أسمنت المنطقة الجنوبية توقع شراكة مع الهيئة الملكية وصلب ستيل لتعزيز التكامل الصناعي في جازان    طقس بارد إلى شديد البرودة على معظم مناطق المملكة    تنفيذ حكم القتل بحق مواطنيْن بتهم الخيانة والانضمام لكيانات إرهابية    اختتام أعمال المؤتمر العلمي السنوي العاشر "المستجدات في أمراض الروماتيزم" في جدة    استشهاد أربعة فلسطينيين في غارة إسرائيلية على منزل وسط قطاع غزة    إقبال جماهيري كبير في اليوم الثالث من ملتقى القراءة الدولي    "مجدٍ مباري" احتفاءً بمرور 200 عام على تأسيس الدولة السعودية الثانية    إصابة 14 شخصاً في تل أبيب جراء صاروخ أطلق من اليمن    التعادل يسيطر على مباريات الجولة الأولى في «خليجي 26»    مدرب البحرين: رينارد مختلف عن مانشيني    ولي العهد يطمئن على صحة ملك المغرب    رينارد: مواجهة البحرين صعبة.. وهدفنا الكأس الخليجية    «عكاظ» تنشر توصيات اجتماع النواب العموم العرب في نيوم    «مالك الحزين».. زائر شتوي يزين محمية الملك سلمان بتنوعها البيئي    «الأرصاد»: طقس «الشمالية» 4 تحت الصفر.. وثلوج على «اللوز»    ضبط 20,159 وافداً مخالفاً وترحيل 9,461    200 فرصة في استثمر بالمدينة    سفارة السعودية بواشنطن تحتفي باليوم العالمي للغة العربية    «كنوز السعودية».. رحلة ثقافية تعيد تعريف الهوية الإعلامية للمملكة    وفد «هارفارد» يستكشف «جدة التاريخية»    حوار ثقافي سعودي عراقي في المجال الموسيقي    ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون مجمع طباعة المصحف الشريف    «العالم الإسلامي»: ندين عملية الدهس في ألمانيا.. ونتضامن مع ذوي الضحايا    5 حقائق حول فيتامين «D» والاكتئاب    موعد مباراة السعودية والبحرين.. والقنوات الناقلة    وزير الطاقة وثقافة الاعتذار للمستهلك    «يوتيوب» تكافح العناوين المضللة لمقاطع الفيديو    السعودية أيقونة العطاء والتضامن الإنساني في العالم    الحربان العالميتان.. !    ضبط (20159) مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع    رواية الحرب الخفيّة ضد السعوديين والسعودية    هل يجوز البيع بسعرين ؟!    12 مليون زائر يشهدون أحداثاً استثنائية في «موسم الرياض»    رأس وفد المملكة في "ورشة العمل رفيعة المستوى".. وزير التجارة: تبنّى العالم المتزايد للرقمنة أحدث تحولاً في موثوقية التجارة    الإستثمار في الفرد والمجتمع والوطن    معرض وزارة الداخلية (واحة الأمن).. مسيرة أمن وازدهار وجودة حياة لكل الوطن    رحلة إبداعية    «موسم الدرعية».. احتفاء بالتاريخ والثقافة والفنون    مدرب الكويت: عانينا من سوء الحظ    لمحات من حروب الإسلام    التعادل الإيجابي يحسم مواجهة الكويت وعُمان في افتتاح خليجي 26    النصر يُعلن عن تفاصيل إصابة عبدالله الخيبري    وفاة مراهقة بالشيخوخة المبكرة    المؤتمر الإعلامي الثاني للتصلب المتعدد: تعزيز التوعية وتكامل الجهود    طريقة عمل شوربة البصل الفرنسية    حرس الحدود بعسير ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهم البحرية في في عرض البحر    محمد بن ناصر يفتتح شاطئ ملكية جازان    وصول طلائع الدفعة الثانية من ضيوف الملك للمدينة المنورة    أمير القصيم يرعى انطلاق ملتقى المكتبات    القبض على شخص في الرياض لترويجه المخدرات عبر مواقع التواصل الاجتماعي    محمد آل فلان في ذمة الله    ضيوف خادم الحرمين يشيدون بعناية المملكة بكتاب الله طباعة ونشرًا وتعليمًا    المركز الوطني للعمليات الأمنية يواصل استقباله زوار معرض (واحة الأمن)    الأمر بالمعروف في جازان تفعِّل المعرض التوعوي "ولاء" بالكلية التقنية    شيخ شمل قبائل الحسيني والنجوع يهنى القيادة الرشيدة بمناسبة افتتاح كورنيش الهيئة الملكية في بيش    الأمير محمد بن ناصر يفتتح شاطئ الهيئة الملكية بمدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية    السيسي: الاعتداءات تهدد وحدة وسيادة سورية    رئيس الوزراء العراقي يغادر العُلا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



علماء ودعاة: ندعوا إلى صيام الأربعاء والخميس لأنهما سنة
نشر في عاجل يوم 15 - 12 - 2010

حث عدد من المشائخ والعلماء عموم المسلمين على صيام عاشوراء وتاسوعاء اللذين يوافقان غدا وبعد غد مذكرة بفضل يوم عاشوراء وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم صامه وأمر بصيامه.
وذكروا المسلمين بندب صيام عاشوراء وتاسوعاء.
وعاشوراء هو اليوم العاشر من شهر المحرم، وتاسوعاء هو اليوم التاسع منه، وصيام هذين اليومين مرغّب فيه شرعاً، فقد روى البخاري ومسلم من حديث بن عباس رضي الله عنهما أنه قال (قدم — رسول الله صلى الله عليه وسلم — المدينة، فرأى اليهود تصوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، نجّى الله فيه موسى وبني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى عليه السلام، فقال: أنا أحق بموسى منكم، فصامه — صلى الله عليه وسلم — وأمر بصيامه).
وقال صلى الله عليه وسلم: لئن بقيت إلى قابلٍ لأصومن التاسع، يعني مع العاشر.
وصيام عاشوراء يكفر السنة الماضية، ففي الصحيح من حديث أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم سُئل عن صيام يوم عاشوراء، فقال: يكفر السنة الماضية.
لذا تذكر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الإخوة المسلمين الكرام بفضل صيام هذين اليومين إحياء لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وسعياً لتكفير الذنوب وابتغاء للأجر والثواب من الله.
[ السلام عليك ياأبا عبدالله الحسين يابن رسول الله وعلى المستشهدين بين يديك
تقتل ذرية الرسول وتسبى بناته وانتم تتقربون الى الله بالصيام والفرح والسرور مالكم كيف تحكمون.
اتقوا الله يامشايخ لاتامرؤ الناس بالفرح في يوم عاشورا بل ذكروا الناس بمصيبة الحسين وقولوا لهم ان يزيد بن معاوية قتل الحسين واولاده واخوته واطفاله وسبي حريمه وعلموا الناس الحقيقة لاتخفوها
ان يوم عاشورا يوم حزن واحسيناه
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
الذين بذلوا مهجهم دون الحسين أشهد أنك قتلت مظلوما عطشانا
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (حسين مني أنا من حسين )(أحب الله من أحب حسينا وأبغض الله من أبغض حسينا)نعزي الأمة الإسلامية باستشهاد غريب كربلاء الإمام الحسين عليه السلام.
فقط ادعو اخواني من الشيعة المعتدلين الى امر مهم للجميع ... وهو اعمال العقل الذي حث عليه القران .
فقط لنعرض كل تصرف لنا سنة او شيعة على كتاب الله اولا ... ولا ناخذ معاني القران من كتب البشر ...فقط اعمل عقلك وتدبر ايات القران .
الكثير من العلماء الغرب ودعاتهم اسلموا بعد تدبرهم بعقولهم لمعاني القران ...تدبرو فعرفو معناها فاسلمو ....رغم انهم ليسو بعرب ...بل قراوا المترجم من معاني الايات .. بدون شرح ..
كيف بك انت وانت تقرا القران بلسان عربي ...الست اولى ان تتدبره ؟؟!!
أخي :
دع عنك النقل من كتب الفها البشر ... سنة او شيعة ... لا تلتفت لها ابدا ... فقط اعرض عملك على القران فقط القران ...انت تشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ...اذا نحن متفقون على هذا ...
يبقى الاختلاف في بعض الامور التي اظهرها لنا مايسمون بالعلماء(شيعة او سنة) فلندعها الان جانباً ونعود لها بعد ان نتدبر القران ...
الثاني اتمنى - بعد تدبرك القران - ان تقرا الكتب من مصادرها الرئيسية وليست بالنقل...يعني لا تقرا من كتاب فلان الذي يقول فيه ان فلان قال في كتابه كذا وكذا ...فالتقل افة ومفسدة .. ولا عليك الا التجربة فقط ... اذا قرات في كتا ان العالم الفلاني يقول كذا وكذا وكذا...فاذهب الى نفس الكتاب واقرا منه ...ستجد الفرق الكبير بين ماحول صاحب كتابك الاول اقناعك به وبين ما يقوله المؤلف الثاني ..
اسال الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
بصراحة أنا كنت أفكر صوم الخميس فقط بس بعد ما شفت خبر بأذن الله راح أصوم الأربعاء والخميس والله يقبل يارب ...
وأتمنى من جميع المسلمين عدم الألتفات لكلام ( الكفار - الروافض ) لأن الشيخ أبن باز عليه رحمة الله كفرهم أجمعين أخوان الخنازير الذين يسبون صحابة رسول الله وزوجاتة حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم ...
المشكلة كيف يكون هذا الرجل مفتي لبلد الحرمين وبهذه السذاجة وغيره ممن سبقه والا كيف يوافق تاريخنا نحن المسلمين التاريخ الهجري مع التاريخ الذي يتبعه اليهود يتقابلان مرة كل كذا عقد من الزمن اما ان نكون بهذه السذاجة فيعني ذلك اننا مضحوك هلينا معشر المسلمين سنة ورافضة. لا حول ولا قوة الا بالله
الله يجزاك خير
قليلا من العقل .. هل يأخذ نبينا عليه السلام دينه من اليهود ليصوم عاشوراء كما يصوم اليهود ويجعلونه يوم عيد وأي عاشور هذا الذي يصومه اليهود ولماذا لانراهم يصوموه الان ؟
وحتى لو كان لدى اليهود يوم عاشوراء (جدلا) فهل يتوافق مع يوم عاشوراء عند المسلمين وهو اليوم الذي استشهد فيه سبط النبي وريحانته الحسين في أعظم مأساة عرفها التاريخ على يد الطاغية يزيد بن معاوية لنجعله عيدا ونكتحل فيه كمافعل بنو أمية ابتهاجا بمقتل ريحانة رسول الله (ص) ..
انشروا ياعاجل هذا سبط رسول الله فلاتشتركوا في الإثم .
ماء ودعاة: ندعوا إلى صيام الأربعاء والخميس لأنهما سنة
يخوفي يالعلماء بدعوتكم للصيام عاشوراء بكرا يكون واجب صيامه السنه تكون واجبه وهذا اكبر خطاء
هذا اللى انتم فالحين فيه
النوافل و السنن
و ين الواجبات
انصحوا المسلمين بتصحيح العقيدة من الداخل
ترك الربا
الغيبة
النمنية
الظلم الذي انتشر و خصوصاً من الدولة على المواطنين
العدل
العدل
العدل
دولة الاسلاو كما تتشدقون و تنافقون كلكم القضايا في المحاكم بالسنين
اين انتم من الله يوم القيامة
و الله لن نسامحكم صغيركم و كبيركم
يا ويلكم من الله كان انفسكم تسول لكم انكم تفعلون الصح
اسألوا الناس في الشوارع
اتركوا مكاتبكم الفخمة
اسألوا اهل الذكر و العلم الحقيقي عن مشروعية رواتبكم
مشروعية رواتب و مميزات القضاة
و الله العظيم انها رسالة لكم
اتقوا الله حق تقاته
و ليس باللحية و الثوب و الرد على استفسارات الكيك و الحيض و المسح على الجوارب
تكلموا في امور اعظم
عظم الله اجورنا واجوركم باستشهاد الامام الحسين عليه السلام دفاعا عن سنة الرسول الاكرم صلى الله عليه واله .
عاشوراء هو يوم ذكرى حزينه لمقتل الامام الحسين بن علي بن ابي طالب وكل من معه، حتى طفله الرضيع، في العاشر من محرم عام 61 للهجرة من قبل الظالمين من بني اميه
السؤال الأول : هل كان عاشوراء أو محرم قبل التاريخ الهجري؟
2 - هل نجاة نبي الله نوح بعد الطوفان له يوم عاشوراء يصام؟
3- هل نجاة نبي الله إبراهيم من نار نمرود له يوم عاشوراء يصام؟
4- هل نجاة نبي الله عيسى من القتل من قومه ورفعه الله إليه له يووم عاشوراء يصام؟
أم هيه سنة أموية نتبعها!!!!!
ليه ياعاجل حذفتي كل الردود في هذا الموضوع
يعني هذا ان دل فنما يدل على انو هذه صحيفه تتبع لبني اميه
حرام عليك تطمسون الحقائق والله يوم القيامه انتم محاسبون بفعلكم هذا وانا من هذا الباب اقيم عليكم الحجه يوم القيامه
هذا الحديث موضوع ومدسوس من بني اميه ,, ابحث في صحة الحديث فستجدون انه حديث ضعيف
نسترجع الرد مره اخرى
فكرو معي قليلا يا اتباع بني اميه
1/ هل الرسول محمد صلى الله عليه وآله ياخذ دينه من اليهود ام ياخذ دينه من الله سبحانه وتعالى
2/اذا كانت اليهود تصوم هذا اليوم فلماذا لانشاهد اليوم صوم اليهود بهذا اليوم هل عاشوراء اليهود يختلف عن عاشورئنا
3/ اليس من الواجب ان يصوم الرسول محمد عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام حينما نجا الله نبيه ابراهيم عليه السلام من النار
نستخلص بهذه النتائج انا هذا حقد ل آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآل وسلم
الحسين عليه السلآم يقتل بيوم العاشر من محرم في ابشع جريمه عرفها التاريخ وتهتك حرمه وتسبى نسائه وانتم تقومون بصوم هذا اليوم فرحا وسرورا
لا استغرب منكم يابني اميه فقد سبقكم بني اميه الذي يتواجدون بالكويت حينما خصصو يوم العاشر في العام المنصرم يوم فرح وسرور ويوم عيد ويوم الاكتحال والزينه ولكن هيهات هيهات هيهات
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ
الْكَافِرُونَ
نقاط يجب ايضاحها لجميع الاخوة
1- ان الحديث ورد بالبخاري ومسلم وهما اصدق واوثق كتابان بعد كتاب الله في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وليس من صالح الشيعة والرافضة انكار او اسقاط هذان الصحيحان لانهما يحتويان على اكثر من الف حديث فى فضائل فاطمة وعلي والحسن والحسين رضي الله عنهم اجمعين بل ان كتيهم تاخذ من احاديث هذين الصحيحان والرافضة ليس لديهم كتب حديث صحاح ولايعتمدون على صحة الحديث او الرواية بل كل دينهم يعتمد على رواية مقطوعة عن اهل البيت وقلما بل لاتكاد ترى حديث بسنده الصحيح الى رسول الله عليه الصلاة والسلام
2- الحديث واضح بان الله نجى موسى ومن معه من بني اسرائيل من فرعون وقومه وهنا مسائل :
- الحديث لم يذكر اليهود ... وهناك اختلاف بين اليهود وبني اسرائيل بل ان الله عزوجل مدح بني اسرايل وقال (ولقد اتينا بني اسرائيل الكتاب والحكم والنبوة ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على العالمين ) لذا فان مايروجه الرافضة من ان صيام عاشوراء اقتداء باليهود فهو دعوة باطلة
- ان هناك قاعده فقهية عند السنة وهي ان شرع من قبلنا شرع لنا مالم ياتي نهي وذلك ان الانبياء كلهم صادرين عن مصدر واحد
3- صيام النبي صلى الله عليه وسلم ليوم عاشوراء منصوص عليه حتى بكتب الرافضة بل بمراجعهم المعتمدة ومن ذلك :
روايات من كتب الشيعة الإمامية المعتبرة في الحث على صيام يوم عاشوراء وأنها سنة فعلها النبي الكريم :
- وروى عن أبي الحسن عليه السلام أنه قال: \"صام رسول الله صلى عليه وآله يوم عاشوراء\" تهذيب الأحكام 4/29 والاستبصار 2/134 والفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر في وسائل الشيعة 7/337 وهو في جامع أحاديث الشيعة 9/475 وكذلك في الحدائق الناضرة 13/370-371 وذكره جمال الدين في صيام عاشوراء ص 112.
- وعن الصادق رحمه الله قال: \" من أمكنه صوم المحرم فإنه يعصم صاحبه من كل سيئة\" في تهذيب الأحكام 4/300 والاستبصار 2/134 وجامع أحاديث الشيعة 9/475 وهو في الحدائق الناضرة 13/371 وذكره جمال الدين في صيام عاشوراء ص 112، والوافي للكاشاني 7/13 والحر في وسائل الشيعة 7/337 .
- وعن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: \"إن أفضل الصلاة بعد الصلاة الفريضة الصلاة في جوف الليل وإن أفضل الصيام من بعد شهر رمضان صوم شهر الله الذي يدعونه المحرم\"أخرج هذه الرواية الحر في وسائل الشيعة 7/347 والبحراني في الحدائق الناضرة 13/377 والحاج آقا حسين بروجردي في جامع أحاديث الشيعة 9/474.
- وعن علي عليه السلام عنه قال: \"صوموا يوم عاشوراء التاسع والعاشر احتياطاً فإنه كفارة السنة التي قبله وإن لم يعلم به أحدكم حتى يأكل فليتم صومه\" أخرج هذه الرواية المحدث الشيعي الحاج حسين النوري الطبرسي في مستدرك الوسائل 1/594 والحاج البروجردي في جامع أحاديث الشيعة 9/475.
- وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: \"إذا رأيت هلال المحرم فاعدد فإذا أصبحت من تاسعه فأصبح صائماً قلت(أي الراوي): كذلك كان يصوم محمد صلى الله عليه وآله قال: نعم\" أخرج هذه الرواية الشيخ الشيعي رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن طاووس في كتابه إقبال الأعمال ص 554 والحر العاملي في وسائل الشيعة 7/347 والحاج النوري الطبرسي في مستدرك الوسائل 1/594 وهو في جامع أحاديث الشيعة9/475.
-وهذا شيخ طائفته أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي يروي عن أبي جعفر رحمه الله قال: \"لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي فأمر نوح عليه السلام من معه من الجن والإنس أن يصوموا ذلك اليوم. قال أبو جعفر عليه السلام: أتدرون ما هذا اليوم؟ هذا اليوم الذي تاب الله عز وجل فيه على آدم وحواء،وهذا اليوم الذي فلق الله فيه البحر لبني إسرائيل فأغرق فرعون ومن معه، وهذا اليوم الذي غلب فيه موسى عليه السلام فرعون وهذا اليوم الذي ولد فيه إبراهيم عليه السلام، وهذا اليوم الذي تاب الله فيه على قوم يونس، وهذا اليوم الذي ولد فيه عيسى ابن مريم...\" ) تهذيب الأحكام للطوسي 4/300.
- ورواه الشيعي رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر ابن طاوس قائلاً:\"ووردت أخبار كثيرة بالحث على صيامه\" في إقبال الأعمال ص558 ط دار الكتب الإسلامية بطهران.
- وروى الصدوق في المقنع: أنه في عشر من المحرم وهو يوم عاشوراء أنزل الله توبة آدم، وفيه استوت سفينة نوح على الجودي، وفيه عبر موسى البحر، وفيه ولد عيسى ابن مريم عليه السلام، وفيه أخرج الله يونس من بطن الحوت، وفيه أخرج الله يوسف من بطن الجب، وفيه تاب الله على قوم يونس، وفيه قتل داود جالوت، فمن صام ذلك اليوم غفر له ذنوب سبعين سنة وغفر له مكاتم عمله \" المقنع للصدوق ص101 ، صام عاشوراء ص113 مختصرة.
4- صيام يوم عاشوراء جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن صحابته الكرام وجاء قبل مقتل الحسين رضى الله عنه فهل الاولى اتباع النبي وصحبه الكرام ام مايفعله الرافضة قتلة الحسين رضي الله عنه من افعال تطبير ولطم واسالة دماء صقوس ا(و)خذت من الديانة الهندوسية كما ذكر ذلك عالمهم الشيعي الصفار وتلك الافعال شوهت صورت الاسلام ونفرت الكثير من الاسلام
لذا كل مااتمناه من الشيعة ان يرجعوا الى كتبهم ولايعتمدوا على مايقوله المعممون
الشيعة مايصومون يوم عاشوراء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقولة
والله توني ادري
إلى الأخت سارة
الشيعة يصومون يوم عاشوراء إلى مابعد أذان الظهر
ويتذكرون بذلك عطش الحسين بن علي عليه السلام
حين منع عنه الماء هو وصحبه وعياله سنه 61ه بكربلاء وجلهم قتلوا عطاشى
فأذا كان الكبش يروى قبل ذبحه فالحسين قتل عطشانا هو وصحبه وعياله
فيالها من جريمة
وكان الحاكم الأموي في ذلك الوقت يزيد بن معاوية وكان ذلك بأمر منه
أحب قبل أن أخوض في الموضوع أن أنبّه إلى أن لفظة (عاشوراء) وهي على وزن فاعولاء، إنما هي مستوردة من (العبرانية) كما هو مذهب الخليل بن أحمد الفراهيدي، فليست هي عربية أصالة، ولا هي من التراث الجاهلي.
في كل سنة من هذه الأيام تضج المنابر ووسائل الإعلام المختلفة بالتذكير بصيام عاشوراء وفضله، على قنوات أهل السنة، كما تضج منابر ووسائل الإعلام الشيعية المختلفة بالتذكير بمأساة عاشوراء التي استشهد فيها الحسين رضي الله عنه بطريقة بشعة جدًّا سنة 61 ه في عهد يزيد بن معاوية بن أبي سفيان.
وليوم عاشوراء منزلته التي لا تنكر في كافة بلدان العالم الإسلامي، فهو ليس مجرد يوم للصيام فقط، بل هو أشبه بالعيد الذي تجري فيه التهاني، ولقد نشأنا على الاحتفاء بهذا اليوم صيامًا، منذ طفولتنا وكان أشبه بالواجب علينا على الرغم من كونه نافلة.
ولم أسمع في حياتي كلها أن هذا اليوم شهد مقتل الحسين إلا بعد أن جاوزت الثلاثين!! بسبب الثورة الإعلامية والمعلوماتية التي حصلت في السنين الأخيرة.
الحق أني مدعو على الإفطار عند أحد الأصدقاء في يوم عاشوراء القادم، ولقد اعتذرت متعللاً بأسباب واهية لئلا أذهب، لأني أصدقكم القول لم أعد أصوم هذا اليومبعد أن تبين لي تضارب الأحاديث فيه، بل تجاوز الأمر لدي إلى الاعتقاد بأن صيامه مسألة سياسية لادينية لإشغال الناس عن جريمة قتل الحسين، وكرد فعل على لطميات الشيعة.
وسأذكر الأحاديث تباعاً وأعلّق عليها، وسأحرص على ألا تكون إلا من البخاري ومسلم
توقيت تشريع الصيام:
عن عبد اللَّه بن عباس رضي اللَّه عنهما قال: \" قدم رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، نجّى اللَّه فيه موسى وبني إسرائيل من عدوهم، فصامه،فقال: أنا أحق بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه\" .
وفي رواية: \" فصامه موسى شكراً، فنحن نصومه\" .
وفي رواية أخرى: \" فنحن نصومه تعظيماً له\" .
أخرجه البخاري (4/244) ح(2004) ، ومسلم (1130).
واضح في هذا الحديث أن مناسبته هي أن رسول الله عندما هاجر رأى اليهود تصوم عاشوراء، فصامه وأمر بصيامه، ويفيد هذا الحديث أن رسول الله لم يكن يصومه قبل ذلك.
لكن هذا الحديث مناقض لحديث آخر روته عائشة:
عن عائشة رضي اللَّه عنها قالت: \" كان عاشوراء يصام قبل رمضان، فلما نزل رمضان كان من شاء صام، ومن شاء أفطر\".
وفي رواية : \" كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يصومه في الجاهلية، فلما قدم المدينة صامه، وأمر بصيامه، فلما فرض رمضان ترك يوم عاشوراء، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه\" .
أخرجه البخاري (4/244) (ح2001) ، (2002) ، ومسلم (1125).
وهذا الحديث يفيد أن صيام عاشوراء إنما كان يصام في الجاهلية! مناقضاً للحديث السابق الذي يفيد أن رسول الله إنما بدأ بصيامه بعد الهجرة!.
وهناك حديث آخر يناقض كل ما سبق!
عن ابن عباس رضي اللَّه عنهما قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : \"لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع\" .
وفي رواية قال: \" حين صام رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول اللَّه إنه يوم تعظّمه اليهود والنصارى؟ فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : فإذا كان العام القابل - إن شاء اللَّه - صمنا اليوم التاسع، قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم \" .
رواه مسلم (1134).
فهذا يدل على أن اكتشاف أنه يوم تعظمه اليهود (والنصارى!) بعد أن صامه!
وحين صامه وأمر بصيامه قال لأن حييت إلى قابل لأصومن التاسع! ولكنه لم يعش إلى العام المقبل!
وهذا يفيد أن الأمر بالصيام إنما كان قبل وفاة النبي بعام!
وكل ما سبق يتناقض مع حديث ابن مسعود:
عن علقمة بن قيس النخعي، أن الأشعث بن قيس دخل على عبدالله بن مسعود، وهو يطعم يوم عاشوراء، فقال: يا أبا عبدالرحمن ، إن اليوم يوم عاشوراء، فقال: \"قد كان يُصام قبل أن ينزل رمضان، فلما نزل رمضان ترك، فإن كنت مفطراً فاطعم\" . وفي رواية لمسلم: \" كان يوماً يصومه رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قبل أن ينزل رمضان، فلما نزل رمضان تركه\" .
أخرجه البخاري (8/178) (ح5403) ومسلم (1127).
وهذا يفيد أنه (كان يصام) قبل رمضان فلما نزل رمضان ترك! أي أنه لم يعد مهمًا وأنه لا يستحق كل تلك الجلبة والضوضاء التي نسمعها كل حين!
بينما نجد حديثًأ آخر عن أبي قتادة الأنصاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: \" صيام يوم عاشوراء، أحتسب على اللَّه أن يكفر السنة التي قبله\" .
أخرجه مسلم (1162) ...
فهو يوم مهم جدّا إذن وفيه تكفير وغفران لسنة كاملة (حتة واحدة)! فكيف يكون هيّنًا جدًّا عند صحابي جليل صاحب عبادة ونسك مثل ابن مسعود إلى هذه الدرجة؟!
كل ما سبق هو اضطراب يضعف الأحاديث ويجعلني أشك في أهمية هذا اليوم، بل أشك في مشروعية صيامه أصلاً.
الجدير بالذكر أن اليهود لهم يوم عاشوراء يعظمونه، بحسب السنة اليهودية، فاليهود يؤرخون لعبادتهم بالسنة اليهودية وليس بالسنة (الهجرية)!
ولهم نظام بديع في هذا، فشهورهم قمرية وسنينهم شمسية، ولمّا كان هناك فرق من الأيام بين السنة القمرية والسنة الشمسية، فهم يجمعون تلك الأيام ويضيفون شهرًا لتكون السنة الكبيسة مكوّنة من ثلاثة عشر شهرًا!!
يصوم اليهود اليوم العاشر من الشهر الأول في كل سنة جديدة، وهو العاشر من (تشري) عندهم.
ويسمونه يوم الغفران فيصومونه ويعتقدون أن الصائم تكفر له سنة ماضية! تماماً كما يعتقد أهل الحديث في يوم عاشوراء.
ويوم الغفران هذا مختلف تمام الاختلاف عن عيد النجاة الذي يحتفلون به ويصادف ذكرى نجاة موسى من فرعون وهو أسبوع كامل لا صيام فيه وليس كما ورد في الحديث المشهور أنهم كانوا يصومونه!، بل هو على التحقيق زمان أكل وشرب وفرح ولعب، وليس زمان صيام!
فهذا هو يوم عاشوراء ...
إنه يوم صيام ومغفرة عند أهل السنة واليهود كل حسب تقويمه المعتمد.
وهو يوم حزن ولطم عند الشيعة!
ختاماً:
أزعم ولا أؤكد أن هذا الصخب الذي نسمعه في التذكير بصيام عاشوراء عبر وعاظ المساجد ابتدأ بعد مقتل الحسين لينشغل الناس عن التغيظ على يزيد والأمويين بذكر فضائل صيام عاشوراء والانشغال به، بدلاً من تعبئة المشاعر بالحقد على الأمويين، لا سيّما وللقص (أي الوعظ) دور مهم أيام الأمويين يُسْتقرى من النصوص.
والحاصل أن مسألة الاهتمام بصيامه وشغل الناس بالحديث عن ذلك في المساجد إنما هو فيما أظن ظن قويًا حيلة أموية عن طريق القصاصين لشغل الناس عن ذكر الجريمة السياسية التي ارتكبوها بحق سبط رسول الله ..
لست موافقًا البتة على جعل عاشوراء موسمًا للطميات والنواح بهذه الطريقة المقززة التي نشهدها، ولكننا مع انتهاز أي مناسبة للحديث عن العدل كقيمة إنسانية مطلقة.
وللسياسي تأثير عظيم في توجيه الدين له شواهد لا تنكر عبر التاريخ.
عندما يحل عاشوراء اقف حائراً من امر الصائمين لهذا اليوم، فيتبين لي مدى قوة السياسة في تحريف الدين، فالباحث عن مشروعية صيام عاشوراء في الادبيات السنية يجد العجب العجاب، فاول ما يقف امامك حديث فضل صيام عاشوراء \"قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشورا فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح هذا يوم نجى الله بنى اسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال: فانا احق بموسى منكم فصامه و امر بصيامه\".
ولو توقفنا عند الحديث سنجد الكثير من الشبه في متن الحديث
الشبة الاولى: النبي ياخذ دينه من اليهود وذلك في صيام عاشوراء، ولكي يتخلص من وضع هذا الحديث من هذه الشبة استدرك هذا الحديث بحديث اخر يضيف فيه بان المسلمين مطالبين بمخالفة اليهود من خلال صوم يوم بعده ويوم قبله
الشبة الثانية: لا يوجد في الارث الديني اليهودي ما يذكر شي عن صيام اليهود لهذا اليوم
الشبهة الثالثة: سنة اليهود سنة شمسية، وتختلف حساباتها عن السنة القمرية، ولو صدقنا بكذبة هذا الحديث فيجب ان نعتمد على السنة القمرية وحسابات اليهود لنعرف في اي يوم صامه اليهود لكي نصومه، ومن النادر ان تتوافق السنة القمرية والشمسية.
الشبهة الرابعة: تضح روح السياسة من خلال قصة نجاة موسى من فرعون، فالامر اشبه بنجاة بني امية من ثورة الحسين
وصيام هذا اليوم بدعة اموية، اليس الناس على دين ملوكهم، وعندما تلطخت ايدي الامويين بدم الحسين، قامو بصيام هذا اليوم ليكفروا عن ذنبهم في قتله، ولذلك تم وضع احاديث تدل على فضل صيام هذا اليوم لاشغال الدهماء بصيام هذا اليوم لكي لايتذكرون مقتل الحسين .
ان استمرار صيام عاشوراء يثبت مدى قوة السلطة السياسية في تحريف الدين، وتوجيهه في الوجهة التي تريد، وبهذا يثبت بنو امية بانهم نجحو فعلاً من خلال استحمار هذه الامة باحاديث تدعو لصيام عاشوراء، ولكن لو لم يتم صنع هذه الاحاديث، لستغل الناس عاشوراء في الدعاء على يزيد بن معاوية كل عام.
__________________
قُل كلمتك قبل أن تموت فإنها ستعرف , حتماً طريقها , لايهم ما ستؤول إليه , الاهم هو أن تُشعل عاطفة أو حزناً أو نزوة غافية , والاهم هو أن تقول كلمتك ...
اجمل قيمة انسانية ستخلدها بعدك هي وهبك الحياة لمن يصارع الموت
تاريخ التسجيل: 09 - 2005
المشاركات: 579 عند استعراض الروايات في صيام يوم عاشوراء نجد مايلي :
1) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : \"ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، هذا يوم نجَّى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى، قال : فأنا أحقُّ بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه\" . [ رواه البخاري 1865 ] .
نجد ملاحظات ينبغى الالتفات لها وهي !
* كم كان عمر ابن عباس في ذلك الوقت الذي روى فيه هذه الرواية؟
الجواب عمر ابن عباس يوم هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام هو ثلاث سنوات وهذه المصادر التي تدل على ذلك :
المغني لابن قدامه الجزء( 2 ) صفحة 109
سبل السلام ابن حجر العسقلاني الجزء( 1 ) صفحة 21
نيل الأوطار الشوكاني الجزء( 3 ) صفحة 16
مجمع الزوائد الهيثمي الجزء( 9) صفحة 285
فتح الباري الجزء( 9) صفحة 285
فتح الباري الجزء( 1) صفحة 28
فتح الباري الجزء( 6) صفحة 402
فتح الباري الجزء( 11) صفحة 76
تحفة الأحوذي المباركفوري الجزء( 10) صفحة 220
تاريخ بغداد للخطيب البغدادي الجزء( 1) صفحة 185
كنز العمال المتقي الهندي الجزء( 13) صفحة 76
* أن اليهود لا تعتمد في تقويمها على الهلال ، وأن الاعتماد على الهلال مما أختص به المسلمون قال تعالى ( يسئلونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج ) .
والسؤال الذي يطرح نفسه هو : كيف كان يوم عاشوراء ( 10 محرم ) ثابت عند اليهود على مر السنين ؟
لتوضيح المقصد أكثر نطرح هذا السؤال :
لو أراد أحد المسلمين أن يحتفل بميلاد المسيح عليه السلام بدعوى أننا ( أي المسلمون ) أولى بالسيد المسيح عليه السلام من المسيحيين أنفسهم ، فهل يستطيع تحديد يوم في تاريخنا الهجري بحيث يوافق دائما يوم ميلاد المسيح عند المسيحين ؟
الجواب واضح ، فذلك أمر غير ممكن ، لأن ميلاده ثابت بالنسبة لهم لأنهم يعتمدون التقويم الميلادي ، ولكن بالنسبة لنا فنحن نعتمد التقويم الهجري المعتمد على الهلال ، فالسنة الميلادية تزيد عن الهجرية بِ 10 أو 11 يوم .
والآن إذا أردنا أن نصوم أو نحتفل باليوم الذي نجا الله فيه موسى ينبغي أن يكون هذا اليوم متغيرا في كل عام بالنسبة للتقويم الهجري (المعتمد على الهلال ) ، فما الذي ثبته في يوم ( 10 محرم ) .
2- في رواية مسلم :\" كان يوم عاشوراء تعظمه اليهود تتخذه عيداً \" وفي رواية له أيضاً: \"كان أهل خيبر (اليهود) يتخذونه عيداً، ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم\"
ملاحظات حول الرواية الثانية :
من المفترض أن يكون يوم عاشوراء أعظم عيد عند اليهود حيث فيه أعظم حدث عندهم وهو نجاة نبي الله موسى بانشقاق البحر له وهلاك عدوه فرعون ، وهذه تشكل معجزة عظيمة ومنعطف مهم جدا في تاريخهم لايمكن أن يهمله اليهود .
ولكن السؤال المحير هو : لماذا انقرض هذا العيد عندهم ولم يبق منه عين ولا أثر ، ففي كل عيد أو مناسبة عندهم تسمع في الأخبار أن الجيش الصهيوني يشدد إجراءاته الأمنية تخوفا من وقوع عمليات استشهادية ، ولكن يوم عاشوراء يمر دون إجراءات أمنية .
* أن مجئ النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة كان قدومه إلى ( اليهود ) وكأنهم أصحابه ! أو أهل بيته يألفهم ويألفونه ! وكأن ( اليهود ) هم أهل المدينة لايوجد فيها أحد غيرهم !
3 - جاء في صحيح البخاري 6969
‏حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري أخبرني عبيد الله بن عبد الله أن عبد الله بن عباس قال:
‏‏يا معشر المسلمين كيف تسألون ‏ أهل الكتاب عن شيء وكتابكم الذي أنزل الله على نبيكم صلى الله عليه وسلم أحدث الأخبار بالله محضا لم يشب وقد حدثكم الله أن أهل الكتاب قد بدلوا من كتب الله وغيروا فكتبوا بأيديهم الكتب قالوا هو من عند الله ليشتروا بذلك ثمنا قليلا أولا ينهاكم ما جاءكم من العلم عن مسألتهم فلا والله ما رأينا رجلا منهم يسألكم عن الذي أنزل عليكم
* قلنا أن بن عباس عمره ثلاث سنوات عند هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام
* اليهود كانوا يأتون إلى الرسول عليه الصلاة والسلام ليحكم بينهم فهو أعلم منهم بدينهم. فكيف لا يعلم الرسول عليه الصلاة والسلام في أي يوم نجى في الله موسى؟
* الرواية تدل على أن النبي عليه الصلاة والسلام قد نهى المسلمين من سؤال اليهود وعندهم القران الكريم وهو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
* كتب اليهود قد حرفت فكيف يأخذ النبي عليه الصلاة والسلام من اليهود وهو يعلم بتحريفهم لكتبهم ؟
4- رواية اخرى تقول بالمعنى \"\" لاتحضرني الآن \" تقول أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال بما معناه \" لإن بقيت إلى قابل - السنة القادمة - لأصومن يومين أو تاسع و عاشر مخالفة لليهود .... لكن النبي عليه الصلاة والسلام مات قبل أن يدرك صومه مرة أخرى ...
* هذا يعني أن هذا الحديث في السنة العاشرة للهجرة لأنه عليه الصلاة والسلام مات في السنة الحادية عشر قبل حلول شهر رمضان وبدقة أكثر في شهر ربيع الأول !
و يعني أيضا أن الرسول عليه الصلاة والسلام طوال هذه السنين لم يكتشف أن اليهود يصومونه إلا في أخر سنة من حياته لكن الرسول عليه الصلاة والسلام كان قد طرد اليهود من المدينة المنورة في السنة الخامسة للهجرة بعد نقضهم العهد ...
روايات تشهد بغير ذلك !!!
1- حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها. وحدثني محمد بن مقاتل قال: أخبرني عبد الله، هو ابن المبارك، قال: أخبرنا محمد بن أبي حفصة، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها قالت: كانوا يصومون عاشوراء قبل أن يفرض رمضان، وكان يوما تستر فيه الكعبة، فلما فرض الله رمضان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من شاء أن يصومه فليصمه، ومن شاء أن يتركه فليتركه).
حديث رقم 1515
2- حدثنا قتيبة بن سعيد: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب: أن عراك ابن مالك حدثه: أن عروة أخبره، عن عائشة رضي الله عنها: أن قريشا كانت تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية، ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيامه حتى فرض رمضان، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من شاء فليصمه، ومن شاء أفطر). حديث رقم 1794
* هذين الحديثان يقولان أن قريش وليس اليهود يصومونه !! اي انه عليه الصلاة والسلام كان يصومه قبل هجرته الى المدينة المنورة ! يعنى نقيض الأحاديث الأولى !
3- وقد جاء في صحيح مسلم حدثناه أحمد بن المنذر. حدثنا حماد بن أسامة. حدثنا أبو العميس. أخبرني قيس. فذكر، بهذا الإسناد، مثله. وزاد: قال أبو أسامة: فحدثني صدقة بن أبي عمران عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن أبي موسى رضي الله عنه. قال: كان أهل خيبر يصومون يوم عاشوراء. يتخذونه عيدا. ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم \"فصوموه أنتم\".
* وهنا يتبين لنا أن يهود خيبر هم الذين كانوا يصومونه وليس يهود المدينة!!!
والسؤالان الكبيران اللذان يطرحان نفسيهما لم هذا التناقض؟ و هل الرسول عليه الصلاة والسلام يأخذ تشريعاته من اليهود أم من الله سبحانه وتعالى ، والقران الكريم يقول وماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ؟
أسئلة للتدبر بعيدا عن الشيعة والسنة ونرجوا أن يجيب عليها أحد:
هل كان اليهود يستخدمون التقويم العربي ؟
هل يصوم اليهود حاليا يوم عاشوراء ؟
هل الرسول أعلم أم اليهود أعلم ؟ حتى يسألهم الرسول عن ذلك اليوم ؟
لماذا لم يأمر الرسول أصحابه بصيام يوم عاشوراء مباشرة دون الرجوع لليهود ؟
هل لو لم يكن اليهود يصومون يوم عاشوراء لما عرف الرسول ولا المسلمون هذا اليوم ؟
هل يترك الله المسلمين بدون هذا الفضل حتى يسألوا اليهود ؟
حتى لو كان هذا اليوم فعلا يوم صوم على الأقل تذكرون في اعلامكم أن الحسين سيد شباب أهل الجنة قتل في هذا اليوم ولو من باب حدث في مثل هذا اليوم
لاشك ان الجميع يعرف بعد الشيعه عن الاسلام وهم لا يمثلون الا الدين المجوسي السبائي عليهم من الله مايستحقون
تحدي الى جميع الشيعه ان يذكروا فضائل اهل البيت من كتبهم ....
هل من الدين اللطم هل من الدين الزحف هل من دين التتطبير مالكم كيف تحكمون
هذا احد اقول علمائهم الزنديف الخوئي
أنه ثبت في الروايات والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين ووجوب البراءة منهم وإكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم: أي غيبتهم لأنهم من أهل البدع والريب.
مصباح الفقاهة للخوئي (1411 ه) الجزء2 صفحة11 حرمة الغيبة مشروطة بالإيمان
نعمة الله الجزائري يكفر السنة
إنا لم نجتمع معهم ( أي أهل السنة) على إله ولا على نبي ولا على إمام وذلك أنهم يقولون إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وآله نبيه وخليفته بعده أبو بكر ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا
نحن ناخد من الصحاح وانتم من اين تاخدون
سؤال كم حديث مروي عن الرسول صل الله عليه وسلم فى كتبكم اتحدي ان يجيب شيعى على هذا السؤال لانه رقم لايصدق632 حديث فقط من اخدتم الدين
الكافى وهو الكافى لشيعتم 93حديث وكل الاحاديث فيها انقطاع والصحيح عندهم ماصح عندنا
نسال متى احتفل الشيعه اوبداء
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (حسين مني أنا من حسين )(أحب الله من أحب حسينا وأبغض الله من أبغض حسينا)
من وين جايب هذا الحديث هات مصدره
النواصب والامويين هم الذين امرور بصيام عاشرواء وليس الرسول
واحاديثهم ياخذون من ابن تيميه وكأن ابن تيميه هو الرسول
تلاحضونهم يقدسون اكثر من الرسول
واللذين يسبون الصحابه هم معاوية ويزيد وامثالهم هم اساس صحب وحرب الصحابه


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.