يقرأها: عبدالمحسن يوسف
يرسمها: معتصم هارون
ارتدى شخصية «غوار الطوشة»، حيث طربوشه الشهير وقبقابه الرنان وسرواله الواسع ومقالبه الهزلية، زمناً طويلاً..
كان «مهرّجاً» يسعى عبر مسلسلات كوميدية عادية مثل «صح النوم» إلى إضحاك الناس وتسليتهم..
لكن (...)
يقرأها: عبدالمحسن يوسف
يرسمها: معتصم هارون
في البدايات الأولى نشرت نصوصًا مدهشة باسم «قمر منصور» ..تساءل المتابعون فيما كانت حدقات أعينهم تتسع:
– من تكون هذه الفتاة التي تكتب بحبرٍ مختلف؟
من تكون هذه المثقلة بثنائية الوجود / العدم؟
وكيف تسنى (...)
يقرأها: عبدالمحسن يوسف
يرسمها: معتصم هارون
مهمومة بقضايا المرأة في مجتمعنا
المتابعون لوهجها السينمائي قالوا إنَّ «أفلامها تسلط الضوء على الداخل السعودي»..
المناوئون لها ولكل خطوة مغايرة لخطاهم اعتبروها متمردة على المجتمع وقيمه...
أفلامها (...)
يقرأها: عبدالمحسن يوسف
يرسمها: معتصم هارون
ذو اهتمامات متعددة..
بدأ حياته لاعب كرة قدم بأحد أشهر
فرق «الحواري» بالأحساء..
ولأنه كان مصاباً بقلق الفنان منذ الصبا،
فقد هجر هذه «الهواية» مستسلماً
لهوايات هواية أخرى
ألا وهي الفن (...)
يقرأها: عبدالمحسن يوسف
يرسمها: معتصم هارون
بلا مواربةٍ أقول:
كلما قرأت له نصاًّ، تذكرت شعراء العامية الكبار:
فؤاد حداد، صلاح جاهين، نجيب سرور، ....إلخ
فكما يملكون حسّا عالياً يحتفي بنبض الشارع
يملك هو الحسَّ ذاته..
وكما يصدرون عن قضيةٍ أو (...)
يقرأها: عبدالمحسن يوسف
يرسمها: معتصم هارون
على الرغم من أنه يعيش في المنفى الباريسي الناعم، إلا أنه لم يلُذْ بالصمت، ولم يكتفِ بإدانة القسوة الدامية من بعيد.. وهو أيضاً كمثقف بارز لم يكتفِ بالتنظير، الأمر الذي يتقنه المثقفون عادةً أكثر من أي (...)
يقرأها: عبدالمحسن يوسف
يرسمها: معتصم هارون
في الوقت الذي كرَّسَ فيه عدد كبير من نقادنا المعروفين وقتهم وحبرهم للتنظير، وكيل المدائح لأسماء معينة، ووضع الكثير من أهل الإبداع على رف التهميش والغبار والنسيان، تابع الدكتور محمد صالح الشنطي الجميع، (...)
يقرأها: عبدالمحسن يوسف
يرسمها: معتصم هارون
أحببته كثيرًا حين حمل على كتفه «السينمائي «
هموم البسطاء والفقراء والمسحوقين
إنَّ جلَّ أفلامه كانت تهجس بهذا
وإنَّ هذه المقاربة كانت سبباً واضحاً
لحب الناس له
لقد جعلت قلوبهم تتغنى باسمه قبل (...)