صُنّفت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) ال 12 عالمياً لعام 2014- 2015 بحسب تقييم (Quacquarelli Symonds QS) البريطاني، أحد أفضل ثلاثة تصنيفات عالمية للجامعات نفوذاً وتأثيراً على نطاق واسع، بجانب تقييمي "Times Higher Education World University Rankings" و" Academic Ranking of World Universities". ويعتمد تقييم QS للجامعات على أربعة محاور رئيسية؛ تشمل: الأبحاث، والتدريس، وفرص التوظيف ما بعد التخرج، والنظرة الدولية للجامعة.
واحتلت جامعة الملك عبدالله المركز الثاني عشر في مجال الأبحاث العلمية من ناحية عدد ونوعية الأبحاث المنشورة دولياً، متقدمة على جامعة "كامبردج" البريطانية، وعلى بعض الجامعات الأمريكية المرموقة، مثل جامعة "بيركلي" وجامعة "برنستون".
وشمل التقييم أكثر من 3000 جامعة عالمية، واعتمد على 6 معايير رئيسية أهمها: معدل النشر العلمي والحصول على براءات الاختراع لكل عضو من أعضاء هيئة التدريس في الخمس سنوات الأخيرة، وجودة الأبحاث المنشورة وتأثيرها إقليمياً وعالمياً، ونسبة الأبحاث المنشورة في المجلات والمؤتمرات العلمية المرموقة، ومعدل استخدام أبحاث الجامعة.