* إعلان موسكو الصادر يوم الثلاثاء 20 ديسمبر الحالي
بعد الاجتماع الثلاثي لوزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران
والخاص بمناقشة المشكلة السورية دعا إلى :
- احترام سيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية
- لا وجود لحل عسكري للأزمة السورية
- مواصلة الجهود (...)
للمطرِ وسكانِ جدةَ علاقةُ عِشقٍ
فالمطرُ كما العشَّاقُ يتدلَّلُ على مُحبيه
وسكانُ جدةَ ينتظرونه انتظارَ الهائمِ للقاءِ محبوبتِه
وهو يتغلَّى عليهم فيغيبُ.
وهم يحنِّون له حنينَ الأم لوليدِها..
وعندما يحينُ اللقاءُ تتلهَّفُ القلوبُ...
وتتلألأُ العيونُ.. (...)
* يبدو المرءُ في كثيرٍ من الأحيانِ
ساذجاً
حينما يتساءلُ عن كثرةِ المخالفاتِ
وحَرْفَنةِ المخالفين واختراعاتِهم
لأن تساؤلاتِه تلك تُعدُّ في رأي
الغالبِ الأعمِّ في مجتمعِنا
بُعداً عن حقيقةِ ما يحدثُ
* في واحدةٍ من هذه الفهلوةِ
ما نشرتْه «المدينةُ» (...)
* قد نختلف كمنتمين لهذه التربة المباركة
في قضايا عدة داخلية وخارجية
فهذا طبيعي جدا وضمن سياق سيرورة الحياة وتنوعها.
لكن أؤمن أن بعضًا من القضايا تتطلب
وحدة في الرأي.. وقناعة راسخة.
ففي القضية اليمنية وتدخُّل المملكة
يجب أولًا النظر إلى هذه (...)
خلال الأسبوعِ الماضي سلَّم أميرُ منطقةِ مكةَ المكرمةِ
الأميرُ خالد الفيصل..
جائزةَ الأميرِ عبدالمجيد بن عبدالعزيز للأحياءِ المثاليةِ
في كلٍ من مكة المكرمة والطائفِ وجدة...
وكان من معاييرِ الجائزةِ
المجالُ الأمنيُّ والوطنيُّ...
وهما جانبان على قدْرٍ (...)
لا أحسبُ أنَّ أحداً في مجتمعِنا يشكُّ في
قيمةِ وأهميَّةِ سياراتِ الإسعافِ وخدماتِها
لكنَّ الملاحظَ أن الغالبيةَ العظمى منَّا وبكلِّ أسىً
لا يقيمون لهذه الأهميةِ وزناً..
فلا يتركون لها مجالاً للحركةِ في عزِّ زحمةِ السيارات..
ويسابقونها غير آبهين (...)
* صورةُ طبيبِ الأسنانِ السعوديِّ وهُو
يُمزِّقُ شهادتهُ..
وأصواتُ أطباء وطبيباتٍ مثلهُ، خريجي طبِّ أسنان
لا يجدُونَ عملاً
لا في المؤسساتِ ولا في المراكزِ الصحيَّةِ
الحكوميَّةِ ولا الخاصَّةِ..
يُعيدُنَا إلى المربَّعِ الأوَّلِ من
الحوارِ الفِكريِّ (...)
* مع كل تغيير مبارك يحدث في عهد ملك الحزم
ينتظر منسوبو الجامعات
تغييرًا يطال التعليم الجامعي ومؤسساته..
خاصة أن عددًا كبيرًا من الجامعات
يشكو من فراغ في
المناصب القيادية من
مديرين وعمداء وغيرهم..
فكل هؤلاء بالتكليف
وهو ما يعيق حركتهم ويُقيِّدها.
* (...)
* كثيراً ما تثيرني أسئلتي الخاصة مع ذاتي في كل حالة
اختلاف مجتمعي..
تشهدها ساحات المجتمع وسطور الصحف وأحاديث العامة
يغلب على كل تلك الاختلافات حالات من
الانفعال والتشنُّج..
وما يتبعها من تخوين وتقزيم.. وأحيانا تكفير.
* وحتى لا يذهب ظن البعض إلى حصري (...)
* في البدء مهما قلنا، ومهما شكرنا وأثنينا فلن نفي
رجال الأمن ومسؤوليهم
حقّهم من التقدير والامتنان..
فيومًا بعد آخر يُثبتون لنا وللعالم أجمع
أنَّهم على قدر المسؤولية، وأنَّهم نبت طيّب من
أرض الحرمين الشريفين.
* بيان وزارة الداخلية، والمؤتمر الصحفي (...)
الندوةُ التي أقامتْها دارةُ الملكِ عبدالعزيز بفرعِها
مركز تاريخ مكة المكرمة عن
«المصادر التاريخية لمكة المكرمة عبر العصور»
ضوءٌ في أفقِ عتمةٍ تسيطرُ على ذهنِ
مؤسساتِنا الفكريةِ والتعليميةِ والأكاديميةِ والثقافيةِ والمجتمعية
بأملِ أن تعيدَ بوصلةَ هذه (...)
* خلالَ الأسابيعِ الماضية شغلتْ مجتمعَنا مسألتان..
حالاتُ التعدِّي على الأملاكِ العامة
وتباهي البعضِ ببذخٍ مفرطٍ سمَّته الناسُ بالهياط.
في الأولى حمد المجتمعُ سرعةَ تحرُّكِ أجهزةِ الدولةِ لإزالة المخالفاتِ..
لكن ما ظهر على وسائلِ التواصلِ من تعدياتٍ (...)
* الصراخ وأشكال اللطم التي تتحفنا بها بين فترة وأخرى
منظمات ما يُسمَّى بحقوق الإنسان..
وما تردده بعض الصحف البريطانية تحديدًا..
وما يتشدق به بعض ساسة العالم مثل
أمين عام الأمم المتحدة الكوري بان كي مون
من أحكام قضائية تتخذها سلطات القضاء السعودي
ضد (...)
* «معليش» رائحة المقال ليست مناسبة، غير أني مضطر..
في خبر نشرته هذه الصحيفة «المدينة»
في عددها الصادر يوم الخميس الماضي عن أن
الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة
لاحظت وجود أخطاء في أنبوب تصريف مياه الصرف الصحي «المجاري»
وأن مساره يتجه إلى البحر (...)
حريقُ مستشفى جازان ليس له من وصفٍ سوى أنه «كارثةٌ»
فاللهمَّ ارحمْ الموتى واجعلْهمْ من الشهداءِ..
واشفِ اللهمَّ الجرحى وأعدْهم إلى أهلِهم سالمين..
لكنَّ المحاسبةَ يجبُ أن تكونَ أولويةً..
وحريقُ جازانَ ليس سوى واحدٍ من سلسلةٍ من
حوادثَ تتكرَّرُ بدونِ (...)
* في خبرٍ منشورٍ الأسبوع الماضي أن
مديرَ جامعةِ الملك عبدالعزيز المكلف
أ. د. عبدالرحمن اليوبي
دشَّن حملةَ «ميثاق أخلاقيات المهنة لدى الأستاذ الجامعي»
وهي إنما تأتي نتيجة لما تمَّ الاتفاقُ عليه في
أقسامِ الجامعةِ العلميةِ وكلياتِها المختلفة..
أي (...)