تنطلق ضحكة جميلة من محياه ، ويأسرك ادبه وعمله.. خفيف الظل و الوزن ..ثقيل الفكر والهمة ..!!فارع الطموح لا تحده الا الجنة ..وكفى ..!! الشهيد ( عبد الله بن محمد ابا الخيل ) شاب من شباب هذه الامة الولادة .. تربى في عرين نقي واسرة صالحة.. بارا طائعا (...)
سألني صاحبي وهو رائدي قديم.. ما بال فارسكم يسقط بسرعة وينهض ببطء كل عام!! دون أن تستقيم قامته.. أو يجد له مساراً واضحاً في مضمار المنافسة..؟! ثم أضاف وهو يسحب نفساً عميقاً من صدر مليء بالمعاناة.. ألستم من صفقتم للرئيس الجديد ووضعتموه فوق هام السحب (...)
تتراقص شرايين القلب كلما تحدثوا عن الرائد.. وتتسمر بنات الأفكار في حضرة هذا (الأخطبوط) الذي مد أرجله المرعبة في كل ملاعب الوطن.. حاولوا اصطياده في الماء العكر لكنه لا يعشق هذه المواقع ويعيش في المياه النقية فقط..!! هذا الرائد.. أو كتيبة (الديوك).. (...)
في ذلك المساء الربيعي المليء بالضجيج.. زفت مدينة بريدة فارسها إلى الأضواء وسط زغاريد الفرح.. وأضواء الألعاب النارية.. زفت جماهير الرائد فريقها إلى حيث الأضواء.. والكبار وهو ما يليق بحضرة هذا الرائد).
عندما كانت المباراة الختامية (هجر) تلعب ظلت (...)
ينتصب شامخاً وسط مدينة بريدة.. يطل بهامته البيضاء على كل تفاصيل المدينة.. تشرق الشمس فتكتسي الهامة حلة ذهبية.. ثم تغرب وتترك هذا الرمز قمراً يطل على كل الدنيا.. على كل القلوب..!!.. هو قامة.. ومعلم.. ورمز.. هكذا يقول عنه أهالي بريدة الذين جاوروه.. (...)
في أمسية إنسانية ذات طابع درامي.. تألق الصغار في إخراج لوحة بديعة ضمن الحفل العام الذي نظمه فرع وزارة الشؤون الاجتماعية بالقصيم.. تألق الصغار ومن خلفهم الكبار في تكوين وتلوين لوحات إنسانية تحكي واقع وتطلعات الأيتام الصغار وذوي الظروف الخاصة.. ظل (...)
للوطن رجال يرسمون فوق ثراه ملامح عطاء.. سجلوا لهم في صفحة الولاء سطوراً مضيئة.. ومن مراحل النماء بصمات واضحة.. كرّسوا جهودهم وظهرت بصماتهم فكانت ثقة القيادة وسام شرف علقوه فوق أعناقهم..
.. وكان معالي الدكتور عبد الرحمن السويلم رئيس جمعية الهلال (...)
تعقيباً على ما نشرته (الجزيرة) لفعاليات مهرجان بريدة أقول: لقد رأيتها.. مدينة جميلة معلقة في أرجوحة بين نجمتين في عنان السماء.. رأيتها ضحكة مرسومة على شفة طفل في مناخ العقيلات.. رأيتها عشقاً منحوتاً في قلوب الرجال والنساء.. الصغار والكبار.. رأيت (...)
تدور الأيام فتنطلق للأحلام مساحات.. وترسم فوق صفحة الذكريات آمالا.. وآلاما.. بالأمس كان يداعبنا.. يشد من أزرنا.. يرسم لنا خطوط مستقبل العمل الصحفي بالمنطقة وتداعيات عمل الجمعية وطموحات رجالها.. واليوم نفقده رجلا خط لوطنه حروف عشق وتلاعب بحروف الهجاء (...)