الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
"يلو 16".. نيوم والعدالة في قمة الدوري
أمانة الشرقية تكشف عن جهودها في زيادة الغطاء النباتي للعام 2024
العماد جوزيف عون رئيسًا للبنان
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة إلى مطار دمشق الدولي
زيلينسكي يطالب بنشر قوات في كييف.. وأوروبا: مستعدون للدعم عسكرياً
البطي يتصدر قائمة The Elite Builders كقائد مؤثر في قطاع التطوير العقاري
فليك يُعلن التحدي قبل نهائي السوبر الإسباني
نائب وزير الخارجية يستقبل سفير جمهورية تركيا لدى المملكة
الأرجنتيني فارغاس ينضم إلى صفوف الفتح حتى عام 2026
«الجوازات»: اشتراط 30 يوماً كحد أدنى في صلاحية هوية مقيم لإصدار تأشيرة الخروج النهائي
10 فائزين بجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي
إحصائيات الخدمات الصحية لمستشفى القويعية لعام 2024م: أرقام تبرز الكفاءة والإنجاز
حساب المواطن: إيداع 3.1 مليار ريال مخصص دعم شهر يناير
المرور السعودي: استخدام الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في جازان
فن "صناعة الأبواب والنقوش الجصية" لا زال حاضرًا في الذاكرة
«الإحصاء»: ارتفاع مؤشر الأنشطة النفطية 3.8%.. و«غير النفطية» 2.4%
استشهاد 19 فلسطينيًا في غزة
النفط يهبط مع مخاوف الطلب وارتفاع الدولار والتركيز على سياسات الطاقة القادمة
إطلاق كائنات مهددة بالانقراض في محمية الإمام تركي بن عبدالله
وفاة رجل بسرطان من تبرُّع.. هل تنتقل الأمراض النادرة عبر عمليات الزرع ؟
نائب أمير تبوك يطلع على مؤشرات أداء الخدمات الصحية
مواجهتَا نصف نهائي كأس الملك.. الاتحاد أمام الشباب والقادسية ضد الرائد
مشعبي يطالب بإيقاف أفراح «الكأس» والتركيز على «الدوري»
أمير القصيم يتسلم التقرير الختامي لفعالية "أطايب الرس"
من أنا ؟ سؤال مجرد
الأردن: السجن ل 3 متهمين في قضية «حج الزيارة»
الرماح والمغيرة يمثلان السعودية في رالي داكار 2025
رابطة العالم الإسلامي تُدين وترفض خريطة إسرائيلية مزعومة تضم أجزاءً من الأردن ولبنان وسوريا
ما ينفع لا ما يُعجب
ولي العهد عنوان المجد
هوبال
بيئة الجوف تنفّذ 2703 زيارات تفتيشية
المملكة تحافظ على صدارتها بحجم الاستثمار الجريء
أمير المدينة يرعى المسابقة القرآنية
طالبات من دول العالم يطلعن على جهود مجمع الملك فهد لطباعة المصحف
345.818 حالة إسعافية باشرها "هلال مكة" 2024
أمانة مكة تعالج الآثار الناتجة عن الحالة المطرية
67 % ضعف دعم الإدارة لسلامة المرضى
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة ينجح في استئصال جزء من القولون مصاب بورم سرطاني بفتحة واحدة
قطاع ومستشفى تنومة يُفعّل حملة "التوعية باللعب الالكتروني الصحي"
تحرير الوعي العربي أصعب من تحرير فلسطين
التأبين أمر مجهد
الاتحاد والهلال
أمير المدينة يطلع على مشاريع تنموية بقيمة 100 مليون ريال
يهرب مخدرات بسبب مسلسل تلفزيوني
تطوير برنامج شامل للحفاظ على المواقع والمعالم التاريخية
إنتاج السمن البري
قصة أغرب سارق دجاج في العالم
أسرتا الربيعان والعقيلي تزفان محمد لعش الزوجية
دكتور فارس باعوض في القفص الذهبي
على شاطئ أبحر في جدة .. آل بن مرضاح المري وآل الزهراني يحتفلون بقعد قران عبدالله
عناية الدولة السعودية واهتمامها بالكِتاب والسُّنَّة
تعزيز الذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي
المنتخب الجيد!
اطلع على إنجازات معهد ريادة الأعمال.. أمير المدينة ينوه بدعم القيادة للمنظومة العدلية
مجموعة (لمسة وفاء) تزور بدر العباسي للإطمئنان عليه
القيادة تعزي رئيس جمهورية الصين الشعبية في ضحايا الزلزال الذي وقع جنوب غرب بلاده
أمير المدينة يتفقد محافظة العيص
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بوادرُ حربٍ باردةٍ
عبد الرحمن سعد العرابي
نشر في
المدينة
يوم 04 - 01 - 2017
قرارُ الرئيسِ الأمريكيِّ باراك أوباما الأسبوعَ الماضِي، معاقبةَ
روسيا
علَى تدخُّلِهَا الإلكترونِيِّ في الانتخاباتِ الرئاسيَّةِ الأمريكيَّةِ، وضعَ كثيرًا من الأمور في نصابها المستقبلي، فيمَا يتعلَّقُ بطبيعةِ العلاقةِ بينَ القوَّتينِ العالميتَينِ الكُبرَيين، وهُو مَا يشِي ببدءِ مرحلةٍ جديدةٍ وقادمةٍ من حربٍ باردةٍ شبيهةٍ بالتِي كانتْ قائمةً بين
أمريكا
، والاتِّحاد السوفيتيِّ بُعيد الحربِ العالميَّةِ الثانيةِ وحتَّى بدايةِ التسعينيَّاتِ الميلاديَّةِ من القرنِ العشرين، بعدَ نجاحِ أمريكَا فِي انهيارِ وتفكُّكِ الاتِّحادِ السوفيتيِّ.
العديدُ من المراقبِينَ والمحلِّلينَ السياسيينَ رأوا فِي خطوةِ أوباما نوعًا مِن الحزمِ لمحاولةِ إصلاحِ صورةِ إدارتِهِ خاصَّةً بعدَ فشلِ الديمقراطيينَ فِي الوصولِ إلَى سدَّةِ الرئاسةِ الأمريكيَّةِ، والحصولِ علَى مقاعدِ الأغلبيَّةِ فِي مجلسي النوابِ والشيوخِ، أيّ أنَّها خطوةٌ لحفظِ ماءِ الوجهِ. إضافةً إلَى أنَّها خطوةٌ هدفتْ منهَا إدارةُ أوباما إحراجَ الرئيسِ المنتخبِ دونالد ترامب خاصَّةً بعدَ أنْ أبدَى عددًا مِن الملاحظاتِ الإيجابيَّةِ عن
روسيا
، وعن رئيسِهَا فلاديمير بوتين، وتعيينِهِ لعددٍ من التنفيذيينَ فِي إدارتِهِ ممَّن لهُم علاقاتُ ودٍّ معَ
روسيا
ورئاستِهَا. بلْ إنَّ عددًا مِن المقرَّبينَ مِن ترامب نفسه أشارُوا إلى ذلكَ بوضوحٍ، فهذِهِ كيلين كونواي، مديرةُ حملةِ ترامب الانتخابيَّةِ تقولُ: «إنَّ هذِه العقوباتِ والإجراءاتِ المناهضةَ
لروسيا
، محاولةٌ مِن أوباما وإدارتِهِ للحدِّ من نشاطِ ترامب، فحتَّى أولئكَ الذِينَ يتعاطفُونَ معَ أوباما فِي العديدِ مِن القضايَا يشيرُونَ إلى أنَّ هدفَ هذِهِ الإجراءاتِ هُو إحباطُ الرئيسِ المنتخبِ ترامب».
في المقابلِ مارسَ فلاديمير بوتين نوعًا مِن ضبطِ النَّفسِ حينمَا لمْ يستمعْ إلَى نصيحةِ عددٍ من مستشارِيه وسياسييه، بما فيهم وزيرُ خارجيَّتِه سيرجي لافروف، فلمْ يأمرْ باتِّخاذِ إجراءاتٍ مماثلةٍ، بلْ أبدَى فيمَا اعتبرَهُ البعضُ دهاءً سياسيًّا خطوةً دعائيَّةً حينَ دعَا عددًا من الأطفالِ الأمريكيينَ وأهاليِهم إلَى احتفالاتِ الكرملين بأعيادِ الكريسماس، ورأسِ السنةِ، وأصدرَ بيانًا لهُ نشرَهُ الكرملين، يؤكِّدُ فيهِ: «لنْ نطردَ أحدًا، ولنْ ننحدرَ إلَى مستوَى دبلوماسيَّةٍ غيرِ مسؤولةٍ».
الخطوةُ الأمريكيَّةُ هِي بالتأكيدِ بدايةٌ لحربِ الباردةِ بينَ أمريكَا
وروسيا
، في ظلِّ حقائقَ متغيرةٍ علَى الأرضِ، منهَا انحسارُ الدورِ الأمريكيِّ فِي العديدِ من القضايَا خلال سنواتِ أوباما الأخيرةِ، وتزايدٌ لحضورٍ روسيٍّ مؤثِّرٍ في تلكَ القضايَا كضمّ شبهِ جزيرةِ القرمِ، ومشكلةُ
أوكرانيا
، والأزمةُ السوريَّةُ. وهذِه الحقائقُ هِي مَا تقلقُ صنَّاعَ القرارِ فِي أروقةِ السياسةِ الأمريكيَّةِ، فحتَّى وإنْ أبدَى كلٌّ مِن بوتين وترامب إشاراتِ غزلٍ علَى استحياءٍ، إلاَّ أنَّ الواقعَ والتاريخَ يؤكِّدَانِ أنَّ المؤسَّساتِ المؤثِّرةَ في إدارةِ السياسةِ الخارجيَّةِ للولاياتِ المتَّحدةِ الأمريكيَّةِ ليستْ الرئيسَ، ولا أركانَ إدارتِهِ فقطْ، بقدرِ مَا هي المؤسَّسة السياسيَّة المتمثِّلةِ فِي الكونجرسِ بمجلسيهِ: النوابِ والشيوخِ، والمؤسَّسة العسكريَّة ذات اليدِ الطولَى في رسمِ السياساتِ الأمريكيَّةِ وجماعات الضغطِ «اللوبي»، وهذِه كلُّها تتَّفقُ علَى أنَّ أمريكَا يجبُ أنْ تبقَى قويةً، ومتفرِّدةً في إدارةِ العالمِ، وضمانِ مصالحِهَا بلا منافسٍ، وخاصَّةً
روسيا
كمَا كانَ الأمرُ إبَّان فترةِ الحربِ الماضيةِ بينَهم، وبينَ السوفيت.. وهذَا مَا سيتَّضحُ معَ الأيَّامِ.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الكرملين لا يستعجل الثأر لطرد الديبلوماسيين
حوار خيالي بين ترامب والرئيس الروسي
الملامح المتوقعة للعلاقات الأمريكية - الروسية
الملامح المتوقعة للعلاقات الأمريكية - الروسية
بلومبرج: قرار أوباما بطرد الدبلوماسيين الروس يضع ترامب في مأزق سياسي
قبل تسلم الرئاسة فى 20 يناير المقبل
أبلغ عن إشهار غير لائق