من الشعراء الكبار سناً وشاعرية.. وكان قد ابتعد عن الأضواء لكنه عاد بهذه القصيدة المعبّرة.. التي حملت معاني الحب والولاء.. والدعاء إلى الله عز وجل أن يشفي خادم الحرمين الشريفين ويديم عافيته وعزه: المملكة تشفق على الوالد البار عليه من شعبه سلام وتحيه الله يفكه من بلا سو الأقدار ونرجي الشفا من عند رب البريه ليت العمار اتباع ونسوق الاعمار أعمارنا من دون عمره هديه الشعب له عنده معزه ومقدار الله يمهل به سنين مديه الدار في ظله بساتين وانهار ومناظر تلقا بها جاذبيه دار سكن فيها مواطن وزوار بأمن وأمان وكلبوهم سويه حكيم راي وللمهمات جبار وإن كبرت القالة يحل القظيه مثل الكويت اللي غشا جوها نار تمطر عليها النار صبح وعشيه أفتكها من حقد ظالم وغدار صامل وتدفعه العزوم القويه صدام جته جيوش من كل الأقطار ما عاد له في ردها مقدريه دون الكويت اسقاه كاسات الأمرار وجيشه دمر ما باقي له بقيه على الخطا والظلم مهوب صبار من دون جيرانه تسوقه حميه خبير عرف ودارسن كل الأفكار ما ينخدع لهل النوايا الرديه هذا المليك اللي له المجد تذكار زعيم نجد اللي قليل حليه حرٍ تسلسل من صواريم سنجار لا حام له في كل يمه نحيه المملكة طير السعد فوقها دار وما فيه حد إلا وعنده سريه في خادم البيتين نظمت الأشعار واللعب له في سيدي قابليه خيرٍ على شعبه وشر للأشرار ولا ضاع شعباً وابو فيصل وليه وصلاة ربي عد همال الأمطار للي خلق خلقه وفضل نبيه