قبل 11عاما، توفي عنها زوجها إثر حادث مروري، تاركا لها تحمل مسؤولية 12 يتيما بين إناث وذكور، ووجدت أم عبير التي تسكن في جدة نفسها في ظروف تقول عنها إنها من أقسى ما واجهته في حياتها، بسبب ظروفها المادية الصعبة، وأن جميع أبنائها بحاجة إلى من يقف معهم، خاصة في سداد إيجار المنزل وأجرة استهلاك التيار الكهربائي.