في مدرجه ولم يتبق على المراسل إلا أن يحضر معه علما وطبلة ومكبر صوت! * إذا استمرت الادارة الاهلاوية في منح مدرب الفريق بريرا الصلاحيات الكاملة بالعبث في مقدرات الفريق الفنية فإن مصيره لن يكون بعيدا عن مصير جاره الاتحاد الذي شرب من نفس الكأس من الاسباني كانيدا بدعم إداري! * عندما تشاهد ذلك المعتزل المرفوض من قبل فريقه في أي عمل إداري أو فني يحلل على طريقة التخبيص بأشعار المتنبي ترأف لحاله وتترحم لحال التحليل والنقد الذي وصل به وبغيره لهذا الحال المتردي! * لأن حبل الكذب قصير لا يمكن أن تنطلي كذبة تبرير خلاف اللاعب وغضبه من المدرب بركله لكل ما هو أمامه ورميها على الحكم الرابع! * لا يمكن أن يتطور المنتخب الاولمبي ويقدم نتائج مرضية تواكب طموح الجماهير السعودية ومن يشرف عليه فنيا هو نفس الطاقم الذي فشل في مهام سابقة مع منتخبات أخرى! * على اتحاد الكرة منح الفرصة في تدريب وإدارة المنتخبات للأكفأ لا أن تكون حصرية على أسماء مكررة أتت بها العلاقات الخاصة! * رئيس النادي ومدير المركز الاعلامي استطاع جر إعلاميي ذلك الفريق لمعركة إعلامية أشغلتهم عن معاناة فريقهم وإخفاقاته ونجح الثنائي بالفكر في التفوق ولم يكن هناك دور إيجابي للكثرة لأنها افتقدت الاتزان والشجاعة معا! * نتائج الهلال الاخيرة لا تحسب لشخص نيفيز وحده كما يروج لها المتعصبون ضد الفريق وضد مدربه الجماهيري سامي الجابر، فالتفوق يحسب للمجموعة وإذا كان هناك من هو خلفه بعد توفيق الله فالمؤكد أنه للمدير الفني سامي! * يبدو أن المذيع المشجع تحدث بأمانيه حول ما يدور بين الراعي الرسمي والفريق الكبير فالحقيقة أعلنها المسؤول في الشركة وجاء رده قويا وصدمة لمن يحلم بغير الواقع! * يتحمل الدكتور محمد باريان مسؤولية منح الفرصة لبعض المحسوبين على الأعلام الذين يحضرون للبرامج بصفة مشجعين كذلك المراسل الذي لتوه في الصفوف الاولى وقدم بصفة ناقد وهو أبعد من ذلك بكثير وموقعه إما منتدى وإما مدرج فريقه!