كما نقول ونشاهد عناصر الإرهاب بدأت بالتخبط والترنح بممارسة الإفلاس والتعرض للأبرياء في الأماكن العامة، وكأنهم يحرقون أوراقهم الأخيرة ويدفعون بها في ساحات الإرهاب وميادين الذل والاعتداء دون وازع من ضمير أو خوف من الله، فحادث الأحساء الذي ذهب ضحيته (...)
لم تعدالبيئة وبرامجها التي تتبناها الدول والمجتمعات ترفاً يراد به المزيد من الرفاهية، بل أصبحت علوم البيئة ضرورة يجب أخذها في الاعتبار في كل مناشط الحياة وفروع العلم ومتطلبات التنميه، فأخذ المخططون يرسمون ضرورات المستقبل ويعدون المواصفات والمقاييس (...)
الوطنية والانتماء للوطن كلّ لا يتجزأ، ومهما جرى من حدث يخدش المعنى فلا يمكن ان يؤثر ذلك في الشعور بالانتماء والغيرة على الوطن، ولا غرو فلذلك مقاصد شرعية ايضا دعا لها انتماؤنا ألأشمل، ومظاهر الوطنية والانتماء للوطن لابد ان تسيطر على تصرفات الفرد (...)
حقيقة يدركها الجميع وهي أن الإرهاب ليس مرضاً بذاته ينشأ بانقسام خلوي تبدأ مكافحته عند اكتشافه بالعلاج الكيميائي اوالاستئصال الجراحي كعلاج حاسم، إنما هو نتيجة ومحصلة ممارسات مكتسبة تتنامى وتكبر حتى تشكّل الفكر الإرهابي ثم الخطر المتعدي.
إذاً نستطيع (...)
أؤمن بضرورة الاستفادة من تجارب وخبرة دول العالم الأول المتقدم في النواحي التنموية والاجرائية والتنظيمية خصوصا ما هو قابل للتطبيق عندنا ونتج عن خبرة عشرات السنين، ومن بين ذلك مشاريع الإسكان الخيري والبلدي والتي نوليها حاليا أولوية كبرى، وتتنوع الجهات (...)
تعتبر أمانات المدن والبلديات في جميع أنحاء العالم أقرب جهة حكومية للمواطن ذلك لأنها جهة خدمية وتنظيمية ترتبط بحياته. فمهام الأمانات والبلديات يشعر بها المواطن صباحاً ومساءً حتى لو لم يأت اليها فإنها تدعوه..
وجهةٌ هذا سمتها وصفتها يفترض فيها الانس (...)
قد يكون من الطبيعي أن ترثي فلاناً او تبارك لآخر بمنصب جديد فهذه سُنة الحياة ونواميسها وما جرى لمن قبلنا سيجري علينا ولا شيء يبقى على حاله طال الزمن او قصر هذه امور مسلمة الكل يدركها ولا يتوانى في إقرارها وتأكيدها ولو على نفسه احد..لكن الامر جلل (...)
عاد خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبدالعزيز بحفظ الله ورعايته بعد رحلة علاجية تكللت بالنجاح فضلا ومنة من الله سبحانه وبحمده على ولي أمرنا وعلينا بسلامته وحقيقة عندما تفيض مشاعر الجميع ينسى الإنسان مشاعره لأنها تكون قطرة في بحر جمع مشاعر الملايين (...)