لم أكن مستغرباً أن تفوز أضواء العريفي بجائزة القادة الرياضيين تحت 40 عاماً لعام 2024 على مستوى العالم، والتي تعد إحدى أبرز الجوائز العالمية الهامة في هذا المجال، والتي تقدمها شركة «ديلويت» Deloitte،
عرفتها عن قرب هي ذاتها (الكابتن) والرياضي والإداري (...)
حقق مهرجان ولي العهد للهجن رقماً قياسياً جديداً، جعل من النسخة السادسة الأكثر تسجيلاً للمطايا المشاركة في أشواط المهرجان، إذ بلغت 21.637 مطية، وفق سجلات اللجنة المنظمة للمهرجان، ونسبة زيادة عدد المطايا فيها عن أول نسخة أقيمت في تاريخ المهرجان 93.5%، (...)
زكَّت الجمعية العمومية العادية للاتحاد العربي للهجن، رئيس الاتحاد العربي للهجن الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد، رئيساً للجنة التنفيذية في الاتحاد بإجماع الأعضاء لمدة أربعة أعوام قادمة تبدأ من سبتمبر 2024 لغاية سبتمبر 2028.
وجاء عقد الجمعية (...)
بدور فاعل وريادي ودعم لا محدود، يشارك وزير الرياضة رئيس الدورة (46) لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، اليوم (الأربعاء) في الأردن، وبرعاية من ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله، والأمين العام لجامعة الدول العربية (...)
قفزت محافظة الطائف منذ انطلاق رؤية المملكة 2030 قفزات هائلة في الرسم والتخطيط والأحداث والمناسبات حتى أضحت ضمن برنامج كافة الجهات في الرياضة والترفيه والثقافة وسبقتها لذلك السياحة فتشكلت على أرضها أهم تحول محوري لوجه يمثل التاريخ والجغرافيا، يمثل (...)
في زمن (ما) توقفت الحياة وانتهى اهتمام مُلّاك الهجن عن مواصلة علاقتهم الوثيقة وشراكتهم الأصيلة والأصلية مع «بنات الغيم» و«أخوات السحاب» وسلالة «مصيحة»، كانت الظروف قاهرة.. أجدبت الأرض وشح الماء وتعقدت ظروف الحياة وانعدمت الجدوى الاقتصادية حتى قيل: (...)
في العالم الجديد للأعمال الرياضية الإعلامية؛ التي تقف فيها التقنية حجر الزاوية، تعمل القيمة السوقية كمؤشر رئيسي للقيمة المتصورة للشركة وإمكاناتها المستقبلية، وفي الكثير من الصناعة الرياضية التقليدية أصبح التلفزيون بثورته الرقمية هو هذا المورد (...)
أمس الأول رحبت مدينة الرياض بانعقاد الجلسة التاسعة والثلاثين للمجلس التنفيذي للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي (ISSA) برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، حيث جرى تناول موضوع دورة الألعاب الإسلامية السادسة تحت شعار «الرياض (...)
نحن نكتب على طريقتين، من اليمين إلى اليسار هكذا، وفي الوقت ذاته نستطيع صياغتها من اليسار إلى اليمين، لعبنا كرة القدم قبل أن تتشكَّل بعض المنتخبات في أوروبا وبالذات في (البلقان) ومجمل أوروبا الشرقية؛ التي تعد من مواليد ما بعد التسعينيات الميلادية (...)
لا أحتاج أحدا يملي عليّ كتابتي أو يذكرني بحدود علاقتي مع النصر الكيان أو الفريق أو الأفراد، فالنصر الذي يعتقدني البعض أني أتغزل به فهذا لأنه بدايات الدلال وبواكير الغزل، فيه كان ماجد ويوسف ومحيسن والهريفي، وكرة القدم الجميلة التي توافقت حينها مع (...)
كان الاتحاد الذي أعرفه يشبه الصباحات الغائمة الماطرة، المفعمة بالحب، تلك التي تبعث البسمة، تلك التي تحدث فيك شعورا غريبا ملؤه الحب والتواضع والاحترام، كان يجمع الأقران والأحبة لكنه لا يعزلهم عن محيطهم، تجدهم يتحدثون بلباقة ويتناقشون بأريحية، ثم (...)
في القليل من الأوقات وعند الكثير من العقلاء والمهتمين وأصحاب الإمكانات هناك صعوبة في كتابة أفكارهم ومقترحاتهم واختلاف وجهات نظرهم عبر «وسائل التواصل» والمقالات لأنها قابلة للتفسير والاستناد عليها بطريقة مختلفة، فوسائل التواصل تختلط فيها الحسابات (...)
التخلف عن الركب في منظومة النهضة السعودية على مستوى العالم تتمثل في «الإعلام الرياضي».. هذه هي الحقيقة (هنا لا أقصد أحداً بعينه كونه عملاً مؤسسياً) نقطة آخر السطر.
وتأكيداً لوجهة نظري على أن الإعلام الرياضي لدينا متخلف عن الركب ستجدون كافة البرامج (...)
في كثير من الأحيان تسمع أو تقرأ عن منظومة العمل في نادي الهلال «إداريا فنيا ماليا وحتى قانونيا» وتكتشف بعد فترة من تجميع قطع الأحجية في هذا النادي أن لديه استراتيجية قائمة، فلا تعرف هل هي أتت هكذا مصادفة أم خط سير قد رسم لهم وعلى أثره تتحقق (...)
إذا كنا ننظر تحت أقدامنا فإن لا شيء يقلق، كل الأمور تسير على أحسن ما يرام كما تتداولها وسائل الإعلام التقليدية وكذلك الإعلام الحديث، كرة القدم بخير، والرياضات الأولمبية أيضاً هي الأخرى بخير خاصة وباريس 2024 تتزين بأنوارها لاستقبال الملايين من (...)
هل نتفق أولا أن كرة القدم ظالمة لا عادلة، لها أوجه متعددة أكثرها بشاعة هو ذاك الوجه الذي يتراقص معك متبسما طيلة 90 دقيقة وفي لحظة ينقلب كأنه لم يعرفك؟
إذا اتفقنا على ذلك فإنه من الواجب علينا أن نتعلم الدرس كجمهور عاشق لهذه الفاتنة اللعوب ثم نمضي (...)
هل نتفق أولا أن كرة القدم ظالمة لا عادلة، لها أوجه متعددة أكثرها بشاعة هو ذاك الوجه الذي يتراقص معك متبسما طيلة 90 دقيقة وفي لحظة ينقلب كأنه لم يعرفك؟
إذا اتفقنا على ذلك فإنه من الواجب علينا أن نتعلم الدرس كجمهور عاشق لهذه الفاتنة اللعوب ثم نمضي (...)
هل نتفق أولا أن كرة القدم ظالمة لا عادلة، لها أوجه متعددة أكثرها بشاعة هو ذاك الوجه الذي يتراقص معك متبسما طيلة 90 دقيقة وفي لحظة ينقلب كأنه لم يعرفك؟
إذا اتفقنا على ذلك فإنه من الواجب علينا أن نتعلم الدرس كجمهور عاشق لهذه الفاتنة اللعوب ثم نمضي (...)
البارحة الأولى خرج الطفل الساكن في دواخلنا على طريقة «غرام أطفال» ليحتفل بطريقة هستيرية على خلفية فوز منتخبنا السعودي على المنتخب الأرجنتيني، هذا الفوز الذي أعاد لنا ذكريات العيد والمطر وشقاوة الأطفال في المناسبات العائلية.
أعاد لنا هذا الفوز (...)
لدى كل كاتب أعتقد هناك إستراتيجية كتابية يرسمها لخطه الزمني وتقوم على فكرة ما يلتقي فيها مع القراء وهم مجموعة الأصدقاء الذين يستلطفون كتابته ويهتمون بما يطرحه، وحين يناقشني البعض حول ما أكتبه هنا «في الوقت الذي تعقد فيه مباريات كأس العالم 2022 وبشكل (...)
لدى كل كاتب أعتقد هناك إستراتيجية كتابية يرسمها لخطه الزمني وتقوم على فكرة ما يلتقي فيها مع القراء وهم مجموعة الأصدقاء الذين يستلطفون كتابته ويهتمون بما يطرحه، وحين يناقشني البعض حول ما أكتبه هنا «في الوقت الذي تعقد فيه مباريات كأس العالم 2022 وبشكل (...)
في مراحل عمري الأولى كانت لدي خزانة صغيرة أضع فيها كتبي وعلى بابها من الداخل صورة كبيرة لنجم الكرة البرازيلي الموسيقار زيكو، صورة أعتقد أنني أخذتها من مجلة الصقر أو العربي لكنها تفسر معنى كرة القدم الجميلة.
زيكو الذي قال عنه غابرييل ماركوتي وهو يصف (...)
في مونديال روسيا 2018 الذي استقبل ثلاثة ملايين زائر وأكثر من مشجعي هذه المجنونة مررت بالطريق المؤدي إلى الساحة الحمراء تلمست نكهة التوصيف لدى «فيودور دوستويفسكي» والليالي كانت كلها بيضاء كأنها بين قوسين مفتوحة على جبين «الابله» الذي شاع في المونديال (...)
إذا أردت أن تقرأ عن كرة القدم بتفاصيلها الجميلة والأنيقة والفاتنة، فعليك أن تبحث عن كاتب يشبهك في براءتك في طفولتك في صفاء سريرتك، كاتب يشبه الموسيقى والبياض وبزوغ الفجر وتباشير النهار، كاتب تفاؤلي مبهج يشعرك بأنه يسكن في وجدانك كما تسكن لعبتك.. (...)
في «حوش علوش» كان ملعبنا، والطين كالحناء تزهو به أقدامنا، تسكننا شقاوة الوقت الواسع وتغرنا بواكير حياتنا، وتلف بنا عصارينا كدوامة إعصار نركض فيها حتى تغيب خلف جبال «الملص» نردد خلفه «بعض تمتمات» حفظناها بسند.
في زمن كهذا من عام 1982 كانت «بحرة» (...)