للحياة أغصان للأحلام غيمة تمطر الدنيا بتسبيح الأماني والدعاء نور القلوب المستضيمة لا تبلل بالخشوع المودماني من وقفت اليل ودموعي يتيمة حايرة بالروح من عز تعصاني لين قلت العز ماله أي قيمة كيف ما بكي واحدن قبلي بكاني وانفتح صدر الجروح المستديمة علقم بروحي وعلقم في لساني خابره والله ما يرضى الظليمة واذكر اني كنت في حبه أناني ما دريت اني مدلل في نعيمه لين رب الناس بفراقه بلاني والندم لو هو سفر عشت بجحيمه رحلتن خانت مراكبها المواني وين اروح وكل خطواتي سقيمة والامل اعطيه يوم الله عطاني وانت ياللي ممتلى عفه وشيمة باح سدي ليت تسترني المحاني رد لي... هالعمر يالمحبوب غيمى ما تظلل من رحلت انسان ثاني