توفى عنها زوجها قبل 11 عاما، مخلفا لها أربع بنات، ووجدت ليلى التي تسكن في جدة غرب المملكة، واسودت الحياة أمامها خاصة وأن زوجها لم يترك لهم مسكنا يؤويهم، ووجدت نفسها أمام ظروفها لا تقوى على الصمود أمامها كثيرا خاصة وأن بناتها مع الوقت يكبرن وتزداد احتياجاتهن وفي نفس الوقت لابد عند نهاية كل شهر من دفع قيمة إيجار المنزل وتوفير قيمة الأدوية خاصة وأنها أصبحت تشارف على الستين من عمرها، وبالتالي تقول أصبحت في حاجة أكثر إلى من يقف لمساعدتي .