زار عشرة مهندسين تابعين لمديرية الزراعة في الأحساء المركز الوطني لأبحاث النخيل والتمور، ضمن إطار التعاون المستمر والمكمل للإدارتين في خدمة المزارع، وتقديم أفضل وأقصر الطرق والسبل لحل مشاكله. وكثف هذا التعاون بعد انتشار سوسة النخيل، وظهور بعض الظواهر المتعلقة بها مثل ارتفاع نسبة البسر وخروج أغاريض في وقت متأخر. وتهدف الزيارة إلى إعطاء نصائح علمية حول التعامل المناسب مع النخيل. وشاركت في الزيارة منظمة الأغذية والزراعة في إطار مشروع تطوير المركز الوطني لأبحاث النخيل والتمور.