٭ الادارة وضعت يدها على الذين يقفون وراء ما يحدث لمهاجم الفريق! ٭ عازف السمسمية كذب على المدرب الأوروبي لعلمه ان شخبطاته لا يقرأها العامة فكيف بالأجانب. ٭ الخسارة الأخيرة ترجمة حقيقية لانشغال مسؤولي الفريق بالمداخلات الفضائية وملفات القريقعان! ٭ الاداري الذي فشل في تجربته قبل مواسم عدة أساء لنفسه قبل أن يعتقد أنه اساء للشخصية الرياضية الكبيرة! ٭ الفريق الغربي الذي كان وديعا في مواجهة الفريق العاصمي خارج ارضه ظهر بصورة مغايرة امام الفريق الكبير وحاول عرقلته بشتى الوسائل! ٭ الذين هتفوا ضد المهاجم وسط ضحكات ومباركة مسؤولي فريقهم تناسوا انهم رفعوا القيمة لأعلى رقم واللي ما يطول العنب يقول عنه حامض. ٭ الحكم قلب موازين المباراة بطريقة عجيبة جعلت الفريق الخاسر ينجو من الهزيمة! ٭ الحكم اياه يذكر بزميله الآخر الذي مارس نفس الاسلوب ولكن بشكل مغاير عندما امطر على نفس الفريق ضربات جزاء بالجملة مكنته من الكسب! ٭ التاريخ لا يكذب والارقام الرسمية لا يمكن ان يحجبها ملف او عشرة داخلها بطولات المناطق والدورات التنشيطية. ٭ المدرب الاوروبي ألجم الثنائي المتعصب باجاباته الواقعية والمتعقلة وكشفهما من جديد للمشاهد. ٭ مشكلة المعد انه ينتقي المتصلين من اصدقائه والذين يوافقونه في الميول ويكون «سعيدا» باتصالهم فيما هم يحرجونه بمداخلاتهم الهابطة! ٭ المراسل الكوميدي اضحك مشاهدي القناة بمداخلته المتوترة والمضحكة والتي جعلت المدرب الضيف يسقطه في شر أقواله. ٭ لن يتبدل شيء لأن فاقد الشيء لا يعطيه والتوجه واحد. ٭ الحارس كشف عن عيب غير فني وراء خسائر الفريق وابتعاده عن البطولات! ٭ المهاجم الخليجي أسر للمقربين منه بأن سبب ابتعاده عن التهديف يعود لتحامل اللاعب الأجنبي عليه وعدم رغبته في بروزه. ٭ بعد كل مباراة خط السير من الملعب الى الاستراحة للاحتفال سويا بفوز الفريق! ٭ معظم الاداريين الذين حضروا الاحتفاء غير رسميين الأمر الذي احرج المنظمين ليرددوا (عدت على خير)! ٭ المدرب غضب على الكثافة الادارية مع الفريق والتي شوشرت على عمله وجلس طوال المناسبة في الحافلة. ٭ عريف الأمسيات الفاشل تجاهل كل الأبطال الذين انتزعوا الذهب، ووصف فريقه «الخامس» بفريق الموسم. ٭ هناك من يخطط داخل اللجان والملاعب بمساعدة من «يجرؤ» على ارتكاب الأخطاء وآخرون يخططون حتى في «الاستراحات» والمستهدف في كل الأحوال فريق واحد. ٭ انحسار الأضواء جعلت المعتزل غير المرغوب فيه ينضم للبعثة بصفة غير رسمية فتمت صحبته واستقباله خارج منطقته ببرود كبير! ٭ حتى شاعر القلطة دخل في دائرة الحديث عن الحياد وارتدى ثوب الوطنية ونسى شال التعصب الذي لا يزال يرتديه. ٭ هذه المرة جاء حوار الأمين خاليا من أي اضافة للمتلقي باستثناء مراوغاته التي لا يريد الافصاح من خلالها عن اسم صديقه الاداري الذي يدين له بالشيء الكثير. (صياد)