نجا وزير العدل التركي السابق حكمت سامي ترك من تفجير انتحاري اليوم عندما تمكن حراسه الشخصيون من التغلب على امرأة مهاجمة، حسبما أفادت وكالة أنباء الأناضول. وقالت الوكالة // إن المرأة اقتربت من الوزير السابق أثناء توجهه لإلقاء محاضرة في كلية الحقوق في جامعة بيلكينت الخاصة في أنقرة وفجرت حزامها الناسف //. ولم يؤد الهجوم الذي لم يكن كبيرا إلى إصابة ترك أو أي من حراسه الذين تغلبوا فورا على المهاجمة التي لم تعرف دوافعها. وكان ترك /74 عاما/ عمل وزيرا للعدل في الفترة من مايو 1999 إلى نوفمبر 2002 في حكومة رئيس الوزراء السابق بولند أجاويد. // انتهى // 1342 ت م