رصدت كاميرا "سبق" الكثبان الرملية وهي تغطي من جميع الجهات سور إحدى المقابر شمال مركز سعيدة الصوالحة التابعة لمحافظة محايل عسير. كما غطت الرمال بابها الرئيس وأصبح من الصعب رؤيته أو إيجاده إلا بعد بحث في كل أرجاء السور. وذكر بعض أهالي القرية أن الدفن ما زال مستمراً في المقبرة، حيث يتم الدخول لها من خلال الكثبان الرملية العالية التي غطت السور إلى داخل المقبرة. ويأمل الأهالي من بلدية البرك عمل ما يمكن عمله لإزالة الرمال من الخارج على أقل تقدير وفتح أبوابها لتسهيل دخول الجنائز.