وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى جدة بعد عصر أمس قادماً من الرياض. وكان في استقباله أيده الله في مطار الملك عبدالعزيز الدولي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية. كما كان في استقبال الملك المفدى رعاه الله صاحب السمو الأمير فيصل بن تركي بن عبدالله وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكةالمكرمة وصاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالعزيز وصاحب السمو الأمير بندر بن فهد بن خالد وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن محمد بن عبدالرحمن وصاحب السمو الأمير محمد بن فهد بن محمد بن عبدالرحمن وصاحب السمو الأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل الحرس الوطني للقطاع الغربي وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز رئيس ديوان سمو ولي العهد المستشار الخاص لسموه وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة وأصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمع من المواطنين. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته. وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود غادر بحفظ الله ورعايته الرياض بعد ظهر أمس متوجهاً إلى جدة. وكان في وداعه - أيده الله - لدى مغادرته مطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الأمير بندر بن محمد بن عبدالرحمن وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الأمير بندر بن عبدالله بن عبدالرحمن وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله الفيصل وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالرحمن وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الشؤون البلدية والقروية وأصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمع من المواطنين. وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من: صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع وصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن بندر بن عبدالعزيز نائب رئيس الاستخبارات العامة لشؤون الاستخبارات وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالله بن عبدالعزيز والشيخ مشعل العبدالله الرشيد ومعالي رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد بن عبدالعزيز التويجري ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ محمد بن عبدالرحمن الطبيشي ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد بن عبدالرحمن العيسى ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ إبراهيم بن عبدالعزيز العيسى ومعالي قائد الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي ومعالي رئيس شؤون المواطنين بالديوان الملكي الأستاذ محمد بن عبدالله السويلم ومعالي المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بالحرس الوطني والمشرف العام على العيادات الملكية الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.