• تتنوع مصادر الطرح الصحافي كما هي حالة تنوع مصادر الدخل والربط بين الحالتين في هذا الزمن جائز .. • احترم من يقول الحقيقة كما هي لا سيما حينما يكون المعني بهذه الحقيقة رئيس ناد زل لسانه وأصر انه لم يزل.. • اقدر من يصرح بأي تصريح ثم يأتي بعد أن عرف مكمن الخطأ بالاعتراف والاعتذار الا انني لن اتردد في محاججة أي مصرحاتي يحاول تبرير مالا يبرر .. • اذكر هذا تماشياً مع التصاريح الجديدة التي تحولت من اقوال يؤخذ ويعطى حولها إلى موضة نطالعها في اعقاب كل مباراة ولا سيما حينما يكون الطرف المنتصر فيها الاهلي .. • حلو أن تكون ظريفا وممتازا أن تكون تقلد من تعتقد انهم قدوة لك لكن من المحبط أن يأتي ثالث ليقول دونما أن يعرف معنى الكلام وهذا الاخير يوضع الكلام في فمه أي انه ملقن .. • المشكل أن هناك إعلاما مواليا يتبنى أي شيء ويدافع عن أي شيء ويقلب الحقائق رأساً على عقب وهنا من الواجب أن نقول سلام مربع ياسيادة الاعلام .. • لا شك أن هذا التقصد تجاه الاهلي من ذاك النادي وابن عمه هو اشبه برسالة وفاء او رسالة رد جميل لما كان وما لا يكون وما اجملها من رسالة .. • كنت اتمنى لو أن عبدالرحمن بن سعيد متواجد بيننا ليقرأ ويسمع ما يوجه للأهلي من الهلال والشباب فلربما لو كان معنا لصحح مفاهيم يعرفها من يعرف التاريخ .. • الآن أن كبار الاهلي لم يأبهوا بهذا التوجه الجديد وهذا الاصطفاف الجديد لسبب بسيط هو أن الجبل مايهزه ريح .. • ولان الحديث فيه أهلي وأهلي اخر فمن الواجب التحذير من مغبة الوقوع في خطأ محدد ومخطط يريدون إيقاع الاهلي فيه فهدفهم هو اللعب بورقة الاعلام بعد أن فشلوا على ارض الملعب مجاراة المد الاهلاوي .. • اتمنى من الاهلاويين العمل على الاهتمام بفريقهم المنسجم مع جمهوره وتطبيق قاعدة مباراة علينا ومباراة عليكم دونما النظر لمن يحاولون اخراج الاهلي من الملعب .. • السؤال الذي يجب طرحه اليوم هل الاهلي سيتنازل عن حقه القانوني تجاه التصريحات التي المحت إلى تواطؤ الحكام معه وهل المرجعية الرياضية ممثلة في لجنة الانضباط هل ستسكت على هذه التصريحات المسيئة للحكام .. • مواجهة اليوم بين الاهلي والاتفاق اعتبرها مواجهة النبلاء بمعنى اننا سنشاهد خلالها كرة قدم واعية ومدرجات ستمتع وتستمتع .. • دعهم ياكبير في جهلهم فقالوا قديماً لا يمكن للعين أن تعلو على الحاجب .. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة