أطلقت دهانات الجزيرة عملاق صناعة الدهانات عالية الجودة في الشرق الأوسط والأقاليم المجاورة اسم (الجزيرة ورود) و(الجزيرة روعة) على أحدث منتجين ينضمان إلى باقتها من الدهانات الديكورية المتميزة ذات الجاذبية غير المحدودة والجمال غير المعهود. وخلال حفل أقيم في صالة نيارة بمدينة الرياض لتدشين المنتجين أكّد الأستاذ عبدالله بن سعود الرميح مدير عام شركة دهانات الجزيرة أن عملاء الشركة يترقبون جديدها في كل عام ولايسعها إلا أن تكون على موعد معهم بمنتجات لا حدود لجاذبيتها وفي غاية الروعة تلبية لرغباتهم وتناغماً مع رفيع أذواقهم. وأضاف أن دهانات الجزيرة كانت وستبقى بعون الله عند حسن ظن عملائها داخل المملكة وخارجها, مواصلة توسيع باقتها الديكورية لطرق أبواب جديدة وعصرية في عالم الديكور, معتبراً إطلاق المنتجين إضافة نوعية لهذه الباقة التي أخذت تتشكل منذ بداية القرن الحالي واستأثرت باهتمام العملاء ودفعت بتقنياتها المبتكرة لتغيير النظرة التقليدية للدهانات حتى بات الكثير من الناس يسعون للوقوف على الجديد منها، كما هو شأنهم مع ما تنتجه بيوت الموضة ومصانع السيارات. وأبدى الرميح تفاؤله العميق في أن يحظى كلا المنتجين بالمكانة التي تؤهلهما ليكونا نجمي هذه الباقة خلال عام 2012م, لافتاً إلى تخصيصهما للتشطيبات النهائية الداخلية في المباني على اختلافها من منازل عصرية فخمة وقصور ومكاتب وفنادق ومطاعم واستراحات وصالات استقبال وغيرها, مشيراً إلى أنهما معروضان في مختلف المنافذ التسويقية للشركة. وأوضح أن (الجزيرة ورود) يتميز بمظهره الشبيه لتويجات الأزهار وبألوانه المعدنية المتماوجة ذات التأثيرات المختلفة بحسب زاوية الرؤية ليمنح الجدران جمالية وفخامة مترفة, فيما يضفي ( الجزيرة روعة) البعد الصحراوي على المكان ويحوّل الجدران إلى لوحات فنية مستوحاة من الطبيعة, مبيناً أن عدد ألوان الأول يبلغ حالياً 37 لوناً, في حين يصل عددها في الثاني إلى 27 لوناً. وبيّن أن المنتجين يوفران بيئة صحية داخل المباني لقاطنيها ولمنفذي الدهانات لخلوهما من الأمونيا والفورمالدهيد وAPEO, منوهاً إلى أنهما يطبقان بأدوات خاصة بكل منهما, وأن لكل منتج نظام طلاء خاص به أيضاً بما في ذلك الأساس المصمم ليناسب الطبقة النهائية ويمتاز بقوة الترابط الفعّال معها. وعن أهمية تلقي التدريب من قبل الفنيين على تطبيق المنتجين شدّد الرميح على أن دهانات الجزيرة تولي التدريب أهمية واسعة نظراً لما لمسته من دوره الكبير في الارتقاء بتطبيق المنتجات على النحو الذي يجسّد ما يطمح إليه عملاء الشركة, مبيناً أنها تعدّ التدريب استثماراً حقيقياً يرفع من كفاءة المتدرّب ويرتقي بمستوى قطاع الدهانات فيما يعود بالفائدة على العملاء في خاتمة المطاف.